الشاطئ الأزرق

[أموي وأفتخر]

بسم الله الرحمن الرحيم
هنا ... وعلى شاطئي ..
سأبوح .. وأكتب


أموي وأفتخر

 

[أموي وأفتخر]

دوام الحال من المحال

 

[أموي وأفتخر]

ليس لهذه الملامح ان تكون عابرة ..!

 

[أموي وأفتخر]

متابعه لك تحيتي لشخصك الكريم

اتشرف بمتابعتك وحضورك
لك خالص الود

 

[سيناا]

بسم الله الرحمن الرحيم
هنا ... وعلى شاطئي ..
سأبوح .. وأكتب


أموي وأفتخر

ارحب ارحب بالغالي الي نور قسم المدونات بكتاباته

متابعك بكل شغف ياصديقي

كل الود التقدير

 

[أموي وأفتخر]

ارحب ارحب بالغالي الي نور قسم المدونات بكتاباته

متابعك بكل شغف ياصديقي

كل الود التقدير

يسعدني ويشرفني وجودك ومتابعتك
لك خالص الود والاحترام

 

[أموي وأفتخر]

إن الروح اذا التقت بمن يشبهها
ترممت وتعافت

 

[أموي وأفتخر]

بعض الكلام يشبه الغيث
تزهر به الأرواح

 

[أموي وأفتخر]

إنّى عشِقْتُكِ .. واتّخذْتُ قَرَارى

فلِمَنْ أُقدِّمُ، يا تُرى، أَعْذَارى

لا سلطةً فى الحُبِّ .. تعلو سُلْطتى

فالرأى رأيى .. والخيارُ خِيارى

هذى أحاسيسى .. فلا تتدخّلى

أرجوكِ، بين البَحْرِ والبَحّارِ..

 

[أموي وأفتخر]

إنْ كانَ لي وَطَنٌ .. فوجهُكِ موطني

أو كانَ لي دارٌ .. فحبُّكِ داري

مَنْ ذا يُحاسبني عليكِ .. وأنتِ لي

هِبَةُ السماء .. ونِعْمةُ الأقدارِ؟

مَنْ ذا يُحاسبني على ما في دمي

مِنْ لُؤلُؤٍ .. وزُمُرُّدٍ .. ومَحَارِ؟

 

[أموي وأفتخر]

فرشت فوق ثراك الطاهـر الهدبـا​	فيا دمشـق... لماذا نبـدأ العتبـا؟​
حبيبتي أنـت... فاستلقي كأغنيـةٍ​	على ذراعي، ولا تستوضحي السببا​

 

[أموي وأفتخر]

يا شـام، أيـن هما عـينا معاويةٍ​	وأيـن من زحموا بالمنكـب الشهبا​
فلا خيـول بني حمـدان راقصـةٌ​	زهــواً... ولا المتنبي مالئٌ حـلبا​

 

[أموي وأفتخر]

عندما أسألك : كيف حالك .. !؟
هذا يعني أني أتوق لسماع كل التفاصيل !!!!
وأريد منك إجابه عميقه ..
عمق اهتمامي ؟؟؟
فكيف حالك يا أانت. !!! ؟؟؟؟؟

 

[أموي وأفتخر]

وعدوني عيونك بالنوم ... رجعو سهروني
راح اليوم ومية يوم .... ماعادو سألوني

 

[أموي وأفتخر]

في هذا الصباح الممتلئ بالغيوم
نسأل الله ان يجعل مع كل نقطة مطر
فرج عن كل مظلوم ومهموم

 

[أموي وأفتخر]

كل لما بمر من حد شجرة
وبشوف ورقها الاصفر المتساقط
بتذكر الطفولة وقصيدة صف الثالث ابتدائي
ورقات تطفر في الدرب .. والغيمة شقراء الهدب
والريح اناشيد ... والنهر تجاعيد

 

[أموي وأفتخر]

كنت دائما عند اول صباح
انظر الى جسمك الابيض ...وشفاهك الحمر
نظرة المدمن المشتاق
نظرة العاشق لمعشوقته
اغمض عيناي برهة
بمحاولة يائسة مني كي استطيع الابتعاد عنك للحظة
ولكن عبثا كنت احاول
اتذكر بتلك اللحظة هذه السنين التي عشناها سوية
بحلوها .. ومرها
اتذكر انك الحبية ..والصديقة ..والرفيقة .. بل وحتى المعشوقة
اتذكر بتلك اللحظة ملازمتك لي بكل احوالي
بفرحي .. وترحي
بتعبي .. وراحتي
كيف لا ومسكنك فوق القلب لا يفارقه
اتخيل جسمك الابيض النحيل .. وشفاهك الحمر
اتذكر كيف شفاهي تلامس شفاهك بشغف واشتياق
فأفتح عيناي وامد يدي مسرعا لألتقطك
ااااااه منك ايتها السيجارة اللعينة
لقد انهكتي جسدي

 

[أموي وأفتخر]

كالبحر الهائج كان ذلك اليوم بغيومه ورياحه
اوراق خريفية تتناثر في الطريق
وبقبعة سوداء احاول ان اخفي وجهي من رذاذ المطر
خطواتي الثقيلة البطيئة كانت تعكس ملامح تعبي
وهذه قطة الجيران تلجأ الى جدار مهدم لتقي نفسها البرد
وبصوت خافت يغلبه صوت الرياح لكنه مليئ بدفئ الحنان
والشوق
صباح الخير مع صوت ابتسامة لايسمع لكنه يحس
توقفت قليلا ثم استدرت الى الوراء
انجلت كل الغيوم
وعم الجو بالسكون
وتحول البرد الى دفئ حنون
شعاع نور يخرج من وجهها الصبوح
حبات الؤلؤ المنضود تزين فمها الصغير
جرعة كبيرة من الثقة والقوة تحول التعب
نشاط وأمل

 

[أموي وأفتخر]

دعيني أنادي عليك، بكل حروف النداء..
لعلي إذا ما تغرغرت باسمك، من شفتي تولدين
دعيني أؤسس دولة عشقٍ..
تكونين أنت المليكة فيها..
وأصبح فيها أنا أعظم العاشقين..
دعيني أقود انقلاباً..
يوطد سلطة عينيك بين الشعوب،
دعيني.. أغير بالحب وجه الحضارة..
أنت الحضارة.. أنت التراث الذي يتشكل في باطن الأرض
منذ ألوف السنين..

 

[أموي وأفتخر]

كيف تريديني أن أبرهن أن حضورك في الكون،
مثل حضور المياه،
ومثل حضور الشجر
وأنك زهرة دوار شمسٍ..
وبستان نخلٍ..
وأغنيةٌ أبحرت من وتر..
دعيني أقولك بالصمت..
حين تضيق العبارة عما أعاني..
وحين يصير الكلام مؤامرةً أتورط فيها.
وتغدو القصيدة آنيةً من حجر..