لماذا لا نتأثر بالقرآن ؟

[Seajie]

وانا اقرأ كتاب الجُنه في وصف الجنه قرأت عن اناس كان القرآن يؤثر فيهم بقوه ويخشون الله كثيراً فعندما يقرأوا القرآن هناك من يسقط مغشياً عليه ومنهم من يبكي بكائاً شديدا قال رجل يا رسول الله بم اتقي النار قال ( بدموع عينيك) قال وكيف اتقيها بدموع عيني قال ( اهمل دموعها من خشية الله فإن الله لا يعذب بالنار عيناً بكت من خشيته )
وايضاً
قرأ عمر بن الخطاب رضي الله عنه ) اذا الشمس كورت ولما بلغ ( وإذا الصحف نشرت )
خر مغشياً عليه و سمع مرة أخرى قارئاً
يقرأ في سورة الطور فوقف فلما بلغ قوله تعالى ( إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع ) استند الى حائط ساعه
وذهب الى منزله فمرض شهراً والناس لايدرون سبب مرضه .
هكذا كان الصحابه واظن هذا سبب خوف الجن من عمر بن الخطاب لقوة ايمانه وتأثره بالقرآن والله اعلم .

نحن اليوم اغلبنا يقرأ القرآن بلا تأثر لأن الاغلب يقرأوه بسبب مسابقات حفظ القرآن او بسبب الحصول على وظيفه .
ما رأيكم ؟

 

[سمارة]

نحن اليوم اغلبنا يقرأ القرآن بلا تأثر لأن الاغلب يقرأوه بسبب مسابقات حفظ القرآن او بسبب الحصول على وظيفه .
ما رأيكم ؟

اخي العزيز سيجي
هذا الكلام غير صحيح
في كتير ناس تقراء القرآن كرمال العبادة ورضى الله
اذكر برمضان رددت على موضوع من مواضيعك
وقتها قلت لك في كتير ناس تقرأ القرآن الكريم بدون تدبر وفهم آياته
لان ما بيعرفو عربي منيح وانا منهم
ضروري قراءة القرآن الكريم بتدبر وباللغة العربية
حتى تتأثر
قراءة القرآن مستحب وتؤجر عليه حتى دون فهم معانيه
الله سبحانه وتعالى غفور رحيم حتى لو أخطأ المرء في فهم آية فإن الله يعلم ما في نفسه
هيدا راي سيجي
يسلمو دياتك

::

 

[Seajie]

اخي العزيز سيجي
هذا الكلام غير صحيح
في كتير ناس تقراء القرآن كرمال العبادة ورضى الله
اذكر برمضان رددت على موضوع من مواضيعك
وقتها قلت لك في كتير ناس تقرأ القرآن الكريم بدون تدبر وفهم آياته
لان ما بيعرفو عربي منيح وانا منهم
ضروري قراءة القرآن الكريم بتدبر وباللغة العربية
حتى تتأثر
قراءة القرآن مستحب وتؤجر عليه حتى دون فهم معانيه
الله سبحانه وتعالى غفور رحيم حتى لو أخطأ المرء في فهم آية فإن الله يعلم ما في نفسه
هيدا راي سيجي
يسلمو دياتك

::

يا اختي @سمارة انا في موضوعي لم اتحدث عن من يخطيء في القرائه ... هناك غير عرب ولكنهم مسلمون وفهموا القرآن جيداً . والان تتوفر ترجمه للقرآن بعدة لغات يمكنكِ فهم القرآن من الترجمه .
شكراً لكِ ورزقكِ الله خيري الدنيا والآخره

 

[سمارة]

يا اختي @سمارة انا في موضوعي لم اتحدث عن من يخطيء في القرائه ... هناك غير عرب ولكنهم مسلمون وفهموا القرآن جيداً . والان تتوفر ترجمه للقرآن بعدة لغات يمكنكِ فهم القرآن من الترجمه .
شكراً لكِ ورزقكِ الله خيري الدنيا والآخره

اعلم لم تتكلم عن من يخطئ في القراءة
أنا رديت عليك لان قلت اغلبنا عممت كلامك على اغلب الناس
اخي سيجي الذي يقرأ القران بدون تدبر
كأنه يقرأ كتاب عادي
هل يستطيع ان يتآثر بالقرآن الكريم؟
نعم يوجد مسلمون غير عرب فهمو القران
ولكن هم قليلون جدا
شكرا على النصيحة أنا فعلا اقرأ ترجمة القرآن الكريم بالإنجليزي حتى افهم
يعطيك العافية سيجي

::

 

[Seajie]

@ندى الورد

 

[ألرمز]

لماذا لا نتأثر بالقرآن ؟
لعل الجواب البديهي هو ماذكرته بقولك :
نحن اليوم اغلبنا يقرأ القرآن بلا تأثر لأن الاغلب يقرأوه
بسبب مسابقات حفظ القرآن او بسبب الحصول على وظيفه .
وهذا ينطبق على فئة تقرؤء القران بلغته ولا تهتم لمعانية
لانها تقرؤه لهدف معين وليس لاهداف القران المشروعه

وهناك فئة يشق عليها قراءته وفهمه اشارت اليها اختنا الفاضلة سمارة وهي محقة
حيث تجتهد هذه الفئة حسب قدرتها بقراءته لفهم معانية على حقيقتها .

فالجواب الحقيقي لسؤالك بين هذه الفئتين عدم تدبر القران قال تعالى : ​

أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها وهذا ينطبق على الفئة التي انت ذكرتها ​

ولعل ما جاء في الحديث ان الذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه، وهو عليه شاق، له أجران)
ينطبق على ما ذكرته اختنا الفاضلة سمارة فهم يقرؤنه لفهمه وتدبر معانيه واتباع هديه

فالخطاب يجب ان يكون موجها لجميع الفئات كل بما هو مؤهل له
وليس لفئة معينة يتم الحكم المطلق على العموم بفعلها ​

 

[Seajie]

لماذا لا نتأثر بالقرآن ؟
لعل الجواب البديهي هو ماذكرته بقولك :
نحن اليوم اغلبنا يقرأ القرآن بلا تأثر لأن الاغلب يقرأوه
بسبب مسابقات حفظ القرآن او بسبب الحصول على وظيفه .
وهذا ينطبق على فئة تقرؤء القران بلغته ولا تهتم لمعانية
لانها تقرؤه لهدف معين وليس لاهداف القران المشروعه

وهناك فئة يشق عليها قراءته وفهمه اشارت اليها اختنا الفاضلة سمارة وهي محقة
حيث تجتهد هذه الفئة حسب قدرتها بقراءته لفهم معانية على حقيقتها .

فالجواب الحقيقي لسؤالك بين هذه الفئتين عدم تدبر القران قال تعالى : ​

أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها وهذا ينطبق على الفئة التي انت ذكرتها ​

ولعل ما جاء في الحديث ان الذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه، وهو عليه شاق، له أجران)
ينطبق على ما ذكرته اختنا الفاضلة سمارة فهم يقرؤنه لفهمه وتدبر معانيه واتباع هديه

فالخطاب يجب ان يكون موجها لجميع الفئات كل بما هو مؤهل له
وليس لفئة معينة يتم الحكم المطلق على العموم بفعلها ​

لقد تحدثت عن تأثير القرآن .. نعم من لم يتعود على القرائه سيجد صعوبه في فهم القرآن والحل هو في تقوى الله باجتناب ما يغضبه ومحاولة فهم القرآن من كتب الترجمه والتفسير .
رزقك الله خيري الدنيا والآخره

 

[عابر الأوهام]

وانا اقرأ كتاب الجُنه في وصف الجنه قرأت عن اناس كان القرآن يؤثر فيهم بقوه ويخشون الله كثيراً فعندما يقرأوا القرآن هناك من يسقط مغشياً عليه ومنهم من يبكي بكائاً شديدا قال رجل يا رسول الله بم اتقي النار قال ( بدموع عينيك) قال وكيف اتقيها بدموع عيني قال ( اهمل دموعها من خشية الله فإن الله لا يعذب بالنار عيناً بكت من خشيته )
وايضاً
قرأ عمر بن الخطاب رضي الله عنه ) اذا الشمس كورت ولما بلغ ( وإذا الصحف نشرت )
خر مغشياً عليه و سمع مرة أخرى قارئاً
يقرأ في سورة الطور فوقف فلما بلغ قوله تعالى ( إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع ) استند الى حائط ساعه
وذهب الى منزله فمرض شهراً والناس لايدرون سبب مرضه .
هكذا كان الصحابه واظن هذا سبب خوف الجن من عمر بن الخطاب لقوة ايمانه وتأثره بالقرآن والله اعلم .

نحن اليوم اغلبنا يقرأ القرآن بلا تأثر لأن الاغلب يقرأوه بسبب مسابقات حفظ القرآن او بسبب الحصول على وظيفه .
ما رأيكم ؟

ملاحظة عميقة جداً تستحق التأمل.
فعلاً، حالة الصحابة رضي الله عنهم كانت مختلفة جداً في علاقتهم بالقرآن، ليس فقط حفظاً أو تلاوة، بل إحساساً عميقاً بخطورة المعاني وعظمة الله سبحانه وتعالى، وهذا ما كان يترجم في مشاعر وتأثيرات جمة كالخشية، الخشوع، والبكاء، وأحياناً الانهيار بسبب هيبة الذكر.

في زمننا الحالي، للأسف، كثيرون يقرؤون القرآن بتركيز على الشكل أو الهدف المادي (كالمسابقات أو الوظائف)، وهذا يؤدي إلى فقدان الروح والقلب في التلاوة.
هذا لا يعني أن القرآن فقد تأثيره، بل نحن من فقدنا ذلك الإحساس الحقيقي بالخشية والخضوع.

ما يمكن أن يساعدنا في استعادة هذا التأثير:

1- التفقه في معاني القرآن، فهم آياته وتأملها بعقل وقلب.
2- قراءة القرآن بخشوع وتركيز بعيداً عن العجلة والشكليات.
3- ربط التلاوة بالدعاء والذكر والتفكر في قدرة الله ورحمته وعذابه.
4- التضرع بصدق وخشية لله وحده، لا مجرد التكرار فقط.

 

[بنت السحاب]

القرآن يقرأ بنور القلب،وكل ذنب ومعصية تطفئ البعض من نوره،وهل يستوي النجم والثرى؟! أنستوي بالصحابة الأطهار الخيار رضى اللهعنهم وارضاهم..
.
.
بالنسبة للتأثر

مستحيل المسلم لا يتأثر بالقرآن واللي ما يتأثر ينصح بمراجعة، نفسه هو شفاء للقلوب ونور للصدور هو اساس الاستقامة بالحياة.
ممكن البعض يقرأ دون تدبر ورهبة، لكن عند الإستماع له يرهبك يبعث راحة بقلبك.

رأي ع السريع مستمتعة بمتابعتك أخي الكريم ولتفاصيل

 

[Seajie]

ملاحظة عميقة جداً تستحق التأمل.
فعلاً، حالة الصحابة رضي الله عنهم كانت مختلفة جداً في علاقتهم بالقرآن، ليس فقط حفظاً أو تلاوة، بل إحساساً عميقاً بخطورة المعاني وعظمة الله سبحانه وتعالى، وهذا ما كان يترجم في مشاعر وتأثيرات جمة كالخشية، الخشوع، والبكاء، وأحياناً الانهيار بسبب هيبة الذكر.

في زمننا الحالي، للأسف، كثيرون يقرؤون القرآن بتركيز على الشكل أو الهدف المادي (كالمسابقات أو الوظائف)، وهذا يؤدي إلى فقدان الروح والقلب في التلاوة.
هذا لا يعني أن القرآن فقد تأثيره، بل نحن من فقدنا ذلك الإحساس الحقيقي بالخشية والخضوع.

ما يمكن أن يساعدنا في استعادة هذا التأثير:

1- التفقه في معاني القرآن، فهم آياته وتأملها بعقل وقلب.
2- قراءة القرآن بخشوع وتركيز بعيداً عن العجلة والشكليات.
3- ربط التلاوة بالدعاء والذكر والتفكر في قدرة الله ورحمته وعذابه.
4- التضرع بصدق وخشية لله وحده، لا مجرد التكرار فقط.

اتفق معك اخي الكريم ويجب ان يكون الضمير حاضر اثناء القراءه ورزقك الله خيري الدنيا والآخره

 

[Seajie]

القرآن يقرأ بنور القلب،وكل ذنب ومعصية تطفئ البعض من نوره،وهل يستوي النجم والثرى؟! أنستوي بالصحابة الأطهار الخيار رضى اللهعنهم وارضاهم..
.
.
بالنسبة للتأثر

مستحيل المسلم لا يتأثر بالقرآن واللي ما يتأثر ينصح بمراجعة، نفسه هو شفاء للقلوب ونور للصدور هو اساس الاستقامة بالحياة.
ممكن البعض يقرأ دون تدبر ورهبة، لكن عند الإستماع له يرهبك يبعث راحة بقلبك.

رأي ع السريع مستمتعة بمتابعتك أخي الكريم ولتفاصيل

من يعصي الله عن قصد وهو يعرف خطورة افعاله السيئه فغالباً القرآن لن يؤثر فيه .
من انحرف عن الطريق الصحيح وهو لا يسأل الله الهدايه والشيطان زين له افعاله السيئه فهذا لن يتأثر بالقرآن غالبا . اسأل الله ان يهدي الناس . تسعدني متابعتك لمواضيعي وهناك مواضيع لي في القسم الاسلامي وقسم القصص .
رزقكِ الله خيري الدنيا والآخره

 

[رااشد]

شكرا لك اخي سيجي
.
قال تعالى: (وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً) [الأنفال: الآية2].
.
قال الشيخ #ابن_عثيمين ـ رحمه الله ـ :
إذا سمعوا كلام الله_ عزّ وجلّ _ ازدادوا إيمانًا من وجهين:
الوجه الأول:
التصديق بما أخبر الله به من أمور الغيب الماضية والمستقبلة.
الوجه الثاني:
القبول والإذعان لأحكام الله، فيمتثلون ما أمر الله به، فيزداد بذلك إِيمانهم وينتهون عما نهى الله عنه، تقربًا إليه وخوفًا منه.
.
أما إذا كنت تقرأ القرآن ولا تتأثر به، فعليك بمُداواةِ نفسك، لا أقول أن تذهب إلى المستشفى، لتأخذ جُرْعَة من حبوب أو مياه أو غيرها، ولكن عليك بمداواة القلب؛ فان القلب إذا لم ينتفع بالقران، ولم يتعظ به، فانه قلبٌ قاس مريض، نسأل الله العافية.
[شرح رياض الصالحين] وكما الشباب في ردودهم فليس الجميع يقرء ليتمعن ويتدبرر إتما اصبح الان
من يشارك بالمسابقات الدينيه لغرض الفوز بجائزه
فينصب تفكيره فقط على الجائزه ونوغها وماذا سيفعل يها هذا والله اعلم
بارك الله بك اخي سيجي

 

[Seajie]

شكرا لك اخي سيجي
.
قال تعالى: (وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً) [الأنفال: الآية2].
.
قال الشيخ #ابن_عثيمين ـ رحمه الله ـ :
إذا سمعوا كلام الله_ عزّ وجلّ _ ازدادوا إيمانًا من وجهين:
الوجه الأول:
التصديق بما أخبر الله به من أمور الغيب الماضية والمستقبلة.
الوجه الثاني:
القبول والإذعان لأحكام الله، فيمتثلون ما أمر الله به، فيزداد بذلك إِيمانهم وينتهون عما نهى الله عنه، تقربًا إليه وخوفًا منه.
.
أما إذا كنت تقرأ القرآن ولا تتأثر به، فعليك بمُداواةِ نفسك، لا أقول أن تذهب إلى المستشفى، لتأخذ جُرْعَة من حبوب أو مياه أو غيرها، ولكن عليك بمداواة القلب؛ فان القلب إذا لم ينتفع بالقران، ولم يتعظ به، فانه قلبٌ قاس مريض، نسأل الله العافية.
[شرح رياض الصالحين] وكما الشباب في ردودهم فليس الجميع يقرء ليتمعن ويتدبرر إتما اصبح الان
من يشارك بالمسابقات الدينيه لغرض الفوز بجائزه
فينصب تفكيره فقط على الجائزه ونوغها وماذا سيفعل يها هذا والله اعلم
بارك الله بك اخي سيجي

شكراً لردك واضافتك المفيده رزقك الله خيري الدنيا والآخره

 

[ندى الورد]

مرحبا سيجي لماذا لانتاثر بالقرآن
عدة اسباب

فإن طول الهجر للقرآن يولّد فجوة كبيرة تحُول

بين القلب والتأثر به، ويعدُّ من أعظم الذنوب التي

يرتكبها المسلم؛ لذلك يأتي النبي صلى الله عليه

وسلم يوم القيامة ويشتكي لربه هذا الهجران

، فقد قال تعالى: {وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا



اللهمَّ اكفنا شر فواجع الاقدار وموت الغفلة ولا

ترينا في أهلنا واحبابنا مكروه واحفظ لنا أحبتنا

من كل مكروه وسوء ربي استودعك أرواحنا

وأرواح من نحب ربي اكفنا شر كل ذي شر اللهم

اغسل قلوبنا من كل ضيق ولا تحملنا مالا نطيق

لنجعل دوما القران خليلا لنا
ونتدبر معانيه وتفسيره ليرق القلب

جزاك الله خير

 

[Seajie]

مرحبا سيجي لماذا لانتاثر بالقرآن
عدة اسباب

فإن طول الهجر للقرآن يولّد فجوة كبيرة تحُول

بين القلب والتأثر به، ويعدُّ من أعظم الذنوب التي

يرتكبها المسلم؛ لذلك يأتي النبي صلى الله عليه

وسلم يوم القيامة ويشتكي لربه هذا الهجران

، فقد قال تعالى: {وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا



اللهمَّ اكفنا شر فواجع الاقدار وموت الغفلة ولا

ترينا في أهلنا واحبابنا مكروه واحفظ لنا أحبتنا

من كل مكروه وسوء ربي استودعك أرواحنا

وأرواح من نحب ربي اكفنا شر كل ذي شر اللهم

اغسل قلوبنا من كل ضيق ولا تحملنا مالا نطيق

لنجعل دوما القران خليلا لنا
ونتدبر معانيه وتفسيره ليرق القلب

جزاك الله خير

اللهم آمين .
شكراً لكِ ورزقكِ الله خيري الدنيا والآخره

 

[عاشقة الكتابة]

السبب في عدم التأثر بالقرآن هي كثرة الذنوب كثرة الذنوب قد تحرم العبد من تدبر القرآن فيصبح القلب قاسي لا يؤثر فيه كلام الله

قال تعالى:

"كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون"


ماذا تعني هذه الايه :

بمعنى آخر، الآية توضح أن الذنوب والمعاصي التي يرتكبها هؤلاء الناس تتراكم على قلوبهم كطبقة أو غشاوة، فتمنعهم من فهم الحق والاهتداء به [1، 2]. فالران هو ما يغطي القلب ويمنعه من رؤية الحق والاهتداء به، وهو نتيجة للإصرار على الذنوب والمعاصي.



عن أبي هريرة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكتت في قلبه نكتة سوداء ، فإذا هو نزع واستغفر الله وتاب ، صقل قلبه ، فإن عاد زيد . فيها ، حتى تعلو على قلبه ، وهو الران الذي ذكر الله في كتابه ..



قد يحرم العبد من عبادات اخره فيكون عقاب الله له بحرمانه من اداء العبادات التي تثقل ميزان الحسنات وتدخله الجنه



مثل حرمانه من

صلاة الفجر في وقتها

أو قيام الليل

أو يحرمه قرأة وتدبر القرآن

وصيام التطوع

وغيرها من العبادات



وما اصعب أن يحرم العبد من هذا الخير الوفير ان يحرم من تدبر آيات الله فهي سكينه للقلب وعلاج للنفس وطمأنينة لروح فلا تطمئن الروح الا بسماع كلام الله ..



وما قلته أن اغلب من يحفظون القرآن لاجل الفوز في المسابقات للأسف هناك بعض الناس يحفظ لأجل ذالك هناك مقوله قالها احمد الشقيري قال ...

كثرة المساجد وكثر المصلين وكثر حفاظ القرآن و انتشر الفساد والخراب وضاعت الحقوق اذا ماسبب ما الخطأ؟



تجاهل حفاظ القرآن هدف الذي نزل لاجله القرآن وهو العمل به وسير على اوامر الله في آياته نزل القرآن لهدايه الناس و نفع الامه وبناء الاوطان القرآن بحر واسع مليئ بالخيرات هو بوصله تقودنا الى بر امان فيجب أن نقدر هذه الهديه العظيمه

 

[Seajie]

السبب في عدم التأثر بالقرآن هي كثرة الذنوب كثرة الذنوب قد تحرم العبد من تدبر القرآن فيصبح القلب قاسي لا يؤثر فيه كلام الله

قال تعالى:

"كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون"


ماذا تعني هذه الايه :

بمعنى آخر، الآية توضح أن الذنوب والمعاصي التي يرتكبها هؤلاء الناس تتراكم على قلوبهم كطبقة أو غشاوة، فتمنعهم من فهم الحق والاهتداء به [1، 2]. فالران هو ما يغطي القلب ويمنعه من رؤية الحق والاهتداء به، وهو نتيجة للإصرار على الذنوب والمعاصي.



عن أبي هريرة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكتت في قلبه نكتة سوداء ، فإذا هو نزع واستغفر الله وتاب ، صقل قلبه ، فإن عاد زيد . فيها ، حتى تعلو على قلبه ، وهو الران الذي ذكر الله في كتابه ..



قد يحرم العبد من عبادات اخره فيكون عقاب الله له بحرمانه من اداء العبادات التي تثقل ميزان الحسنات وتدخله الجنه



مثل حرمانه من

صلاة الفجر في وقتها

أو قيام الليل

أو يحرمه قرأة وتدبر القرآن

وصيام التطوع

وغيرها من العبادات



وما اصعب أن يحرم العبد من هذا الخير الوفير ان يحرم من تدبر آيات الله فهي سكينه للقلب وعلاج للنفس وطمأنينة لروح فلا تطمئن الروح الا بسماع كلام الله ..



وما قلته أن اغلب من يحفظون القرآن لاجل الفوز في المسابقات للأسف هناك بعض الناس يحفظ لأجل ذالك هناك مقوله قالها احمد الشقيري قال ...

كثرة المساجد وكثر المصلين وكثر حفاظ القرآن و انتشر الفساد والخراب وضاعت الحقوق اذا ماسبب ما الخطأ؟



تجاهل حفاظ القرآن هدف الذي نزل لاجله القرآن وهو العمل به وسير على اوامر الله في آياته نزل القرآن لهدايه الناس و نفع الامه وبناء الاوطان القرآن بحر واسع مليئ بالخيرات هو بوصله تقودنا الى بر امان فيجب أن نقدر هذه الهديه العظيمه

كل ما قلتيه صحيح فالذنوب والمعاصي تجعل المصر عليها لا يستطيع فهم القرآن وايضاً على الانسان ان يعترف بأخطائه ويتوب .
شكراً ورزقكِ الله خيري الدنيا والآخره