هل هناك من يستحق
مرحبا بكم
علاقات هذا الزمن أصبحت هشة
تبنيها مصلحة وتنهيها مكالمة..!
رغم أنا جميعاً ننحدرُ من دين
عظم حقوق العباد، وجعل أجر الصابرين على الأذى عظيم.
وَلو سُئلتُ عن الحصن الأعظم للعلاقات؛ لقلتُ: "إحسانُ الظن" .. هذا هو الحصن الذي لا تصيبه قذائف الشيطان ولا نزغات النفوس، أن تُحسن الظن في صاحبك يعني أن تُكرمه أمام نفسه، أن تنظر إليه بعين الرضا حين ينظر الجميع بعين السخط، أن تطلب له أبهى صورة في أشد لحظات العتمة..
هل حسن الظن هو صمام الأمان لـ إستمرار العلاقات؟
الم نندم كثيراً عندما تغافلنا؟
ثم هل لازال هناك من يستحق أن نعاشرهُ بهذه الصفة الجميلة؟
أدري طولت السالفة وهي قصيرة
أهلاً بـ الجميع
منقوول
اسم الموضوع : هل هناك من يستحق
|
المصدر : منتدي النقاش و الحوار