ذكري رحيل.!

[ملاذ أمن]

مع أقتراب نهاية عام مان مليئا بكل صعوبات حياتي، تمر بي ذكرى رحيلك يا أبي
•••

إلي إبي الغائب الحاضر دوما في حياتي
أيا من رحلت بجسدك ولكن نبضك مازال يرفرف حولي كشعاع يضىء حياتي،
نعم يا إبي أنت ذلك الغائب الحاضر الذي لن يغيب عن بالي، تسع أعوام مرت ومازالت ذكراك حاضره في تفاصيلي، كلماتك، نصائحك، غصبك، ضحكتك،، وجهك الذي أراه في أحلامي
في صباح رحيلك يا ابي تركتني، تاركا ورائك ذكريات تزن العالم لو وضعت في كفه، مازلت هنا يا إبي أنت في نبضي، في أنفاسي، في الجزء الكبير من يومي، أعيش تحت اسمك، عاطرة هي ذكراك وأثرك.
أحياناً اتساءل: هل أنت غائب حقا؟ أكل مامر من عمرى بدونك كابوس يلازمني، لانه مازال صوتك تسمعه أذني، مازالت تربيتك تقيمني وتعدلني، مازالت اعلم أولادي بعضا من خطاك، ونهجا ابتهل منه كلمات عصفت بيا الحياة.
ياغائبا لم يغيب، ياحاضرا في كل شىء حولي
، إيا من يراقبني من مكان ما، أريدك أن تمسك بيدي كلما تعثرت قدمي، وأن تهمس في أذني عندما أحتاج إلي قوه تعينني.
إليك يامن أخذه الغياب عني، دعوات من قلب صبور يطلب من الرحمن لك الجنه. رحماك ربي بعبدا كان نورا في حياتي، وسيظل أبد الدهر يسكن فؤادي
أرثيك في ذكراك ببعض الكلمات ولن توفيك كلماتي حتي مماتي ولقياك. ​

 

[رااشد]

رحمه الله واسكنه فسيح الجنان
الاب وماادرااك ماالاب مكان لايعوض
ابدا يبقى ذكراه في القلب والروح والوجداان
تعب وربى واعطى وتحمل كل المصاعب للاجل
ان يبقى نعيم الرااحه والسعاده نتمتع به كأطفال
وشباب ورجال يبقى فرااغ الاب له آثره
دمت بود غالينا
ملاذ امن