نجوتُ حين انطفأت بك ~

[جلينار]

هل نجوت حقاً أم اتخذتها عذراً لأقتلك بداخلي؟
.

فحديث طويل اسمعه بأذني
اسئلة لا تنتهي وحكاية كأنها ماحدثت سوى في مخيلتي تتسأل عنك أين أنت مني؟

أشتقت لك . . . . وهل انت كنت معي
حقا تعيش الحب
وتمارس السحر على قلبي
أم انك من اضغاث احلامي
.
ولدت بعراء افكاري كحرف شجي مني
تجسد امامي يعانقني
عناق عابر للاحباب
.
ثم اختفيت وانا من بعدك انطفأت
فنجوت منك


.
الحبيبة وعـــد 🎵
صاحبة قلم رفيع المستوى تكتبين بقلب خاشع لا يميل عن حبال الهوى
دقيقة الوصف لطيفة الحس
احببتها بشعوري المماثل لما قرأت


كنت هنا فضعت بين حروفك ياحبيبة



جلينارــ

 

[وعـــد 🎵]

هل نجوت حقاً أم اتخذتها عذراً لأقتلك بداخلي؟
.

فحديث طويل اسمعه بأذني
اسئلة لا تنتهي وحكاية كأنها ماحدثت سوى في مخيلتي تتسأل عنك أين أنت مني؟

أشتقت لك . . . . وهل انت كنت معي
حقا تعيش الحب
وتمارس السحر على قلبي
أم انك من اضغاث احلامي
.
ولدت بعراء افكاري كحرف شجي مني
تجسد امامي يعانقني
عناق عابر للاحباب
.
ثم اختفيت وانا من بعدك انطفأت
فنجوت منك


.
الحبيبة وعـــد 🎵
صاحبة قلم رفيع المستوى تكتبين بقلب خاشع لا يميل عن حبال الهوى
دقيقة الوصف لطيفة الحس
احببتها بشعوري المماثل لما قرأت


كنت هنا فضعت بين حروفك ياحبيبة



جلينارــ

جلينار…
يا من جئتِ إلى نصّي كما تأتي نسمةٌ من زمنٍ نقيّ،
تتسلل بين الحروف فتمنحها حياةً لم تكن تدّعيها.

أعدتِني إلى نصّي… لا ككاتبة، بل كقلبٍ وجد من يقرأه
لا بعينين، بل بروحٍ تمسّ مابين السطور.

سؤالك الأول – “هل نجوتُ حقاً؟” – أعادني إلى لحظة
الكتابة الأولى،
تلك اللحظة التي كُنت فيها مشتعلة بما يكفي لأكتب
ومنطفئة بما يكفي لأهرب.
لم أكن أعلم أن حرفًا خرج منّي، سيعود إليّ مضمّخًا بحسّكِ العذب،

وأن شعورًا خلته انتهى، سيُبعث من صدى أنفاسك.


حين قلتِ: “كنت هنا، فضعت بين حروفك يا حبيبة”
كنتُ أنا من ضاع في ردّك،

تاهت بي الكلمات بين تأملكِ النقي، وتحليلكِ الشفيف،
شعرت أنني لست وحدي من يكتب… بل هناك من يلتقط نبضي من النصّ،

ويردّ عليه بحياةٍ جديدة، فيها دفء، وفيها صدق، وفيها أنوثة لا تُزيف.


جلينار…
حين تمرّ قارئة مثلك من النص، فإن الحرف يختال،
والقلب يستكين،
ويُولد المعنى من جديد.



شكرًا لأنك منحتني يقينًا أن الحرف حين يُكتَب من قلب
، لا بد أن يصل إلى قلب مثله.

كوني دائمًا هنا،
فأمثالك لا يُنسَون.


ـــ وعد

 

[العميد]

كلامك يا وعد بل يا استاذة وعد
موجع وجميل بنفس الوقت...
فيه نضج كبير يجعل الخيبة اقل وجع نعم أقل وجع ولذة في الوجع
وبنفس الوقت فيه جمال يخلي حتى الحزن يبدو انيق مثل قلمك
فعلا نجوتي ليس لأنه انطفأ
لكن.... لأنك قدرتي تضيئي داخلك من جديد دام قلمك يا وعد ينبض بهالقوة بعد الانكسار .
تحياااتي

 

[وعـــد 🎵]

كلامك يا وعد بل يا استاذة وعد
موجع وجميل بنفس الوقت...
فيه نضج كبير يجعل الخيبة اقل وجع نعم أقل وجع ولذة في الوجع
وبنفس الوقت فيه جمال يخلي حتى الحزن يبدو انيق مثل قلمك
فعلا نجوتي ليس لأنه انطفأ
لكن.... لأنك قدرتي تضيئي داخلك من جديد دام قلمك يا وعد ينبض بهالقوة بعد الانكسار .
تحياااتي

الله عليك وعلى ذائقتك يا نقيّ الحرف…

ردّك ما كان مجرد مرور، كان تربيته دافئه لكلماتي المنكسرة سابقًا، والمضيئة الآن

كأنك قرأت ما بين السطور، ولامست
المعنى قبل الحرف…

نجونا، لأن في دواخلنا شيء يشبه الضوء،
مهما خفتَ يعود…


شكرًا لهذا الاحتواء الفاخر…
تحاياي لقلبك النبيل، وقلمك الرفيق

دمت بود


ـــ وعد

 

[Lionheart]

نجوتِ؟
بل أضرمتِ في الحنين فتيله،
وصغتِ من الرماد حكايةً نبيلة،

أطفأتِ شُعلة، لكن أنرتِ القصيدة،
وغفرتِ للقلب ما لا يُغتَفرُ جميلاً.


سيدتي وعد

كلماتكِ يا وعد ليست فقط وجعًا،
بل شفاء،
تنزف صدقًا
وتبرُق حكمةً
لِمن نضج من الانطفاء.
أعجبني كيف جعلتِ الحنين هادئًا،
لا هشيمًا....
في حروفكِ عزاءٌ لمن أحب
وصدى دون ضجيج...
دمتِ قلمًا يُرمّم القلوب
التي مرّت بما مررتِ به.


دمتِ متالقة


تحياتي

 

[وعـــد 🎵]

نجوتِ؟
بل أضرمتِ في الحنين فتيله،
وصغتِ من الرماد حكايةً نبيلة،

أطفأتِ شُعلة، لكن أنرتِ القصيدة،
وغفرتِ للقلب ما لا يُغتَفرُ جميلاً.


سيدتي وعد

كلماتكِ يا وعد ليست فقط وجعًا،
بل شفاء،
تنزف صدقًا
وتبرُق حكمةً
لِمن نضج من الانطفاء.
أعجبني كيف جعلتِ الحنين هادئًا،
لا هشيمًا....
في حروفكِ عزاءٌ لمن أحب
وصدى دون ضجيج...
دمتِ قلمًا يُرمّم القلوب
التي مرّت بما مررتِ به.


دمتِ متالقة


تحياتي

ي راقي ،

اه نعم نجوت

حيث يضيء الرماد في قلبي حكايات
لا تنتهي.

حين كتبتُ، لم أكن أهرب من الألم،

بل كنت أحتضنه،
وأجعل من الحروف ملجأً وسلامًا.


ردّك لم يكن فقط مجرد احرف،
بل كان حضورًا،

كأنه يهمس لي: أنا معك في هذا الصمت المضيء.


تقول: أضرمتِ في الحنين فتيله،

وأنا أقول: ربما،


لكنّ نارك أنت من جعلت نصّي ينبض
بالحياة من جديد.


شكرًا لأنك رأيتني،
ولأنك رددت،

بصوتٍ يحمل نفس نبض الحرف.
دمتَ نغمًا في صدى الكتابة،
وروحًا لا تُنسى



ـــ وعد