أغرمتُ بدفء عينيك~🩶

صبــاح الفــرح و الــدفء لقلــوبكـم ي سادة
والآن
فنجان قهوه و بـــوح
بنــقـــش روحـــي .. 🩶
هـــاكُـــم
أغرمتُ بدفء عينيك🩶
أغرمتُ بدفء عينيك،
كأن قلبي وُضع بين كفّيهما دون أن يدري،
كأنني أتنفّس للمرة الأولى بلونٍ غير الذي اعتدت،
كأن الهواء الذي يمرّ بي منذك،
صار ناعمًا أكثر، ثقيلًا أكثر، منك أكثر.
في عينيك…
نقطة سكونٍ لا يبلغها العالم،
فيهما حيادٌ مريب،
يُشبه أول لحظة تقع فيها أنثى،
وآخر لحظة تنجو منها.
كل شيءٍ فيك يحدثني،
كأنك رجلٌ نُسج من نوايا طيّبة وهدوءٍ مُربك،
كأنك قصيدة لا تُقرأ على عجل،
كأنك بيتٌ داخليّ… أعود إليه كلما
تاهت اللغة من فمي.
أنا لا أُحبك كمن تذوّق العشق صدفة،
بل كمن خُلقت لتعيشه فيك
أنا أحبك كمن خبّأت عمرًا كاملاً في نظرة،
كمن تدربت على النسيان طويلاً،
ثم أخطأت بك.
تسكنني،
كما تسكن النغمة وترها،
لا تُرى،
لكنها السبب في كل هذا الصدى
كلما التقت عيوننا،
كنتُ أتوسّع داخلي،
كأن قلبي يجد لنفسه نوافذ جديدة،
كأن الحياة تصبح أوضح، ألطف، أبطأ…
كأن الزمن يتأملنا،
ويهمس: “هكذا يكون الحب.”
أحبك،
ببساطة أن أتنفّسك،
وبتعقيد أنني لا أعرف كيف كنت
أعيش قبلك.
أحبك،
ولا أحتاج لأكثر منك،
ولا أقلّ منك،
ولا منك على مراحل.
أريدك كما أنت…
دفئًا كاملًا،
وبردًا لا أرتجف منه… بل أشتاقه~🩶
بـــــــوح وعـــــد
والآن
فنجان قهوه و بـــوح
بنــقـــش روحـــي .. 🩶
هـــاكُـــم
أغرمتُ بدفء عينيك🩶
أغرمتُ بدفء عينيك،
كأن قلبي وُضع بين كفّيهما دون أن يدري،
كأنني أتنفّس للمرة الأولى بلونٍ غير الذي اعتدت،
كأن الهواء الذي يمرّ بي منذك،
صار ناعمًا أكثر، ثقيلًا أكثر، منك أكثر.
في عينيك…
نقطة سكونٍ لا يبلغها العالم،
فيهما حيادٌ مريب،
يُشبه أول لحظة تقع فيها أنثى،
وآخر لحظة تنجو منها.
كل شيءٍ فيك يحدثني،
كأنك رجلٌ نُسج من نوايا طيّبة وهدوءٍ مُربك،
كأنك قصيدة لا تُقرأ على عجل،
كأنك بيتٌ داخليّ… أعود إليه كلما
تاهت اللغة من فمي.
أنا لا أُحبك كمن تذوّق العشق صدفة،
بل كمن خُلقت لتعيشه فيك
أنا أحبك كمن خبّأت عمرًا كاملاً في نظرة،
كمن تدربت على النسيان طويلاً،
ثم أخطأت بك.
تسكنني،
كما تسكن النغمة وترها،
لا تُرى،
لكنها السبب في كل هذا الصدى
كلما التقت عيوننا،
كنتُ أتوسّع داخلي،
كأن قلبي يجد لنفسه نوافذ جديدة،
كأن الحياة تصبح أوضح، ألطف، أبطأ…
كأن الزمن يتأملنا،
ويهمس: “هكذا يكون الحب.”
أحبك،
ببساطة أن أتنفّسك،
وبتعقيد أنني لا أعرف كيف كنت
أعيش قبلك.
أحبك،
ولا أحتاج لأكثر منك،
ولا أقلّ منك،
ولا منك على مراحل.
أريدك كما أنت…
دفئًا كاملًا،
وبردًا لا أرتجف منه… بل أشتاقه~🩶
بـــــــوح وعـــــد

اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : أغرمتُ بدفء عينيك~🩶
|
المصدر : خواطر بريشة الاعضاء