-
- إنضم
- 5 يونيو 2022
-
- المشاركات
- 51,382
-
- مستوى التفاعل
- 11,574
- مجموع اﻻوسمة
- 11
غايتها السيطرة على الرجل
من النساء اليوم ، اصبحت غايـتهن الوحيدة هي السيطرة على الرجل ..!! لهذا تجد أغلب الرجال يعانون بعد الإنجاب لأن نصائح النساء أصبحت بهذا الشكل أغرقيه بالأطفال ثم تمرّدي عليه وسيصبح كالخاتم في إصبعك !
أصبحت المرأة اليوم تفكر في الطلاق قبل الزواج لأنها أصلاً لا تثق بالرجل ومن المستحيل أن تثق به لأنه في نظرها لا يؤتمن، لهذا تثقله بالطلبات وتستنزف أمواله لكي لا يلجآ للطلاق إذ هي تمردت ولكي يشعر بالخوف عندما يتذكر مصاريف الطلاق وفراق أطفاله !
قد يظن البعض أن النساء لا تفكر هكذا وأنني أعمم وأن هاته الأفكار لا يمكن أن تفكر بها من تخاف الله،
لكن ما لا يعلمه أكثر الرجال للأسف أن طبيعة المرأة هكذا هي تحب أن تضع الرجل تحـت الإختبار دائماً لكي تقيم شخصيته ستستفزك وستهددك وستقوم بأفعال قد يبدو ظاهرها غريباً لك لكن مصيرك سيكون مربوطاً بردة فعلك وبما ستظهره لها !
إذا أظهرت لها أنك تخشى فراقها وانبطحت لها فستقضي حياتك هكذا وستعاني أكثر لأن موازين القوة ستتحول إليها،
أما إذا أظهرت لها قوتك وأنك لا تبالي لا مشكلة ستذهب إلى بيت أهلها لكي ترى ردة فعلك لكن للأسف سيكون مصيرك مرهون بردة فعل أهلها ! هل سيتقبلون الأمر؟ ما موقفهم من وجودي في البيت؟
سيكون بيت أهلها بيئة مناسبة للحكم على علاقتها بك !
حينها لن تذهب للإمام أو تـحضر كبار العائلة لكي يتوسطوا بينكما ويحلوا مشكلتك وينصحوها بالتعقل والتريث والعودة لك، بل ستكتشف أن الجميع غير مبالي ولا أحد منهم يريد أن يحشر نفسه في صراعكما !
ستذهب مرة لبيت أهلها غاضـبة ثم مرتين ثم تعتاد الأمر فهاته طبيعتها تتأقلـم بسرعة وما كان يخيفها البارحة سيصبح دافعاً لها اليوم !
إذا شعرت أنهم في صفها أو على الأقل إذا شعرت أن لا مانع عند أهـلها لو طلقت وعاشت بينهم صدقني سيكون مصيرك مأساوي !
ستزعج والدها أو أخوها مرتين وسـيمل منك ومن الحديث معك دائماً وسيقول لك بطريقة غير مباشرة أنتما بالغان تحملا عواقب أفعالكما لا دخل لي !
حتى في المحكمة ستشاهد هذا بصورة واضحة وستكتشف أن لا أحد لديه الوقت لسماع ثرثراتك وتضحياتك أنت في أرض القانون يا صديقي لا وجود هنا للشريعة !
تزوجت بالقانون؟ إذا أنت مجبر على التقيد بما يقوله القانون، هل نـكذب دموعها ونصدقك؟
لا تضيع وقتنا فهنالك أشخاص كثر مثلك وقضايا كثيرة تنتظر أعطها التعويضات المالية وحق النفقة والإيجار وعد لحياتك وأنسى خسارتك !
سيقول البعض أن هنالك حب ومودة وربما سيخدعون أنفسهم بكلمة "العشـرة" وأن هنالك من تخاف الله حقاً !
هل لديك جهاز لتكتشف به مدى خوفها من الله أم ستقمر فقط لأن حدسك فقط من يقول لك هذا؟
يا صديقي المرأة لا تفكر مثلكـ وماتراه أنت غير منطقي تراه هي منطقي هذه طبيعتها هي لا تشبهك كما تظن وكما كذبوا عليك !
أنت كرجل ترى أن التمسك بك دليل على الحب وأنهم يثقون بك لكن للأسف هي لا تثق بك أصلاً مهما فعلت ومهما حاولت إقناعك بهذا إلا أنها تدرس إحتمالات خيانتك لها وترى أن التمسك بها دليل على ضعفك لأن في نظرها الضعيف فقط من يجب عليه أن يتمسك بالقوي !
وهذا ما لا يفهمه الكثير من الرجال لأنهم يظنون أن عقلها يشبه عقل الرجل وأن لديهم نفس النظرة ونفس التحليل ونفس المفاهيم وهذا شيء خاطىء تماماً !
زواجك مبني على القانون المدني المستمد من الغرب، قد ترضى بهذا القانون اليوم وقد تـكون زوجتك جيدة اليوم لكنه سيتغير غداً وستتغير معه حياتك !
ستكون هنالك قواعد جديدة ومـغريات أكثر يقدمها القانون لزوجتك لكي تقوم على خلعك !
لهذا في نظري أي شخص إصطدم بالحقيقة وفهم قواعد اللعبة وفهم غريزة الأنثى سيكون مجبر على السير في طريقه الخاص ! الى ان يتولاه الله برحمته...
م ن
أصبحت المرأة اليوم تفكر في الطلاق قبل الزواج لأنها أصلاً لا تثق بالرجل ومن المستحيل أن تثق به لأنه في نظرها لا يؤتمن، لهذا تثقله بالطلبات وتستنزف أمواله لكي لا يلجآ للطلاق إذ هي تمردت ولكي يشعر بالخوف عندما يتذكر مصاريف الطلاق وفراق أطفاله !
قد يظن البعض أن النساء لا تفكر هكذا وأنني أعمم وأن هاته الأفكار لا يمكن أن تفكر بها من تخاف الله،
لكن ما لا يعلمه أكثر الرجال للأسف أن طبيعة المرأة هكذا هي تحب أن تضع الرجل تحـت الإختبار دائماً لكي تقيم شخصيته ستستفزك وستهددك وستقوم بأفعال قد يبدو ظاهرها غريباً لك لكن مصيرك سيكون مربوطاً بردة فعلك وبما ستظهره لها !
إذا أظهرت لها أنك تخشى فراقها وانبطحت لها فستقضي حياتك هكذا وستعاني أكثر لأن موازين القوة ستتحول إليها،
أما إذا أظهرت لها قوتك وأنك لا تبالي لا مشكلة ستذهب إلى بيت أهلها لكي ترى ردة فعلك لكن للأسف سيكون مصيرك مرهون بردة فعل أهلها ! هل سيتقبلون الأمر؟ ما موقفهم من وجودي في البيت؟
سيكون بيت أهلها بيئة مناسبة للحكم على علاقتها بك !
حينها لن تذهب للإمام أو تـحضر كبار العائلة لكي يتوسطوا بينكما ويحلوا مشكلتك وينصحوها بالتعقل والتريث والعودة لك، بل ستكتشف أن الجميع غير مبالي ولا أحد منهم يريد أن يحشر نفسه في صراعكما !
ستذهب مرة لبيت أهلها غاضـبة ثم مرتين ثم تعتاد الأمر فهاته طبيعتها تتأقلـم بسرعة وما كان يخيفها البارحة سيصبح دافعاً لها اليوم !
إذا شعرت أنهم في صفها أو على الأقل إذا شعرت أن لا مانع عند أهـلها لو طلقت وعاشت بينهم صدقني سيكون مصيرك مأساوي !
ستزعج والدها أو أخوها مرتين وسـيمل منك ومن الحديث معك دائماً وسيقول لك بطريقة غير مباشرة أنتما بالغان تحملا عواقب أفعالكما لا دخل لي !
حتى في المحكمة ستشاهد هذا بصورة واضحة وستكتشف أن لا أحد لديه الوقت لسماع ثرثراتك وتضحياتك أنت في أرض القانون يا صديقي لا وجود هنا للشريعة !
تزوجت بالقانون؟ إذا أنت مجبر على التقيد بما يقوله القانون، هل نـكذب دموعها ونصدقك؟
لا تضيع وقتنا فهنالك أشخاص كثر مثلك وقضايا كثيرة تنتظر أعطها التعويضات المالية وحق النفقة والإيجار وعد لحياتك وأنسى خسارتك !
سيقول البعض أن هنالك حب ومودة وربما سيخدعون أنفسهم بكلمة "العشـرة" وأن هنالك من تخاف الله حقاً !
هل لديك جهاز لتكتشف به مدى خوفها من الله أم ستقمر فقط لأن حدسك فقط من يقول لك هذا؟
يا صديقي المرأة لا تفكر مثلكـ وماتراه أنت غير منطقي تراه هي منطقي هذه طبيعتها هي لا تشبهك كما تظن وكما كذبوا عليك !
أنت كرجل ترى أن التمسك بك دليل على الحب وأنهم يثقون بك لكن للأسف هي لا تثق بك أصلاً مهما فعلت ومهما حاولت إقناعك بهذا إلا أنها تدرس إحتمالات خيانتك لها وترى أن التمسك بها دليل على ضعفك لأن في نظرها الضعيف فقط من يجب عليه أن يتمسك بالقوي !
وهذا ما لا يفهمه الكثير من الرجال لأنهم يظنون أن عقلها يشبه عقل الرجل وأن لديهم نفس النظرة ونفس التحليل ونفس المفاهيم وهذا شيء خاطىء تماماً !
زواجك مبني على القانون المدني المستمد من الغرب، قد ترضى بهذا القانون اليوم وقد تـكون زوجتك جيدة اليوم لكنه سيتغير غداً وستتغير معه حياتك !
ستكون هنالك قواعد جديدة ومـغريات أكثر يقدمها القانون لزوجتك لكي تقوم على خلعك !
لهذا في نظري أي شخص إصطدم بالحقيقة وفهم قواعد اللعبة وفهم غريزة الأنثى سيكون مجبر على السير في طريقه الخاص ! الى ان يتولاه الله برحمته...
م ن
اسم الموضوع : غايتها السيطرة على الرجل
|
المصدر : الحياة الزوجية و الاسرية