أولئك الذين يلازمون النوافذ، ويتشبثون بها، هم أكثرنا ألمًا وانتظارًا للراحلين
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
- الى المقصودة بكل حديث حب ولوحة مرسومة
- ليرتفع منك المعنى لا الصوت فإن ما يجعل الزهر ينبت ويتفتح هو المطر لا الرعد
- القلب لك حطب يدفيك من الشتاء و بروده .. و الحضن لك سكن كجمال الربيع و انفاس وروده
- أمطريني بحبكِ وارويني من عشقكِ خذيني معكِ في سحابة حب لأصل السماء
- مع تلك القطرات تسقط حكايات خذلان وتبدأ حكايات أخرى في عشق المطر