قال ،،

[إليك]

كلمات جميله
اليك تحمل في طياتها
الرومانسيه دمتي وداام
الابدااع يآلق

تسلم أنت الذوق كله
أسعدك الله دائما

 

[إليك]

إليك...
غيابك طال واشتاقت طرقات الخواطر لوقع حرفك .
وحين عدت لم تسمعي الطريق خطوة بل إجتياحًا .
جميل نبض قلمك والأجمل أن إحساسه وصل لنا .
دام الإبداع غاليتي ....وعود حميد ...

و لوصل قلوبكم ألف احترام و ابتهاج

وفقك الله بنوره

يسعد القلب بكم

 

[إليك]

نعم، يسمع القلب صمته،


وتعانق الروحُ ظلَّها حين تشتاق.





أنا بابك إذا أظلم الليل،


أنا دفء الطفولة في حب لا يُخيب.





وإن شاء الله،


لا خذلان لقلبٍ صدق



رائعة حببيتي كلماتك

روح الروح أنتو
الحمد لله
يسعدكم الرحمن

 

[إليك]

خير الكلام ماقل ودل ..
وهذا انت ابحرت في الجمل القصيرة
فشاعت نور وضياء ..

شكراً لحسنك
و لكرم محيا أخلاقك

يسرني

 

[اسكادا]

قال

،،، لا تندفعين





و هل يسمع القلب صمته

و هل تنكر الروح روحها



أنا من يسكن ليلك و إن ضام

أنا من يهوى طرق بابك



أنت حبيبي الأحب



من يعشق بالطفولة

من يروم بالحب العذري



لا يخذل



إن شاء الله

هناك كلمات تُكتب، وأخرى تُقال… لكن ما كتبته أنتِ يشبه ما يُشعر ولا يُشرح.

هذا ليس نصًا عاطفيًا عابرًا، بل نَفَس روحٍ تؤمن أن الحب ليس اندفاعًا كما يُقال، بل قدرٌ يعرف طريقه حتى لو تعثر بالصمت، أو توقّف عند أبواب الخوف.
القلوب الأصيلة لا تتراجع حين تُحب، لأنها لا تبحث عن مكسب… بل عن حياة تُشبهها.
وربما كان أجمل ما في هذا النبض أنك لم تكتبيه لتُقنعي أحدًا، بل لأن الحقيقة — حين تكون نقية — تكفي نفسها بنفسها.

حضور جميل يا إليك

 

[A.M.A.H]

قلتُها وكأنك تجهل أن الاندفاع في الحب ليس طيشًا… بل صدقًا لا يُكبح.

فكيف أكبح موج قلبي وهو يعرف موانئه باسمك؟ وكيف أطفئ نارًا كان وقودها حنينك؟

يا من صرت نبضًا لا يغيب، إن كنتَ لي حلمًا، فإني اخترت ألا أستيقظ.

ففيك السكون، وفيك العاصفة، وفيك معنى “إن شاء الله” حين تُقال بقلبٍ خاشعٍ يُحب

إليك

 

[إليك]

هناك كلمات تُكتب، وأخرى تُقال… لكن ما كتبته أنتِ يشبه ما يُشعر ولا يُشرح.

هذا ليس نصًا عاطفيًا عابرًا، بل نَفَس روحٍ تؤمن أن الحب ليس اندفاعًا كما يُقال، بل قدرٌ يعرف طريقه حتى لو تعثر بالصمت، أو توقّف عند أبواب الخوف.
القلوب الأصيلة لا تتراجع حين تُحب، لأنها لا تبحث عن مكسب… بل عن حياة تُشبهها.
وربما كان أجمل ما في هذا النبض أنك لم تكتبيه لتُقنعي أحدًا، بل لأن الحقيقة — حين تكون نقية — تكفي نفسها بنفسها.

حضور جميل يا إليك

لأن الحياة بيد الرحيم الكريم

فمهما ضعنا و مهما قلبتنا الدنيا في فصولها
فما دام الرجاء بيد البارئ
فلا خوف بعد

شكراً لحسن استماعك و لجميل ذوقك
و لكرم نبلك

كلي امتنان
و كل الود

 

[إليك]

قلتُها وكأنك تجهل أن الاندفاع في الحب ليس طيشًا… بل صدقًا لا يُكبح.

فكيف أكبح موج قلبي وهو يعرف موانئه باسمك؟ وكيف أطفئ نارًا كان وقودها حنينك؟

يا من صرت نبضًا لا يغيب، إن كنتَ لي حلمًا، فإني اخترت ألا أستيقظ.

ففيك السكون، وفيك العاصفة، وفيك معنى “إن شاء الله” حين تُقال بقلبٍ خاشعٍ يُحب

إليك

في الحب روايات عديدة
و لهفة و صدق
و انتظار بريء

و قد يكون المحب أحيانا
نورا يأنس به القمر
و صوتا ينادي
كل أمل

غريبا هذا التوهج كأنه يقسم بأن القلب لن يخيب
مهما ضاع في قوالب الزمن

كلي امتنان لحضورك و لصفو حديثك
دمت بكل خير و سعة
أشكرك
جداً