ما الجديد

لا حل آخر

عصام كان طفلا نشيطاً كثير السرحان والحركه وبدأ يتحدث الى نفسه في سن العاشره لاصابته بفرط النشاط وتشتت الانتباه وهذا ظهر في اسلوب تفكيره فقد كانت افكاره...

Seajie

💎شهاب الغابة
عضو مميز
إنضم
1 ديسمبر 2023
المشاركات
5,212
مستوى التفاعل
1,654
عصام كان طفلا نشيطاً كثير السرحان والحركه وبدأ يتحدث الى نفسه في سن العاشره لاصابته بفرط النشاط وتشتت الانتباه وهذا ظهر في اسلوب تفكيره فقد كانت افكاره غرييه وكان يتحدث باسلوب يشبه اسلوب طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة ولكنه لم يكن منهم فقد كان ذكياً وسريع الملاحظه
.
صفاته التي ذكرتها جعلت منه شخصاً وحيداً وبمجرد ان يصادق شخص يتركه هذا الشخص بعد مده بسيطه . وعندما تخرج من المدرسه تعلم في معهد حكومي وكان هذا المعهد مختلط ذكوراً واناثاً في البدايه تعرف عصام على بعض الشباب واحترموه لدماثة خلقه فطالت صحبته اياهم لسنه وبعد سنة تغيرت تصرفات بعض اصحابه فاصبحوا يسيؤا إليه ومع الوقت تركه زملائه ثم ذات يوم جلس عصام مع نفسه وفكر بما ان الشباب لا يصادقوه إلا لمده محدوده فلماذا لا اجرب مواقع التواصل لعلي اجد بعض الاصدقاء الاوفياء هناك وانشأ حساب على الفيسبوك بأسمه وكتب منشورات يعبر فيها عن افكاره وبعدها بأيام لاحظ ان اغلب متابعيه هم من الإناث . اما الذكور فمتابعيه شخصين او ثلاث وبعد مده قاموا بإلغاء صداقته .
فأصيب عصام بصدمه فهو يعلم ان مصادقة الفتيات حرام ولكن من يهتم به هم من الإناث . وبعده بأيام وهو يقرأ من القرآن قرأ هذه الآيه ..
قال تعالى : ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾
[ سورة الأعراف: 42]

ففكر انه لا حل آخر إن اراد ان يعالج مشكلة الوحده وتحدثه الى نفسه والكآبه التي يمر بها وهنا بدأ بمصادقة الفتيات مرغماً حتى كون صداقات مع فتيات من دول آسيويه واوروبيه . اصبح يحادثهن بدون التغزل بهن فاصبح يحترمهن حتى ارتاحت نفسه ووجد من يفهمه .
انتم ايها القراء هل تؤيدوا ما فعله عصام ؟
تأليف : أحمد الغيثي
 
انا ضد تصرف عصام ترك الاصدقاء من الذكور
واللجوء ابى مصادقه البنات علم انه يعلم جيدا
انه هذا خطئ لذلك كرأي لست مع تصرفه .وشكرا
لك اخ سجي
 
انا ضد تصرف عصام ترك الاصدقاء مت الذكور
واللجوء ابى مصادقه البنات علم انه يعلم جيدا
انه هذا خطئ لذلك كرأي لست مع تصرفه .وشكرا
لك اخ سجي
وما هو الحل برأيك ؟
 
وما هو الحل برأيك ؟
الحل العوده الى الله سبحانه وتعالى
ويذهب الى الطب النفسي قد يساعده
 
الحل العوده الى الله سبحانه وتعالى
ويذهب الى الطب النفسي قد يساعده
هو من الاساس انسان مستقيم ويقرأ القرآن .
الادويه النفسيه لها سلبياتها وهي فقط مهدأه فهل إن تناول الادويه سيجد اصدقاء ؟ كن منطقياً اخي العزيز
 
هو من الاساس انسان مستقيم ويقرأ القرآن .
الادويه النفسيه لها سلبياتها وهي فقط مهدأه فهل إن تناول الادويه سيجد اصدقاء ؟ كن منطقياً اخي العزيز
اخي العزيز المسآله مش علاج المسآله الطييب
يعطيك نصح ويتحاور معه ويسمع له يفهم
المشكله التي يعانيها فليس كل المشاكل
حلها علاج العقاقير الطبيه فهناك اطباء بكلمه
وجلسه قد تتحول الى ٣٦٠ درجه الى الافضل
 
اخي العزيز المسآله مش علاج المسآله الطييب
يعطيك نصح ويتحاور معه ويسمع له يفهم
المشكله التي يعانيها فليس كل المشاكل
حلها علاج العقاقير الطبيه فهناك اطباء بكلمه
وجلسه قد تتحول الى ٣٦٠ درجه الى الافضل
هذا النوع من الاطباء غير موجودين في المستشفيات الحكوميه ويطلبون المال مقابل العلاج
 
هذا النوع من الاطباء غير موجودين في المستشفيات الحكوميه ويطلبون المال مقابل العلاج
اخي في كل مشفى في العالم في هناك قسم
للطب النفسي بموعد طبي وسينظر بحال المريض
 
اخي في كل مشفى في العالم في هناك قسم
للطب النفسي بموعد طبي وسينظر بحال المريض
في بلادي الوضع مختلف والطبيب النفسي لا يستطيع علاج الوحده
 
في بلادي الوضع مختلف والطبيب النفسي لا يستطيع علاج الوحده
ياصديقي هذا الذي نستطيع ارشاده
اليه سجيي
 
عصام كان طفلا نشيطاً كثير السرحان والحركه وبدأ يتحدث الى نفسه في سن العاشره لاصابته بفرط النشاط وتشتت الانتباه وهذا ظهر في اسلوب تفكيره فقد كانت افكاره غرييه وكان يتحدث باسلوب يشبه اسلوب طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة ولكنه لم يكن منهم فقد كان ذكياً وسريع الملاحظه
.
صفاته التي ذكرتها جعلت منه شخصاً وحيداً وبمجرد ان يصادق شخص يتركه هذا الشخص بعد مده بسيطه . وعندما تخرج من المدرسه تعلم في معهد حكومي وكان هذا المعهد مختلط ذكوراً واناثاً في البدايه تعرف عصام على بعض الشباب واحترموه لدماثة خلقه فطالت صحبته اياهم لسنه وبعد سنة تغيرت تصرفات بعض اصحابه فاصبحوا يسيؤا إليه ومع الوقت تركه زملائه ثم ذات يوم جلس عصام مع نفسه وفكر بما ان الشباب لا يصادقوه إلا لمده محدوده فلماذا لا اجرب مواقع التواصل لعلي اجد بعض الاصدقاء الاوفياء هناك وانشأ حساب على الفيسبوك بأسمه وكتب منشورات يعبر فيها عن افكاره وبعدها بأيام لاحظ ان اغلب متابعيه هم من الإناث . اما الذكور فمتابعيه شخصين او ثلاث وبعد مده قاموا بإلغاء صداقته .
فأصيب عصام بصدمه فهو يعلم ان مصادقة الفتيات حرام ولكن من يهتم به هم من الإناث . وبعده بأيام وهو يقرأ من القرآن قرأ هذه الآيه ..
قال تعالى : ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾
[ سورة الأعراف: 42]

ففكر انه لا حل آخر إن اراد ان يعالج مشكلة الوحده وتحدثه الى نفسه والكآبه التي يمر بها وهنا بدأ بمصادقة الفتيات مرغماً حتى كون صداقات مع فتيات من دول آسيويه واوروبيه . اصبح يحادثهن بدون التغزل بهن فاصبح يحترمهن حتى ارتاحت نفسه ووجد من يفهمه .
انتم ايها القراء هل تؤيدوا ما فعله عصام ؟
تأليف : أحمد الغيثي
مرحبا سيجي المووضوع
مش مووضوع وحدة ولامووضوع
يصادق اناث او ذكور المووضوع مبهم شوي
وفيه غموض لاعلم هو لما علاقته مع الذكور
لاتكتمل اعتقد لابد ان يراجع نفسه ويدور على اسباب عدم اكتمال الصداقه وبقولك شي موو لازم يصادق هذا وذاك عشان مايحس بالوحدة لابد من وضع يده على المشكلة من اساساها
سؤال ليش يعني بيرتاح مع صدداقة الاناث لانهم صنف عاطفي لاعلم التفاصيل بس راي هو ع حسب ماتعود ممكن يكون بيئته متعوده ع صداقه البنات مدري بس الافضل لازم يستشير
سلوكي او يستشير احد يثق فيه
لااعلم ولاافتيك بس انا راي ضد علاقات النت بصرراحه شكري لك
 
عصام كان طفلا نشيطاً كثير السرحان والحركه وبدأ يتحدث الى نفسه في سن العاشره لاصابته بفرط النشاط وتشتت الانتباه وهذا ظهر في اسلوب تفكيره فقد كانت افكاره غرييه وكان يتحدث باسلوب يشبه اسلوب طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة ولكنه لم يكن منهم فقد كان ذكياً وسريع الملاحظه
.
صفاته التي ذكرتها جعلت منه شخصاً وحيداً وبمجرد ان يصادق شخص يتركه هذا الشخص بعد مده بسيطه . وعندما تخرج من المدرسه تعلم في معهد حكومي وكان هذا المعهد مختلط ذكوراً واناثاً في البدايه تعرف عصام على بعض الشباب واحترموه لدماثة خلقه فطالت صحبته اياهم لسنه وبعد سنة تغيرت تصرفات بعض اصحابه فاصبحوا يسيؤا إليه ومع الوقت تركه زملائه ثم ذات يوم جلس عصام مع نفسه وفكر بما ان الشباب لا يصادقوه إلا لمده محدوده فلماذا لا اجرب مواقع التواصل لعلي اجد بعض الاصدقاء الاوفياء هناك وانشأ حساب على الفيسبوك بأسمه وكتب منشورات يعبر فيها عن افكاره وبعدها بأيام لاحظ ان اغلب متابعيه هم من الإناث . اما الذكور فمتابعيه شخصين او ثلاث وبعد مده قاموا بإلغاء صداقته .
فأصيب عصام بصدمه فهو يعلم ان مصادقة الفتيات حرام ولكن من يهتم به هم من الإناث . وبعده بأيام وهو يقرأ من القرآن قرأ هذه الآيه ..
قال تعالى : ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾
[ سورة الأعراف: 42]

ففكر انه لا حل آخر إن اراد ان يعالج مشكلة الوحده وتحدثه الى نفسه والكآبه التي يمر بها وهنا بدأ بمصادقة الفتيات مرغماً حتى كون صداقات مع فتيات من دول آسيويه واوروبيه . اصبح يحادثهن بدون التغزل بهن فاصبح يحترمهن حتى ارتاحت نفسه ووجد من يفهمه .
انتم ايها القراء هل تؤيدوا ما فعله عصام ؟
تأليف : أحمد الغيثي
اخي سيجي انا ماني شيخة عشان افتيك بس حسب علمي انو انت عملت كارثة
إذا استخدمنا منطقك الي حللت فيه مصاحبة النساء فأي شاب ما قدر يتزوج بنت يحلو يتزوج بشاذ اذا ارتحلو
والشي الي عملتو هو اعضم من اقتراف الذنب وهو تبريره
 
اخي سيجي انا ماني شيخة عشان افتيك بس حسب علمي انو انت عملت كارثة
إذا استخدمنا منطقك الي حللت فيه مصاحبة النساء فأي شاب ما قدر يتزوج بنت يحلو يتزوج بشاذ اذا ارتحلو
والشي الي عملتو هو اعضم من اقتراف الذنب وهو تبريره
يا اختي انتِ من يبالغ في ردة فعله .. من لم يجد فتاه في بلده يتزوج من الخارج ولا داعي للشواذ فمجال الزواج مفتوح . اما بالنسبه للصداقه فالانسان يبحث عن من يفهمه غالباً فإن لم يجد كحال بطل القصه يجأ للفتيات وفي حالته لجأ لفتيات من دول بعيده اي لا يمكنه الاختلاء بهن
 
بين مواضيعكم
نجد المتعة
 

sitemap      sitemap

عودة
أعلى