هل للناس اثر على ردود افعالنا

[Nobody]

إذا نظرنا إلى الواقع، سنجد أن الناس يتحكمون في افعالنا ببعض الكلمات. سيقولون إن بعض الأفعال تجعلك شخصًا طيبًا، في حين أن مناقضتها تجعلك شريرًا. ويبقى السؤال: هل نحن طيبون لأننا نفعلها، أم نحن نفعلها لأننا نريد أن نكون طيبين؟

 

[Nobody]

مضبطكم بل موسيقى عشان الجو وكذا

 

[Seajie]

الوضع يختلف من شخص لآخر
فبعض الاشخاص يميلوا للعنف بفطرتهم لذلك اغلبهم يكونوا اشراراً .
والبعض لطفاء منذ الصغر فيكون اغلبهم طيبون .
جميع الناس بحاجه لمن يرشدهم في بداية نشأتهم

 

[Nobody]

الو١ع يختلف من شخص لآخر
فبعض الاشخاص يميلوا للعنف بفطرتهم لذلك اغلبهم يكونوا اشراراً .
والبعض لطفاء منذ الصغر فيكون اغلبهم طيبون .
جميع الناس بحاجه لمن يرشدهم في بداية نشأتهم

انت محق لاكن انا لا اسال عن الطيبة والشر

 

[Seajie]

انت محق لاكن انا لا اسال عن الطيبة والشر

تفاعلت حسب فهمي للموضوع

 

[ألرمز]

إذا نظرنا إلى الواقع، سنجد أن الناس يتحكمون في افعالنا ببعض الكلمات. سيقولون إن بعض الأفعال تجعلك شخصًا طيبًا، في حين أن مناقضتها تجعلك شريرً
ويبقى السؤال: هل نحن طيبون لأننا نفعلها، أم نحن نفعلها لأننا نريد أن نكون طيبين؟

ويبقى السؤال: هل نحن طيبون لأننا نفعلها، أم نحن نفعلها لأننا نريد أن نكون طيبين؟
يتضمن السؤال بعضا من الفلسفة حيث تبدوا كل الخيارين مقبولة بتفضيل والاجابة في
نظري تتضمن اقتباسا من كلا الخيارين فنحن نفعلها لاننا طيبون فذلك الاصل كما في قوله :
ما مِن مَوْلُودٍ إلَّا يُولَدُ علَى الفِطْرَةِ، فالطيبة من الفطرة مدعاة لفعل الخير كما في قوله تعالى :
فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا . وفي ذلك تطابق الصفة مع الموصوف ؟

اما فعلها لأننا نريد أن نكون طيبين؟ فالاصل فيه الرجوع للحق وفي تفاصيله قد يكون الرياء
او شيئا من النفاق يعود الامر فيه الى صحة النية وسلامة المقصد فقد نكون على الفطرة
وجاء التغيير فوت الحرص بجهل او زلل وقد يكون فيه البعد عن الفطرة بقصد المصالح
والله اعلم ​

 

[Nobody]

ويبقى السؤال: هل نحن طيبون لأننا نفعلها، أم نحن نفعلها لأننا نريد أن نكون طيبين؟
يتضمن السؤال بعضا من الفلسفة حيث تبدوا كل الخيارين مقبولة بتفضيل والاجابة في
نظري تتضمن اقتباسا من كلا الخيارين فنحن نفعلها لاننا طيبون فذلك الاصل كما في قوله :
ما مِن مَوْلُودٍ إلَّا يُولَدُ علَى الفِطْرَةِ، فالطيبة من الفطرة مدعاة لفعل الخير كما في قوله تعالى :
فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا . وفي ذلك تطابق الصفة مع الموصوف ؟

اما فعلها لأننا نريد أن نكون طيبين؟ فالاصل فيه الرجوع للحق وفي تفاصيله قد يكون الرياء
او شيئا من النفاق يعود الامر فيه الى صحة النية وسلامة المقصد فقد نكون على الفطرة
وجاء التغيير فوت الحرص بجهل او زلل وقد يكون فيه البعد عن الفطرة بقصد المصالح
والله اعلم ​

نعم السؤال يميل قليلاً الى فلسفة او مغالطة لاكن الجواب الذي تفضلتم به صحيح بشكل كبير الا انه قد تشذ منه بعض الشواذ