-
- إنضم
- 5 يونيو 2022
-
- المشاركات
- 55,823
-
- مستوى التفاعل
- 12,057
- مجموع اﻻوسمة
- 11
والصلاة نور، والصدقة برهان
الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسو ل الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه .
اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما .
اللَّهُمَّ إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي .
اللَّهُمَّ إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
"الطُّهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان،
وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ بين السماء والأرض،
والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك.
كل الناس يغدو؛ فبائع نفسه، فمعتقها، أو موبقها". (رواه مسلم).
أن الناس في هذه الحياة الدنيا على قسمين:
الأول:
من دان نفسه وعمل لما بعد الموت؛ فسعى في أسباب نجاتها وعتقها، والثاني: من توانى عن ذلك حتى أهلك نفسه وأوبقها في معاصي الله، قال تعالى: ï´؟ فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ï´¾ [النازعات: 37 - 41].
2- أن يعلم العبد أن الحرية الحقيقية هي الالتزام بطاعة الله تعالى، والهروب من رق الشيطان، قال ابن القيم رحمه الله:
هربوا من الرق الذي خلقوا له وبلوا برق النفس والشيطان
والله اعلم
اللَّهُمَّ إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لي
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك .م ن
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسو ل الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه .
اللهم علمني ماينفعني ونفعني بما علمتني وزدني علما .
اللَّهُمَّ إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي .
اللَّهُمَّ إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول
السلام عليكم ورحمته الله وبركاته
عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
"الطُّهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان،
وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ بين السماء والأرض،
والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك.
كل الناس يغدو؛ فبائع نفسه، فمعتقها، أو موبقها". (رواه مسلم).
أن الناس في هذه الحياة الدنيا على قسمين:
الأول:
من دان نفسه وعمل لما بعد الموت؛ فسعى في أسباب نجاتها وعتقها، والثاني: من توانى عن ذلك حتى أهلك نفسه وأوبقها في معاصي الله، قال تعالى: ï´؟ فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ï´¾ [النازعات: 37 - 41].
2- أن يعلم العبد أن الحرية الحقيقية هي الالتزام بطاعة الله تعالى، والهروب من رق الشيطان، قال ابن القيم رحمه الله:
هربوا من الرق الذي خلقوا له وبلوا برق النفس والشيطان
والله اعلم
اللَّهُمَّ إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لي
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله انت استغفرك واتوب اليك .
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : والصلاة نور، والصدقة برهان
|
المصدر : قسم الغابة الاسلامي