لا تعد لـ تعتذر لا أذكرك
.
بقلمي جلينار
منذو لحظة وبأحساس خيالي متأثر
لا يمد لشعوري بصله
أنتهيت أخيراً من السفر
لملمت شتاتي في جسدي
خبأت اوجاعي في غرفة نزلي
.. . وحجزت تذاكري
و عدت ادراجي اراجع حاجتي
لاول مرة لم اجدك أين أنت؟!
لا جسد ولا ظل لم أراك
أين أنت هل أضعتك في رحلاتي؟!
أنسيت أسمك المنقوش بــ أوردتي؟!
وفقدت ملامحك السمراء في غيهاب ظلماتي
لا أعرفك نسيت أيامنا الخوالي
نسيت السفر والسهر على نار تشبه لهيب الغجر
نسيت التأملات في بحور عيناك ونجوت من الغرق
نسيت الوجع والخيبة وهربت من الضجر
نسيتك في أسفاري ومن أسفاري وشردتك مني
أين أنت الان لا أجد وجهك
لا المحطات ولا الحافلات لاتذكرني بك
ماعدت أذكر اول اللقاءات فـ المطار مزدحم لا يذكرني بك
لا أراك في ضحكات الاحباب او لافتات المنافذ
لا أراك في قطرات المطر عند الهطول على زجاجات النوافذ
لا أسمع صوتك يزاحم افكاري المشحونة بالفرح
فأنا خلعت ثوب حبك ونسيتك
أنت لست ظلي فقد نسيت شكل الظلال
أنت ماعدت حلمي فـ الكوابيس مجرد أضغاث
.
نسيتك فلا تعد لا أذكرك
ولست اعبأ بأعتذارك لا تهمني الاعذار
ولا يهمني اقوال الغرباء
لذا لا تعد
فأنا أخيراً أنهيت السفر أدرت ظهري لذكرى
وعدت بدونك الي أنثى الجموح
لملمت شتاتي في جسدي
خبأت اوجاعي في غرفة نزلي
.. . وحجزت تذاكري
و عدت ادراجي اراجع حاجتي
لاول مرة لم اجدك أين أنت؟!
لا جسد ولا ظل لم أراك
أين أنت هل أضعتك في رحلاتي؟!
أنسيت أسمك المنقوش بــ أوردتي؟!
وفقدت ملامحك السمراء في غيهاب ظلماتي
لا أعرفك نسيت أيامنا الخوالي
نسيت السفر والسهر على نار تشبه لهيب الغجر
نسيت التأملات في بحور عيناك ونجوت من الغرق
نسيت الوجع والخيبة وهربت من الضجر
نسيتك في أسفاري ومن أسفاري وشردتك مني
أين أنت الان لا أجد وجهك
لا المحطات ولا الحافلات لاتذكرني بك
ماعدت أذكر اول اللقاءات فـ المطار مزدحم لا يذكرني بك
لا أراك في ضحكات الاحباب او لافتات المنافذ
لا أراك في قطرات المطر عند الهطول على زجاجات النوافذ
لا أسمع صوتك يزاحم افكاري المشحونة بالفرح
فأنا خلعت ثوب حبك ونسيتك
أنت لست ظلي فقد نسيت شكل الظلال
أنت ماعدت حلمي فـ الكوابيس مجرد أضغاث
.
نسيتك فلا تعد لا أذكرك
ولست اعبأ بأعتذارك لا تهمني الاعذار
ولا يهمني اقوال الغرباء
لذا لا تعد
فأنا أخيراً أنهيت السفر أدرت ظهري لذكرى
وعدت بدونك الي أنثى الجموح
بقلمي جلينار
منذو لحظة وبأحساس خيالي متأثر
لا يمد لشعوري بصله
اسم الموضوع : لا تعد لـ تعتذر لا أذكرك
|
المصدر : خواطر بريشة الاعضاء
بالانتظار دائماً