عطر الروح !!

[مجيد الجنابي]

قالت ..

هل للروح عطر ؟

قلت نعم ..

قالت كيف ؟ !!

قلت ..

هل شممت رائحة بغداد بعد المطر ؟

قالت ..

كلا ..

قلت انها أجمل من كل عطر ..

ومن يشم عبيرها يمزق كل ..

جوازات السفر ..

يبقى يسكن قلبها ..

مهما داهمه الخطر ..

ذاك أنه حتى وان قتل ..

سيسقط شهيدا ..

رافعا بكفه اليمين ..

علامة النصر !!

 

[ندى الورد]

مااجمل بغدداد
والتشبيهات اتقنت
وابدعت مررور اوول
ولي عودة لبغدداد وابن بغدداد

يختم

 

[ريـ م]

يا عظيم الإختصار الذي حمل عشق الوطن..
ولهفة الغريب الذي يحن للجزء المفقود منه
اثناء غربته.. وطنه!

يا @مجيد الجنابي أقرأ في طيات سطورك مدى بعييييد جدا محملاً بالإشتياق.. يعجّ باللهفة..
مدى بعيد جدا يحلم بمصافحة أرض الوطن

حروفك الخجلة غازلت جمال بغداد.. عندما يعانقها المطر..

كم هو جميلٌ حرفك عندما يحمل الوطن فيحمله الوطن ليلامس ضياء.. الإبداع

همست حروفك.. في مسامعي بأن هنالك سرّا لا أحد يعلمه.. الكاتب تمنى أن يضع بغداد بزجاجة ويتعطّر بالغربة كل ما اشتاق إليها...

 

[مجيد الجنابي]

مااجمل بغدداد
والتشبيهات اتقنت
وابدعت مررور اوول
ولي عودة لبغدداد وابن بغدداد

يختم

وما أجمل مرور سيدة القصرين
عندما تضع بصمتها الأولى على
النص وتطرزه بالختم الملكي ..
حتما بغداد وابنها بانتظار الطله
الملكيه الهاشميه لسموك الكريم
مره ثانيه لتعبقي الحروف بشذا
أريج مقدمك العطر ..
تقبلي مني اعطر وارق تحاياي
مع مودتي وباقات الورود ..

 

[الجوري]

قالت: وهل للروحِ عطر؟
قلت: نعم، إذا ما ابتلت الأرضُ بأولِ دمعةِ غيمٍ،
وسرت بغداد في الليل حافيةً على جسدِ الحنين... تفوح.
قالت: كيف؟
قلت: لأن الروح إذا اشتاقت،
تصير أنفاسها بخورًا،
وتغدو المدنُ ضفائرَ على كتف الذكرى.

بغدادُ... ليست مدينةً
بل امرأةٌ تنتظرُ على ضفةِ الزمنِ من يعيدُ إليها نبضَ القصائد.
من يشمّها،
لا يحتاجُ جوازَ سفر،
بل يحتاجُ قلبًا
لا يُطفئه المطرُ... ولا الحربُ... ولا النسيان.

ويا مجيد.......
في كل سطرٍ لك،
أسمع وقعَ أقدام شاعرٍ
يمشي في الهزيع الأخير من الليل
بحثًا عن بغداد... التي لا تموت


مبدع انت صديقي تشدنا الى هناك حيث الحنين طوفان والشوق بركان ولهفة اللقاءلا يحملها قلب انسان

 

[مجيد الجنابي]

ريم ..
شاعرتنا الرقيقه ..
ها أنت تقرأيني بعيون جراح ماهر
يجيد فن جراحته حد الإحتراف ..
لتجعلي من بغداد قارورة عطر
أحملها بين جنبات أضلعي في حلي والترحال
أشم عبق عبيرها كلما نغزتني اشواك الغربه
كلما اطبقت على قلبي نياب الوحده ..
عندها يزول الهم وتختفي الأحزان
ذاك أني اشعر لحظتها بأني غادرت غربتي
وهجرت وحدتي وبدأت التنقل بين ..
شوارع بغداد التي احفظها عن ظهر قلب
أذهب نحو احيائها التي تعج بالاصدقاء ..
اطرق اي باب دون وجل لاني اشعر ان
صاحب الدار يعرفني ومرحب بحضوري لديه
وسأحظى بالضيافه البغداديه الجميله ..
شاي
كليجه
كعك ابو السمسم
فقط هذه هي الأشياء التي اتمنى ان
أنالها عند الضيافه ذاك اني اشتقت لها
كثيراااا خصوصا ان كان قوري الجاي
امامي على صوبة علاء الدين ورائحته
تعبق المكان ..
يااااااه يا ريم ..
كم اعشق المطر في بغداد وكم أحن اليه
لان لي معه حكايا وذكريات لا مجال هنا
لسردها لانها كما روايه لا تنتهي فصولها
حضورك المفعم بالعذوبه والجمال حمل
معه عبق شذا العراق لينثره بين ثنايا
الكلمات فتتعطر به حد الانتشاء ..
شكرا جما على هذا الهطول العذب
لأحرفك الأكثر من رائعه ..
تقبلي مني اعطر وارق تحاياي
مع مودتي وباقات الورود لسموك الكريم

 

[مجيد الجنابي]

قالت: وهل للروحِ عطر؟
قلت: نعم، إذا ما ابتلت الأرضُ بأولِ دمعةِ غيمٍ،
وسرت بغداد في الليل حافيةً على جسدِ الحنين... تفوح.
قالت: كيف؟
قلت: لأن الروح إذا اشتاقت،
تصير أنفاسها بخورًا،
وتغدو المدنُ ضفائرَ على كتف الذكرى.

بغدادُ... ليست مدينةً
بل امرأةٌ تنتظرُ على ضفةِ الزمنِ من يعيدُ إليها نبضَ القصائد.
من يشمّها،
لا يحتاجُ جوازَ سفر،
بل يحتاجُ قلبًا
لا يُطفئه المطرُ... ولا الحربُ... ولا النسيان.

ويا مجيد.......
في كل سطرٍ لك،
أسمع وقعَ أقدام شاعرٍ
يمشي في الهزيع الأخير من الليل
بحثًا عن بغداد... التي لا تموت


مبدع انت صديقي تشدنا الى هناك حيث الحنين طوفان والشوق بركان ولهفة اللقاءلا يحملها قلب انسان

بعض القصائد تجدل كما الضفائر
لتتدلى على جيد المدن ..
تلك المدن الغافيه على ضفاف الوجع
الغارقه في حزنها حد الثكل ..
هي لا تبكي دموع
بل يتساقط أبنائها من محاجر عينيها
شهيدا يتبع شهيد
وتبقى شامخه عن مبادئها لا تحيد
ذاك أن الله حباها بشعب مجيد
يحتضن الموت أحتضان
وهذا في عرف الحياة ..
شيء غريب فريد ..
نعم صدقت صديقتي ..
بعض المدن كما النساء
بل هن أجمل ..
وبغداد أمرأه حملت جمال الكون
لذا غازلتها جموع الطامعين
وعندما استعصت على الغزال
جيشوا نحوها جيشوهم
ليحتلوها ويضعوا في معصميها
قيود الحديد ..
بغداد قبلة العشاق
ومنارة العلم التليد
لا تحتاج أذونات سفر
يكفي أن تاتيها عاشقا
لتعانقك بموده وتتشابك معك ..
يد بيد ..

أيتها الجوري ..
صديقتي العزيزه ..
أثريت النص بعذوبة مداخلتك
الأكثر من رائعه والتي اغدقت
على بغداد بجمال أحرفك ونبل مشاعرك ..
شرفتني بهذا الطل البهي الذي أضاء
المتصفح برونق مقدمك الأنيق ..
تقبلي مني أعطر وأرق تحاياي
مع مودتي وباقات الورود لسموك الكريم

 

[ياسمين]

فدى لك يا بغداد كل قبيلة مِن الأرض

حتى خطتي ودياريا فقد طفت

في شرق البلاد وغربها وسيرت رحلى

بينها وركابيا

فلم أرَ فيها مثل بغداد منزلا ولم

أرَ فيها مثل دجلة واديا ولا مثل أهليها

أرق شمائلا وأعذب ألفاظا وأحلى

معانيا وكم قائل لو كان ودك صادقا لبغداد


لم ترحل فكان جوابيا يقيم الرجال الأغنياء


بأرضهم وترمي النوى بالمقتربين المراميا

اهداء لاهل العراق

ولكم كل الاحتررامُ

قلمك اكثر من خررافي وبداع

 

[مجيد الجنابي]

فدى لك يا بغداد كل قبيلة مِن الأرض

حتى خطتي ودياريا فقد طفت

في شرق البلاد وغربها وسيرت رحلى

بينها وركابيا

فلم أرَ فيها مثل بغداد منزلا ولم

أرَ فيها مثل دجلة واديا ولا مثل أهليها

أرق شمائلا وأعذب ألفاظا وأحلى

معانيا وكم قائل لو كان ودك صادقا لبغداد


لم ترحل فكان جوابيا يقيم الرجال الأغنياء


بأرضهم وترمي النوى بالمقتربين المراميا

اهداء لاهل العراق

ولكم كل الاحتررامُ

قلمك اكثر من خررافي وبداع

ياسمين ..
أيتها الأنيقه ..
رائعة الحضور ..

أولا ..
شكرا جما لسموك الكريم على عذوبة
الإهداء العطر الذي شرفت به أهل العراق
وهو يدل على كرمك ونبل مشاعرك ..
ثانيا ..
شكرا جزيلا على هذا الطل البهي الذي
شرفتني فيه ..
نورتي المتصفح برونق طلك البهي
وتعطرت الإرجاء بشذا أريج مقدمك الجميل
حضور شخصك النبيل مفعم بالرقي الذي
زين المتصفح بنور احرفك الأكثر من رائعه
شرف كبير لي ان تحظى أحرفي من لدن
سموك بالمتابعة والرضا والقبول ..
وان تلامس ذائقة شخصك النبيل المميزه
تقبلي مني أعطر وأرق تحاياي
مع مودتي وباقات الورود

 

[تراتيل حرف]

أستاذي الراقي @مجيد الجنابي

تحية مسائية محملة بعبير الوطن
عندما يكون الحب للأوطان تأتي الكلمات تتمايل على إيقاع القلب ..
ترفل بالصدق .. وتعبر عن هذا الحب الذي سكن الفؤاد ..
وشغل الفكر .. وسافر معه الوجدان .. فكيف إذا كان الوطن بعيدا ..
والشوق تملك بكل ذرة من الجسد والروح والفكر ..
قرأت هنا مزيج من المشاعر كلها تصب في نهر الحب .. وتسبح
في هموم الشوق ولواعج الإنتظار للعودة ..
حزن أغرق القصيدة ..
فكانت باسقة سامقة كصاحب هذه الحروف الشجية
دمت لنا .. للعراق .. وأعادك الله سالم غانم لوطنك الأبي العراق


نصّ زاخر بالألم
لا يسعني سوى الصمت أمامه
لروحك الفرح أستاذي مجيد
وتحية بك تليق

 

[مجيد الجنابي]

أستاذي الراقي @مجيد الجنابي

تحية مسائية محملة بعبير الوطن
عندما يكون الحب للأوطان تأتي الكلمات تتمايل على إيقاع القلب ..
ترفل بالصدق .. وتعبر عن هذا الحب الذي سكن الفؤاد ..
وشغل الفكر .. وسافر معه الوجدان .. فكيف إذا كان الوطن بعيدا ..
والشوق تملك بكل ذرة من الجسد والروح والفكر ..
قرأت هنا مزيج من المشاعر كلها تصب في نهر الحب .. وتسبح
في هموم الشوق ولواعج الإنتظار للعودة ..
حزن أغرق القصيدة ..
فكانت باسقة سامقة كصاحب هذه الحروف الشجية
دمت لنا .. للعراق .. وأعادك الله سالم غانم لوطنك الأبي العراق


نصّ زاخر بالألم
لا يسعني سوى الصمت أمامه
لروحك الفرح أستاذي مجيد
وتحية بك تليق

حب الوطن شعور فطري حب الوطن هو ذلك الإحساس الخفي الذي يحركنا للتعلق به
والإحساس بالانتماء إليه مهما بعدت بنا
المسافات فهو شعور فطري ينمو ويكبر مع
تقدمنا بالعمر وإحساسنا بأن لا شيء يضاهي
دفء الأرض التي خلقنا من ترابها وترعرعنا في روابيها مهما رأينا وأحببنا من بلاد إنه حب
تناقلناه من الأجداد للآباء فاستقر في قلوبنا
ولا زال يكبر لذا فهو رمز لهويتنا وتاريخنا ويبقى مهما حصل فخرا لنا ..

تراتيل حرف ..
أيتها الملائكيه ..
دائما ما تاتي أحرف شخصك النبيل
كما قناديل سماويه تضيء عتمة النص بنورها
الذي يشع بين الحروف
ليمنحها رونقا وبهاء ..
كما هو الغيث الذي يروي ظمأ الأرض ويبعث
فيها الحياة هي أحرفك ..
تغمر المكان عذوبه وجمال ورقي لتجعل منه
روضه من الجنان ..
شكرا والف شكر على المقدم العطر الذي
شرفتني فيه ..
شكرا جما على الإطراء الرقيق الذي
أغدقت به علي ..
شكرا جزيلا على دعواتك الكريمه التي
أعتز بها كثيرااا
تقبلي مني أعطر وأرق تحاياي
مع مودتي وباقات الورود لسموك الكريم