عرشٌ.. من ندى ونور

[العقاب]

هي ليست ندىً فقط..
بل سيدة الندى حين يتوّج الحرفُ بالحنان
هي التي إن مرّت على النص..
أزهرتْ فيه الحكمةُ والذوقُ والبهاء






​

يا ندى..
التي لا تجرحُ الخدّ بقطرتها

أنتِ لستِ مجرد "مديرة".. تدير المكان
أنتِ "روحٌ".. تسري في عروق الكلمات.. فتحيا

تكرميننا؟
والحقّ.. وجودكِ بيننا هو التكريم الأكبر
فمن يملك "غيمةً" في سمائه..
لا يخشى العطش

في قانون الغابة..
البقاء للأقوى
وفي "قانونكِ"..
البقاء للأنقى

علّمتِنا..
أن القيادة
ليست سيفًا
بل "عطرٌ"..
يجبر الخواطر
قبل أن تكسرها الريح

يا ملكة الذوق..
هذا ليس مديحًا
هذا "اعترافٌ"..
بأن الورد
هو سيّد الموقف دائمًا



══════════ ✦ ══════════
في حضرتكِ.. تتعلّم الأقلام كيف تُزهر دون أن تجرح

العقاب
الإثنين 01 ديسمبر 2025

​

 

[الجوري]

العقاب ...
ليس لنا قول بعد قولك
ولا تعليق ولا نسج
أبدعت بنسج خاطرتك
فسلمت اناملك ودام عطاؤك
ولندى تستحقين ما قيل ويقال

 

[ندى الورد]

اسمي مكتوب فتحت عيني قلت
معقوله حظيت بكاتب فخم مثل العقاب
باحرف منه لي شرف كبير لي والله مشرفنا القدير
لي عودة للرد يليق بك كل الامتنان

 

[العقاب]

العقاب ...
ليس لنا قول بعد قولك
ولا تعليق ولا نسج
أبدعت بنسج خاطرتك
فسلمت اناملك ودام عطاؤك
ولندى تستحقين ما قيل ويقال

​

بَيْنَ النَّدَى وَالجُورِي.. يَكْتَمِلُ العِطْر​

يا جوري
يا عطر الغابة
وسيدة الزهور

ختمكِ ليس بصمة
هو عبق دمشقي
تركته على كتف النص
فزاد فتنة

تقولين: لا قول بعد قولكً؟
بل قولكِ هو المسك
الذي يختم الكلام
ومروركِ هو الربيع
الذي ننتظره

صدقتِ.. ندى الورد تستحق
وبين الندى والجوري
علاقة عشق أزلية
لا تتفتح الوردة
إلا بقبلة من الندى

شكرًا لهذا الكرم
ولهذه الروح
التي تفوح نقاءً وأصالة

 

[تراتيل حرف]

شكرًا لك على هذا الحرف
الذي جاء بكامل أناقته.
قرأتُ ما كتبتَ عن الحبيبة ندى
فكان كلامك رقيقًا يشبه خُلقك،
ومُحكمًا يشبه ذوقك،
ومخلصًا كما لا يكون
إلا من صاحب قلب يعرف قيمة الوفاء.

امتنانٌ كبير لهذا الجمال الذي خطّه قلمك،
وللروح الراقية التي جعلتك
ترى في الآخرين ما يستحق الثناء.
حضورك في المكان وحده يضيف،
فكيف إذا كان مصحوبًا بهذا الحرف الجميل؟

الراقي العقاب دام حرفك مضيئًا…
ودام عطاؤك شاهدًا
على ذائقة تستحق التقدير.

كلامي لغاليتي
يا ندى الروح
إن كان المنتدى يتزيّن بالكلمات،
فإنه يتجمّل بكِ أنتِ… بروحك،
بذوقك، بإنسانيتك قبل أي شيء.
وجودك ليس منصبًا، ولا دورًا،
وجودك "مكان آمن"
يمشي فيه الجميع دون خوف.

 

[سيناا]

تستاااااهل ندوشتنا كل هذا الود والتقدير المنتدى قائم ب ندوووش وبلا ندوووش لا يوجد شي

العقاب ما أجمل روحك النبيلة التي لا تعرف الا طريق الدفئ والوفا منذ رجوعك والاجواء صارت احلى واحلى

اجواء المحبة هذه ربي يديمها علينا جميعا

تستاهل اعلى التقيمات واحلى البيتزاااااااااااات

 

[هدوء]

؛
الانيق مشرفنا القدير / العقاب
مقطوعة من ثنايا الروح شقت طريقة
لقلوب الاوفياء ..
هي انثى استثنائية تعزف الوفاء على
اللحان الود والإخاء ..
اخت الجميع .. وذلك الجندي المجهول
الذي لاينتظر الأخد من أحد ..

طاب حرفك وأنت
تحيه بعطر الخزامى يآ قدير ,,
​

:

كنت هنا

 

[A.M.A.H]

يا من كتبتَ عن ندى كما تُكتبُ العبرات على صفحة ماء…
أدهشَني كيف استطاعت حروفُك أن تلتقط الجوهر:
أن هناك أناسًا لا يضيفون إلى الأماكن "نظامًا"
بل يضيفون إليها نبضًا.

وما ندى إلا من ذلك الطراز النادر…
الطراز الذي لا يرفع الصوت،
بل يرفع المستوى.
الذي لا يطلب الولاء،
بل يصنع الانتماء.
الذي لا يُمسك زمام الأمور بقبضة،
بل بطمأنينة.

فإن كان المكان غابةً كما تقول…
فهي ليست “الأقوى” بالسلطة،
بل الأقوى بالسكينة،
ذلك النوع من القوة
الذي لا يُرى…
لكن يُشعَر به في كل تفصيلة.

هي لا تدير الحروف…
هي تهذّبها.
لا تعبر فوق الجموع…
بل تعبر إلى داخلهم،
تترك أثرًا لا يُمحى،
كالندى حين يلمس ورقةً فيمنحها حياةً لا تُرى إلا عند الفجر.

ولأنك وصفتَها بالروح…
فالروح لا تُكرّم،
الروح تُحيا،
وتُحيي كل ما حولها.

إن هذا الحضور الذي تحملُه ندى
ليس تكريمًا لها…
بل امتحانًا لنا:
هل نستطيع أن نكون مثلها؟
هل نستطيع أن نصير نسخًا أفضل من أنفسنا
حين يمرّ بنا شخصٌ يذكّرنا
أن القوة لا تكون في “الضغط”…
بل في الرفق؟

يا لهذا الوعي الجميل الذي كتبته…
ويا لهذا القلب الذي عرف أن يميّز
بين السلطة التي تُخيف
والقيادة التي تطمئن.

ردّك لم يكن ثناءً…
بل كان مرآةً:
من يرى ندى بهذا الصفاء
يحمل في داخله صفاءً يُشبهها.

وهذا هو العمق الحقيقي…
أن يكون المديح، في جوهره،
حديثًا عن الكاتب كما هو عن المكتوب له.

فشكرًا لك…
لأنك منحت الكلمات فرصة
أن تكون أعمق مما ظنّت أنها قادرة عليه.

 

[ندى الورد]

هي ليست ندىً فقط..
بل سيدة الندى حين يتوّج الحرفُ بالحنان
هي التي إن مرّت على النص..
أزهرتْ فيه الحكمةُ والذوقُ والبهاء






​

يا ندى..
التي لا تجرحُ الخدّ بقطرتها

أنتِ لستِ مجرد "مديرة".. تدير المكان
أنتِ "روحٌ".. تسري في عروق الكلمات.. فتحيا

تكرميننا؟
والحقّ.. وجودكِ بيننا هو التكريم الأكبر
فمن يملك "غيمةً" في سمائه..
لا يخشى العطش

في قانون الغابة..
البقاء للأقوى
وفي "قانونكِ"..
البقاء للأنقى

علّمتِنا..
أن القيادة
ليست سيفًا
بل "عطرٌ"..
يجبر الخواطر
قبل أن تكسرها الريح

يا ملكة الذوق..
هذا ليس مديحًا
هذا "اعترافٌ"..
بأن الورد
هو سيّد الموقف دائمًا



══════════ ✦ ══════════
في حضرتكِ.. تتعلّم الأقلام كيف تُزهر دون أن تجرح

العقاب
الإثنين 01 ديسمبر 2025

​

أيّها الأنيقُ حرفًا ومعنى…


وقفتُ طويلًا أمام كلماتك،


لا لضعفٍ في الرد،


بل لأنّ الجمال حين يُحاصر القلب


يجعلهُ يصمت احترامًا.



شكركَ ليس كافيًا…


فالعبارات التي أهديتَني إيّاها


لم تكن مديحًا بقدر ما كانت مرآةً


أرى فيها طيبة القلب وسموّ الشعور.



إن كان في حضوري ما يبهجكم،


ففي حضوركم ما يجعل الطريق أندى،


والكلمة أرقّ، والروح أخفّ.



شكرًا لك

العقاب


لأنك كتبت لا لتُثني،


بل لتُذكّرني أنّ الحرف حين


يخرج من قلبٍ جميل،


يصلُ إلى القلب قبل أن يصل إلى العين.



دمتَ نبيلاً كحرفك…


وممتنّةٌ أنا لروحك التي


قرأتني بهذا البياض

 

[ندى الورد]

شكرًا لك على هذا الحرف
الذي جاء بكامل أناقته.
قرأتُ ما كتبتَ عن الحبيبة ندى
فكان كلامك رقيقًا يشبه خُلقك،
ومُحكمًا يشبه ذوقك،
ومخلصًا كما لا يكون
إلا من صاحب قلب يعرف قيمة الوفاء.

امتنانٌ كبير لهذا الجمال الذي خطّه قلمك،
وللروح الراقية التي جعلتك
ترى في الآخرين ما يستحق الثناء.
حضورك في المكان وحده يضيف،
فكيف إذا كان مصحوبًا بهذا الحرف الجميل؟

الراقي العقاب دام حرفك مضيئًا…
ودام عطاؤك شاهدًا
على ذائقة تستحق التقدير.

كلامي لغاليتي
يا ندى الروح
إن كان المنتدى يتزيّن بالكلمات،
فإنه يتجمّل بكِ أنتِ… بروحك،
بذوقك، بإنسانيتك قبل أي شيء.
وجودك ليس منصبًا، ولا دورًا،
وجودك "مكان آمن"
يمشي فيه الجميع دون خوف.

صاحبة هذا الحرف الواثق،


لقد انسابت كلماتك على

قلبي كما تنساب القصيدة

على مسامع عاشقٍ يعرف


قيمة الجمال.


شكرًا لروحك التي تُحسن أن ترى


ما وراء الحروف،


وتلتقط الضوء حتى

حين يكون خافتًا.



ما كتبته ليس مجرّد ثناء،


إنه حضورٌ دافئ يشبهك،


ومساحة من الودّ لا يعرفها


إلا من اعتاد أن يكتب


بقلبه قبل قلمه.





أمّا عن ندى الروح…


فحسبها فخرًا أن تحضر

كلماتك في حضرتها،


وحسبها جمالًا أن كانت


لكِ بهذا القدر من المحبة والصدق.



دام نبضك شاهقًا،


ودام حرفك زينة المكان،


ولكِ من الشكر ما يليق بسموّك،


ومن الامتنان ما يوازي رقيّ


هذا البهاء الذي أهديتِه

احبك جددا

 

[ندى الورد]

تستاااااهل ندوشتنا كل هذا الود والتقدير المنتدى قائم ب ندوووش وبلا ندوووش لا يوجد شي

العقاب ما أجمل روحك النبيلة التي لا تعرف الا طريق الدفئ والوفا منذ رجوعك والاجواء صارت احلى واحلى

اجواء المحبة هذه ربي يديمها علينا جميعا

تستاهل اعلى التقيمات واحلى البيتزاااااااااااات

مشاهدة المرفق 180983

صديقي الغالي،


كلماتك غمرتني بفرح كبير ورفعت

من معنوياتي أكثر مما تتخيل.

وجودك هو اللي يصنع هالجو

الجميل، وروحك الطيبة دائمًا


تسبقك بكل مكان.



أشكرك من القلب على هالمدح

اللي ما أستحقه قد ما تستحق

أنت كل التقدير والاحترام.

والله يديم علينا هالمحبة


ويخلّينا دايمًا على قلب واحد.




وتقييماتك وبيتزتك الحلوة وصلت!


ربي يحفظك وما يحرمني من صداقتك

سيناا

 

[ندى الورد]

يا من كتبتَ عن ندى كما تُكتبُ العبرات على صفحة ماء…
أدهشَني كيف استطاعت حروفُك أن تلتقط الجوهر:
أن هناك أناسًا لا يضيفون إلى الأماكن "نظامًا"
بل يضيفون إليها نبضًا.

وما ندى إلا من ذلك الطراز النادر…
الطراز الذي لا يرفع الصوت،
بل يرفع المستوى.
الذي لا يطلب الولاء،
بل يصنع الانتماء.
الذي لا يُمسك زمام الأمور بقبضة،
بل بطمأنينة.

فإن كان المكان غابةً كما تقول…
فهي ليست “الأقوى” بالسلطة،
بل الأقوى بالسكينة،
ذلك النوع من القوة
الذي لا يُرى…
لكن يُشعَر به في كل تفصيلة.

هي لا تدير الحروف…
هي تهذّبها.
لا تعبر فوق الجموع…
بل تعبر إلى داخلهم،
تترك أثرًا لا يُمحى،
كالندى حين يلمس ورقةً فيمنحها حياةً لا تُرى إلا عند الفجر.

ولأنك وصفتَها بالروح…
فالروح لا تُكرّم،
الروح تُحيا،
وتُحيي كل ما حولها.

إن هذا الحضور الذي تحملُه ندى
ليس تكريمًا لها…
بل امتحانًا لنا:
هل نستطيع أن نكون مثلها؟
هل نستطيع أن نصير نسخًا أفضل من أنفسنا
حين يمرّ بنا شخصٌ يذكّرنا
أن القوة لا تكون في “الضغط”…
بل في الرفق؟

يا لهذا الوعي الجميل الذي كتبته…
ويا لهذا القلب الذي عرف أن يميّز
بين السلطة التي تُخيف
والقيادة التي تطمئن.

ردّك لم يكن ثناءً…
بل كان مرآةً:
من يرى ندى بهذا الصفاء
يحمل في داخله صفاءً يُشبهها.

وهذا هو العمق الحقيقي…
أن يكون المديح، في جوهره،
حديثًا عن الكاتب كما هو عن المكتوب له.

فشكرًا لك…
لأنك منحت الكلمات فرصة
أن تكون أعمق مما ظنّت أنها قادرة عليه.

يا لروعة الكلمات حين تأتي


من قلبٍ يُجيد الإصغاء قبل الكتابة…


ويا لعمق الحضور حين يُترجم


الإحساس إلى حروفٍ


تلمس ما وراء الظاهر.





شكرًا لك…


ليس على ما قلتَ فحسب،


بل على الطريقة التي جعلت

بها الكلمات ترتقي،


وتتجاوز حدود الثناء لتصبح

حالةً من الامتنان النبيل.





لقد قرأتُ ردّك كما تُقرأ لوحةٌ مضاءة من الداخل؛


كل جملة فيها تُشعرك أن الجمال ليس في اللغة وحدها،


بل في الروح التي تحرّكها.





وما أدهشني حقًا


هو أنك لم تكتب ردًّا…


بل كتبت حضورًا،


ووهبت النص ما لا يُهدى عادةً إلا للنادرين:


الإحساس الصادق، والنظرة التي ترى ما لا يُرى.




فشكرًا لك،


لأنك جعلت المعاني أوسع،


والحضور أثمن،


ولأن كلماتك كانت بمثابة تاجٍ


تضعه اللغة على رأسها

حين تُلامس حرفك.



دمتَ قلمًا يعرف من أين يأتي النور،


وكيف يُشبه الذين يكتب عنهم.



تحيتي لك

 

[الإكليل*]

هي ليست ندىً فقط..
بل سيدة الندى حين يتوّج الحرفُ بالحنان
هي التي إن مرّت على النص..
أزهرتْ فيه الحكمةُ والذوقُ والبهاء






​

يا ندى..
التي لا تجرحُ الخدّ بقطرتها

أنتِ لستِ مجرد "مديرة".. تدير المكان
أنتِ "روحٌ".. تسري في عروق الكلمات.. فتحيا

تكرميننا؟
والحقّ.. وجودكِ بيننا هو التكريم الأكبر
فمن يملك "غيمةً" في سمائه..
لا يخشى العطش

في قانون الغابة..
البقاء للأقوى
وفي "قانونكِ"..
البقاء للأنقى

علّمتِنا..
أن القيادة
ليست سيفًا
بل "عطرٌ"..
يجبر الخواطر
قبل أن تكسرها الريح

يا ملكة الذوق..
هذا ليس مديحًا
هذا "اعترافٌ"..
بأن الورد
هو سيّد الموقف دائمًا



══════════ ✦ ══════════
في حضرتكِ.. تتعلّم الأقلام كيف تُزهر دون أن تجرح

العقاب
الإثنين 01 ديسمبر 2025

​

مع اني داخل متأخر
بس شهادة في مكانها الصح
من كاتب جدير بالإحترام
وجدير بالإعجاب
وحق له
في
سيدة القصر بلا منازع
اللتي بثقلها ووزن مشاعرها
واخلاقها تقود بجدارة هذه
القافلة بكل إحكام وسياسة
وجهد المخفي منه
أضعاف أضعاف ما نشاهده
بحكم السنين
اللتي قضيتها انا معها بالغابة
كانت متميزة
وصاحبة السبق في كل
ماهو في صالح هذا الصرح
إنتقاء جميل منك أيها العقاب
شعورك أجمل

اشكرك وبعنف
واشكر ندى بعنفين ونص

 

[عاشقة الكتابة]

جميلٌ يا عقابٌ… رائعٌ هو قلمك،
وحتى في التكريم… وأيُّ تكريمٍ هو!
إنه لسيدةِ القصرَين، صاحبةِ القلبِ النقي، والكلمةِ الطيبة.

كما قلتَ… فمن يملكُ “غيمةً” في سمائه،
لا يخشى العطش.

هي ندى الورد… كلماتها حنان،
تدعمُ الكل بسخاء، كريمه في العطاء
تفوحُ طيبةُ أخلاقها في كل مكان،
دون أن تطلبَ شكرًا، ولا عرفانًا.

شكراً لك… يا من جعلتَ من الحرفِ صوتًا،
ومن الكلمةِ رسالةً تفيدُ الغير.

أيُّها العقاب… ما إن حلّقتَ في سماء غابتنا،
حتى جلبتَ معك فيضًا من الأدب،
ما يطربُ القلب، ويذهلُ العقل.

استمر… ولا تحرمنا من جمالِ هذا القلم…

 

[جنة المنتدى]

٠٠

ويحلو الحديث
عن ندى الورد وسيدة القصر
فهي رمز الحنان والحب
في حضورها يزهر القلب
وفائها للجميع ليس له حد
هي الأخت والحبيبه والصديقة
كلها طيبه وحنيه
مثل الشمس البهيّة
تزرع الابتسامة في كل دربٍ
وتجمعنا بكل صدق وحب
الك منا ياغاليه أجمل دعاء
من أعماق القلب


أيها المشرف المميز
العقاب
تقدير خاص وأمتنان
على هذا الأختيار
الذي رسم الأبتسامة
على وجوهنا جميعآ
لم يكن مجرد كلمات
بل كان دفءً ونورًا يضيء
المنتدى
في حضورك نرى ذوقًا رفيعًا
فأنت صانع اللحظات الجميلة
في منتدانا الجميل
لك منا كل الشكر والتقدير


٠٠

 

[ندى الورد]

مع اني داخل متأخر
بس شهادة في مكانها الصح
من كاتب جدير بالإحترام
وجدير بالإعجاب
وحق له
في
سيدة القصر بلا منازع
اللتي بثقلها ووزن مشاعرها
واخلاقها تقود بجدارة هذه
القافلة بكل إحكام وسياسة
وجهد المخفي منه
أضعاف أضعاف ما نشاهده
بحكم السنين
اللتي قضيتها انا معها بالغابة
كانت متميزة
وصاحبة السبق في كل
ماهو في صالح هذا الصرح
إنتقاء جميل منك أيها العقاب
شعورك أجمل

اشكرك وبعنف
واشكر ندى بعنفين ونص

شكرًا لك على مدحك الراقي


كلماتك وصلتني بثقلها وجمالها،

ولامست في داخلي موطنًا


لا يصل إليه إلا صاحب ذوق رفيع مثلك.


أقدّر لك هذا الإطراء النبيل،


وهذا الشعور الذي


منحتني إيّاه بسخاء.


شكرًا لك على حضورك المميز


، وعلى مدحك الذي أعتبره


وسامًا أعتزّ به.


دمتَ قلمًا جميلًا


لا يكتب إلا الأجمل


تحيتي والورد

 

[ندى الورد]

جميلٌ يا عقابٌ… رائعٌ هو قلمك،
وحتى في التكريم… وأيُّ تكريمٍ هو!
إنه لسيدةِ القصرَين، صاحبةِ القلبِ النقي، والكلمةِ الطيبة.

كما قلتَ… فمن يملكُ “غيمةً” في سمائه،
لا يخشى العطش.

هي ندى الورد… كلماتها حنان،
تدعمُ الكل بسخاء، كريمه في العطاء
تفوحُ طيبةُ أخلاقها في كل مكان،
دون أن تطلبَ شكرًا، ولا عرفانًا.

شكراً لك… يا من جعلتَ من الحرفِ صوتًا،
ومن الكلمةِ رسالةً تفيدُ الغير.

أيُّها العقاب… ما إن حلّقتَ في سماء غابتنا،
حتى جلبتَ معك فيضًا من الأدب،
ما يطربُ القلب، ويذهلُ العقل.

استمر… ولا تحرمنا من جمالِ هذا القلم…

إلى

عاشقة الكتابة


يا زهرةً تُزهرُ بالحرف،


وتمنحُ الكتابةَ روحًا لا تُشبِهُ أحدًا.


يا من تعبرين بالكلمةِ إلى القلوب،


فتترُكين فيها أثرًا من دفءٍ وجمال.





شكرًا لكِ…


لأنكِ كنتِ ندى الورد في حضورك،


وسخاء الحرف في عطائك،


ولأنكِ منحتِ الأدب متنفسًا،


يزهو بلمستكِ ويكتملُ بوجودك.



دمت


تخطّين نورًا،


وتنثرين سحرًا،


وتُبهجين القلب بما تكتبين

مودتي والورد

 

[ندى الورد]

مشاهدة المرفق 181067

٠٠

ويحلو الحديث
عن ندى الورد وسيدة القصر
فهي رمز الحنان والحب
في حضورها يزهر القلب
وفائها للجميع ليس له حد
هي الأخت والحبيبه والصديقة
كلها طيبه وحنيه
مثل الشمس البهيّة
تزرع الابتسامة في كل دربٍ
وتجمعنا بكل صدق وحب
الك منا ياغاليه أجمل دعاء
من أعماق القلب


أيها المشرف المميز
العقاب
تقدير خاص وأمتنان
على هذا الأختيار
الذي رسم الأبتسامة
على وجوهنا جميعآ
لم يكن مجرد كلمات
بل كان دفءً ونورًا يضيء
المنتدى
في حضورك نرى ذوقًا رفيعًا
فأنت صانع اللحظات الجميلة
في منتدانا الجميل
لك منا كل الشكر والتقدير


٠٠

صديقتي واختي الحنونة جنة، وجودك

في حياتي مثل نور لا ينطفئ

، وكلماتك تلمس أعماق قلبي


بروحٍ صافية ودفء لا يُوصف.


شكراً لك على صدقك وحنانك


، على قلبك الكبير الذي يحتضن

الجميع بلا حدود.


دعاؤك وصل إلى روحي، وأسأل

الله أن يحفظك ويغمر أيامك


بالسعادة والراحة،


كما غمرتِ أيامي بالحب والوفاء.


أنتِ أكثر من صديقة



، أنتِ جنة تمشي على الأرض.

كل الحب لك

جنة المنتدى

 

[فتنة العصر]

ندى روح المنتدى
الذي به يتنفس
وندى هي الجمال
الذي نطق ينصت
لها الورد ويخرس
وندى هي قطرة الندى
في الصباح الباكر عندما
لبتلة الزهرة لها برقة
تلمس
وندى الندى وماادراك
ماندى
هي من يشتاق لها
الحرف ووقع الهمس

العقاب ابدعت في رسم لوحة
الثناء لسيدة من سيدات المنتدى
لك التبجيل والاحترام
تستاهل ندوش العسل