ماذا بعد (( لغير المنقول ))

[Lionheart]

ثم ماذا

كل حكايةٍ نكتبها
تنتهي بنقطة.
كل حلمٍ نحياه
يتوقف عند لحظة
كل شعورٍ نهمس به
يُطوى في الذاكرة
لكن في كل مرة
هناك سؤال يهمس في أعماقنا

ثم... ماذا؟

سؤالٌ صغير لكنه يحمل في داخله ألف حكاية لم تُروَ وصرخة قلم لم يُكمِل ما بدأه.

فهل النهاية هي نهاية حقًا؟
أم أن " ثم ماذا؟ " هي بداية أخرى تنتظر من يكتبها؟

أصدقائي الكُتّاب الشعراء الحالمين
اعضاء المنتدى الكرام
شاركوني إجاباتكم تساؤلاتكم وحتى صمتكم.

اكتبوا لنا
ماذا تعني لكم عبارة " ثم ماذا؟ "
هل هي نهاية؟
أم بداية؟
أم مجرد توقف لالتقاط أنفاس المعنى؟

في انتظار حروفكم
لنجعل من هذا السؤال ساحةً للحلم وفصلاً جديدًا في كتاب أرواحنا.


تحياتي

 

[Lionheart]

ثم ماذا؟

ثم
نُغلق دفتر اليوم
ونتركه مفتوحًا في قلوب مَن قرأ
ثم نمضي
لكن أثرنا لا يمضي

تحياتي

 

[Lionheart]

ثم ماذا؟

ثم تولد قصيدة جديدة
من رماد الهمسة السابقة


تحياتي

 

[Lionheart]

ثم ماذا؟

ثم نكتب
ونحلم
ونحب
ونخسر
ونقوم
ثم نكتب من جديد

فما العمرُ إلا قصيدة
والنهايةُ بيتها الأخير

تحياتي

 

[Lionheart]

ثم ماذا؟

نكتب لأننا نخاف الصمت
نحكي لأن فينا ما لا يُحكى
ونسأل ..ثم ماذا؟

لأننا لا نُصدّق أن كل شيء قد انتهى

تحياتي

 

[وعـــد 🎵]

ي حيّ الله هالموضوع العذب


ما شاء الله عليك دايمًا مواضيعك فيها روح وحكمة!



ثم ماذا؟


بالنسبة لي هالسؤال دايمًا يجمع بين الحيرة والأمل، كأنه وقفة على باب لسه ما انفتح.


كلمة «ثم ماذا؟» تحسّسني إن القصة ما خلصت، وإن دايمًا فيه سطر ناقص، ولحظة تستنّاك تكملها.



أحيانًا تكون نهاية سطرنا بداية لحكاية أعمق وأجمل، وأحيانًا يكون هالفراغ مساحة نتأمل فيها ونرتّب مشاعرنا من جديد قبل ما نكتب فصلنا الجاي.



فـ «ثم ماذا؟» عندي دايمًا بداية.. حتى ولو بدت كنهاية.


سعيدة جدًا بهالموضوع اللي يفتح باب للبوح والحلم



بانتظار حروف باقي الأحباب ..

يُثبت بكل حُب

 

[وعـــد 🎵]

ثم ماذا؟

ثم

ننثر الأمنيات على أعتاب المساء
فتسكننا النجوم ولو من بعيد،

ثم نرحل

ويبقى بريقنا في صمت السماء

 

[وعـــد 🎵]

@ندى الورد
@هدوء
@روح
@همس الروح
@رضا التركي
@نبض الحياة
@نسيم الأيام.~
@Bary
@رااشد
@جيفارا
@جلينار
@جنون عآبثهة
@أكرم

والجمييع وكل من لم يذكر
حياكم الصفحة داركم

 

[الجوري]

قلب الأسد
مساحة لي فيها مكوث طويل
مساحة تجود بالكثير
كل الإمتنان لهذا المكان

 

[الجوري]

ثم أنني تعبتُ من حملِ الأسئلة كأنها أطفالٌ بلا مأوى،
كلّما هدأتُ، بكتْ إحداهنّ في صدري.

ثم إن الصمت صار له طَعمُ الصدأ،
وما عدتُ أفرّق بين صوت الباب وهو يُغلق،
وصوت قلبي حين يتراجع عن النبض.

ثم إنكَ غبت…
وغابت أشياء كثيرة
كنتُ أظنّها لا تغيب إلا بموتي.

ثم ماذا؟
سأكمل الطريق كما أفعل دائماً،
مترنّحة كعقارب ساعة فقدتْ عقلاً،
وأجمع ظلّي من على الأرصفة،
كأنني أستعيدُني من ضياعٍ
لم أكن أعرف أنني اخترته.

ثم ماذا؟
ثم لا شيء…
وهذا بالضبط،
ما يؤلم.

 

[أكرم]

ثمّ ماذا؟
ثمّ ماذا بعد لوعةٍ لا تنطفئ؟
وشجنٍ يسهرُ معي على وسادةٍ من حرقة؟
المدامعُ ملّت مجاري المآقي،
والمحاجرُ تبكي كأنها تتطهّر من صمتٍ عتيق...

تهللُ الأرواح حينًا،
ثمّ تتصاعد كأنّها تجذف في منابعِ الحنين،
وجهُ الصباح مصفرّ، كأنّ الفجرَ تردّد في المجيء،
والقلبُ ملتهبٌ عند متاني الانتظار،
يتابعُ شغفهُ في صمتِ المدى،
ويطرحُ مودةً في طريقٍ لا يعود...

لكن...
من بين الظلمة، يلوحُ شعاع،
يهمسُ باسم الأمل، يزرعُ في القلب نورًا،
كأنّه فجرٌ وُلد من رحمِ العتمة،
فهل نؤمن؟

 

[Bary]

مساء الخير احبتي
الموضوع موجود من قبل تحت نفس العنوان
ثم ماذا؟
لا أدري هل هذا استكمال له
وان الموضوع السابق أغلق

عموما هو متصفح جميل
يستحق إعادة تنشيطه

تحياتي لكم

 

[ندى الورد]

مساء الورد احبتي سوف
مكررررر في الاصدقاء كافيه سوف ننقله للمقهى ويكتب يمنع المنقول مع اخطار
@Lionheart تقريب المعنى لنفس العنوان

 

[نسيم الأيام.~]

مساحة رائقة ..هادئة ..محفزة على سكب الحرف بكل تلقائية..

ثم ..أني كنت من رواد هذا الموضوع المميز ..في الأصدقاء كافيه ،وكل حرف كنت أضعه فيه

وفي كل الأقسام الأدبية .هو بنبض إحساسي قبل قلمي ..كذلك كنت ..وكذلك سأبقى .!

لكن خيرا فعلت الأخت الغالية @ندى الورد ،والأخ الكريم @Lionheart

بالتنبيه حول نقطة ( يمنع المنقول ).

.
.

-تمنياااتي أن تبقى بنقاء قلوبكم جميعا..

مع كل التقدير ..

 

[نسيم الأيام.~]

ثم ماذا..؟!!

لا شيء يحكى.. لا شيء يذكر..!

سوى بقايا حلم..

أسلم لمثله آلا يعيش ،و يكبر..!

سوى غصة روح..

خير لها أن توأد صبرا، و تقبر..!



نسيم الأيام.~
(ن .ع)

 

[Bary]

في زحام الحياة اتقلب يمنة ويسرة

ثم ماذا ؟

اتلحف لحاف الحنين..
لعل طيفك يأتيني في غفلة

باآري

 

[Lionheart]

ثم ماذا
...

...

ثمّ ماذا بعد صبري والمآسي
وهل يُطفىءُ لظى قلبي حبسي

قد سكنتُ الوجعَ حتى صارَ ظِلًّا
لي.. وألفيتُ السرابَ في كأسي

كلّما ناديتُ صبري أن تمهَّلْ
قال.. من يُغنيك عن شحذ رمسي

كلّما ضمّ الجراحَ الليلُ حولي
صاحَ حُلمي أينَ صبحُكَ.. أينَ حَسِّي

ثمّ ماذا.. إن بقيتُ الدهرَ وحدي
أقتفي ظِلَّ اشتياقي في نحسي

ثمّ ماذا.. إن نضبْتُ ولم أُجبْهم
غيرَ دمعي.. غيرَ أنّاتي.. ونَفسي

ثمّ ماذا.. والرؤى صارت سرابًا
كلُّ ما أرجوه يوغل في رأسي

ثمّ ماذا.. والليالي في ضياعي
تزرعُ الآهاتِ في صدر أمسي

هل سأحيا في غيابٍ مستمرٍّ
أم أعودُ الحُلمَ حينَ الحزنُ يُمسي

يا أنا... إن متُّ شوقًا لا تلمني
إنّما الأشواقُ مقصلةُ عُرسي

تحياتي

 

[وعـــد 🎵]

ثم ماذا؟


ثم نتابع السير على طرق لم نختبرها من قبل، نحمل بقلوبنا ما تبقى من أمل، ونزرع في دروبنا خطواتٍ واثقة.


ثم ماذا؟


ثم نترك لكل نهاية بداية تُخبّئ بين سطورها دهشةً لم تُكتب بعد، فنصمت أحيانًا لنسمع صوت الحكايات القادمة من بعيد… وكأننا نعلم أن “ثمّ” وحدها بداية دائمة، وأجمل ما فيها أننا لا نعرف منتهاها.

 

[نسيم الأيام.~]

ما حالك بعد.. ياهذا ..؟

طال غيابك ولماذا.. ؟!

أسئلة جمة ؛ تؤرقني..

و أتوه بين ذاك، وذا..