هناك من يفتحُ لكَ قلبه ...
ولكن ...
تبقى فيه مدةٍ زمنيةٍ محدودة !
لأن منهم :
من أدناك منه ...
فأقعدك في زاوية من زوايا قلبه ...
كونه يَرَ منك تلكم النسخة التي يُريدها ...
فإذا ما طرأ في نسختك عارض ...
اخرجك حينها من عالمه ...
لتكون في فناء العدم من عالمه !
وهناك من يُحبك ...
وإن كانت لك خَليطٌ من الطبائع ...
كونه أحب فيكَ ذاتك ...
ف" ما همّهُ بعد ذاك تعدد نُسخك " .