- إنضم
- 5 يونيو 2022
- المشاركات
- 105,189
- مستوى التفاعل
- 17,168
قلوب تشوهت بالحقد والكره وتنبض بها وأكتست بالسواد
لااعلم الي متى هذا الحقد الدفين تأتي سنة وتذهب سنة
وقلوبهم لم تطرد هذا الحقد ولم تغير لباسها الاسود
أصبحت قلوبهم بركان من الحقد المناسبات كثيره
والفرص موجودة حتى نذيب هذا الحقد ونطرده
ونمحيه من قلوبنا ونبدل هذا السواد بالبياض
ونلمعه بالتسامح وتبادل التهاني في أي مناسبه
كانت الاغلبيه من الناس بهذا الزمان
لايبادرون لاأذابة هذه الخلافات وابعاد
الكره ويرفضون من يبادر بالاصلاح والتسامح
لأنهم يعتقدون الشخص المتسامح ضعيف
شخصية وغبي في نظرهم لايخفى على احد ان
الخلافات والمشاكل هي البهارات بهذه الدنيا
هناك أختلافات في وجهات النظر وهذه
الدنيا أخذ وعطا فلانتكبر ونفتخر بشخصيتنا
الحقودة الملبدة والمتلبسة بالسواد وعلينا ان
نبحث عن دروب النقاء دومآ ولانتصنع
الصفاء علينا أن نبادر باأفعالنا وأقوالناولتكن
قاعدتنا بالحياة الصفاء لاندع شخصيتنا وملامحن
ا تفضح دواخلنافمن يدمن الحقد لن يتركه أبدآ
لانه أعتاد عليه وأصبح كالهواء يتنفسه لاندع
الشيطان يفرح بخلافنا وحقدنا علينا أن
نقهره بصفائنا ونقائنا فلايوجد فخر على حقد
وكره فالشخص الحقود يظن أنه قوي بحقده
فهو يناقض نفسه ويرائي الناس بصفاء قلبه
وهو بداخله حقد دفين فلكل شخص قد أد
من الحقد وادمنه الحقد عليه بمراجعة حساباته
ومبادرة من اختلف معهم وحقد عليهم
فلايجوز أن نحقد وندمن الحقد ونحن مسلمون
فالحقد ليس من صفات المسلمين فبادر بالصفاء
وأدحر الحقد والكره والبغضاء فلايوجد شخص
لا يختلف وخالي من المشاكل ولايوجد شخص
معصوم من الخطا لكن هل ندع هذه المشاكل
تتكبد وتؤسس وتغرس الحقد فينافالتسامح لايدل
على ضعفك فهو دليل على قوتك ونقاء
شخصيتك وكرم أخلاقك فالعناد والاستمرار
بالحقد يدل على ضعف شخصيتك وسواد
قلبك دع الافتخار بالاحقاد والكره
وافتخر بصفائك بــ صفائك
م ن
لااعلم الي متى هذا الحقد الدفين تأتي سنة وتذهب سنة
وقلوبهم لم تطرد هذا الحقد ولم تغير لباسها الاسود
أصبحت قلوبهم بركان من الحقد المناسبات كثيره
والفرص موجودة حتى نذيب هذا الحقد ونطرده
ونمحيه من قلوبنا ونبدل هذا السواد بالبياض
ونلمعه بالتسامح وتبادل التهاني في أي مناسبه
كانت الاغلبيه من الناس بهذا الزمان
لايبادرون لاأذابة هذه الخلافات وابعاد
الكره ويرفضون من يبادر بالاصلاح والتسامح
لأنهم يعتقدون الشخص المتسامح ضعيف
شخصية وغبي في نظرهم لايخفى على احد ان
الخلافات والمشاكل هي البهارات بهذه الدنيا
هناك أختلافات في وجهات النظر وهذه
الدنيا أخذ وعطا فلانتكبر ونفتخر بشخصيتنا
الحقودة الملبدة والمتلبسة بالسواد وعلينا ان
نبحث عن دروب النقاء دومآ ولانتصنع
الصفاء علينا أن نبادر باأفعالنا وأقوالناولتكن
قاعدتنا بالحياة الصفاء لاندع شخصيتنا وملامحن
ا تفضح دواخلنافمن يدمن الحقد لن يتركه أبدآ
لانه أعتاد عليه وأصبح كالهواء يتنفسه لاندع
الشيطان يفرح بخلافنا وحقدنا علينا أن
نقهره بصفائنا ونقائنا فلايوجد فخر على حقد
وكره فالشخص الحقود يظن أنه قوي بحقده
فهو يناقض نفسه ويرائي الناس بصفاء قلبه
وهو بداخله حقد دفين فلكل شخص قد أد
من الحقد وادمنه الحقد عليه بمراجعة حساباته
ومبادرة من اختلف معهم وحقد عليهم
فلايجوز أن نحقد وندمن الحقد ونحن مسلمون
فالحقد ليس من صفات المسلمين فبادر بالصفاء
وأدحر الحقد والكره والبغضاء فلايوجد شخص
لا يختلف وخالي من المشاكل ولايوجد شخص
معصوم من الخطا لكن هل ندع هذه المشاكل
تتكبد وتؤسس وتغرس الحقد فينافالتسامح لايدل
على ضعفك فهو دليل على قوتك ونقاء
شخصيتك وكرم أخلاقك فالعناد والاستمرار
بالحقد يدل على ضعف شخصيتك وسواد
قلبك دع الافتخار بالاحقاد والكره
وافتخر بصفائك بــ صفائك
م ن