اتجاهات رائجة في ديكورات غرف الطعام في 2022
تتعدّد اتجاهات المفروشات الخاصّة بغرفة الطعام في عام 2022، مع الإشارة إلى أن المساحة المذكورة الخاصّة بتلاقي أفراد العائلة والأقارب والأصدقاء حول مأدبة الطعام، تتميّز بالجرأة غالبًا في الديكور الداخلي، وبصورة مغايرة عن أقسام المنزل الأخرى. في الآتي، تتحدّث مهندسة التصميم الداخلي نجاة الحاج لـ"سيدتي. نت" عن الجديد في أثاث غرف الطعام.
غرفة طعام متأثّرة بالطراز البوهيمي الحديث
دخل الطراز البوهيمي المرغوبة استعادته بشدّة في المنازل أخيرًا، وتحديدًا منذ عام 2019، غرف المعيشة في بادئ الأمر، إلّا أنّه امتد إلى غرف الطعام، وأشاع طابعًا خاصًّا فيها. في هذا الإطار، تدعو المهندسة نجاة إلى استخدام الخشب الفاتح والبسيط لهذه الغرفة، ضمن الطراز، سواء تعلّق الأمر بالطاولة أو الكراسي، مع اختيار الأخيرة منوّعة في تصاميمها، بحيث لا يشابه الكرسي منها الآخر، سوى لناحية الخشب الفاتح المذكور آنفًا والقماش المستخدم في التنجيد، الأمر الذي يجعل الديكور "منعشًا". أضف إلى ذلك، توضع بطانيّة من الفرو على أحد الكراسي، أو على زوجين منهما. لناحية الألوان الرائجة، تحت مظلة هذا الطراز، لغرفة الطعام، تقول المهندسة نجاة إنّها ترابيّة و"نيود"، مع أهمية تطعيم مشهد الديكور بالإكسسوارات المصنوعة يدويًّا.
تتحدّث المهندسة نجاة، من جهة أخرى، عن طابع آخر غارق في العصرنة لغرفة الطعام، ومطعّم بلمسات راقية؛ تحمل الطابع المذكور، أشكال فريدة لكراسي غرفة الطعام، بارزة بألوانها القويّة غير التقليديّة لهذه القطع، ومنها: الأزرق والأخضر والأحمر، وباستخدام المخمل في التنجيد، مع ملاحظة انخفاض ارتفاعات الكراسي وطاولة الطعام. تتمتّع الأخيرة بقوائم دائريّة ضخمة.
أضف إلى ذلك، هناك طاولة الطعام المعدّة من طبقات زجاجيّة، في تصميم عرف منذ قديم الأزمان، مناسب للطراز الكلاسيكي، كما للغرفة المفصّلة قطعها حسب طلب صاحبة المنزل بصورة تجمع بين "الديزاين" القديم والحديث تحت سقف واحد. لناحية الكراسي الخاصّة بالطاولة المذكورة، هي مصنوعة من الحديد "الكروم" أو البرونزي، مع دخول القماش بخفر إلى التصميم المذكور، الذي يبرز الشياكة، مع لمسات فتانة. تتمّ ثريا كلاسيكية المشهد.
هناك غرفة الطعام المتأثّرة بمجموعة من أساليب الديكور والأزمان الفنية؛ صحيح أن الكراسي ضمن الغرفة منجّدة بالقماش عينه، ومصمّمة من الخشب عينه، لكنّ شكل كلّ كرسي يرجع إلى حقبة زمنيّة محدّدة في الديكور، مثل: الطراز الفرنسي الكلاسيكي والطراز "المودرن"... في هذا النوع من الديكورات، تخبر كلّ قطعة قصّة محدّدة، وتجذب الاهتمام، مع القليل من المرح، والكثير من الطابع غير الرسمي.
نموذج من غرفة الطعام التي تتبع الطراز الصناعي في تصميمها
غرفة الطعام التي تتبع الطراز الصناعي في تصميمها رائجة في 2022، مع تقدّم الطاولة المصمّمة من الحديد السميك، والمؤطرة بالخشب واضح العقد والمسام المشهد، بالإضافة إلى الكراسي الحديد (أو الحديد المدمج بالخشب). تبدو غرفة الطعام، في إطار الطراز المذكور، ذكوريّة وعصريّة وشبابيّة وبسيطة.
طاولة طعام حديثة التصميم سوداء اللون
ثمة ميل إلى جعل غرفة الطعام، سواء كانت مكوّناتها أي طاولتها وكراسيها مصمّمة من الحديد قليل السماكة والناعم أو الخشب (من دون تنجيد في الحالتين)، غارقة في السواد، لبث الشعور بالفخامة في المكان، كما بالصمت. في هذه الغرفة، تسرق الثريا الأنظار أو حتّى السجادة، بالإضافة إلى الجدران الغنيّة بأعمال الحفر أو أي أعمال أخرى
ديكورات رائجة في غرف الطعام العصريّة
غرفة طعام متأثّرة بالطراز البوهيمي الحديث
دخل الطراز البوهيمي المرغوبة استعادته بشدّة في المنازل أخيرًا، وتحديدًا منذ عام 2019، غرف المعيشة في بادئ الأمر، إلّا أنّه امتد إلى غرف الطعام، وأشاع طابعًا خاصًّا فيها. في هذا الإطار، تدعو المهندسة نجاة إلى استخدام الخشب الفاتح والبسيط لهذه الغرفة، ضمن الطراز، سواء تعلّق الأمر بالطاولة أو الكراسي، مع اختيار الأخيرة منوّعة في تصاميمها، بحيث لا يشابه الكرسي منها الآخر، سوى لناحية الخشب الفاتح المذكور آنفًا والقماش المستخدم في التنجيد، الأمر الذي يجعل الديكور "منعشًا". أضف إلى ذلك، توضع بطانيّة من الفرو على أحد الكراسي، أو على زوجين منهما. لناحية الألوان الرائجة، تحت مظلة هذا الطراز، لغرفة الطعام، تقول المهندسة نجاة إنّها ترابيّة و"نيود"، مع أهمية تطعيم مشهد الديكور بالإكسسوارات المصنوعة يدويًّا.
تتحدّث المهندسة نجاة، من جهة أخرى، عن طابع آخر غارق في العصرنة لغرفة الطعام، ومطعّم بلمسات راقية؛ تحمل الطابع المذكور، أشكال فريدة لكراسي غرفة الطعام، بارزة بألوانها القويّة غير التقليديّة لهذه القطع، ومنها: الأزرق والأخضر والأحمر، وباستخدام المخمل في التنجيد، مع ملاحظة انخفاض ارتفاعات الكراسي وطاولة الطعام. تتمتّع الأخيرة بقوائم دائريّة ضخمة.
أضف إلى ذلك، هناك طاولة الطعام المعدّة من طبقات زجاجيّة، في تصميم عرف منذ قديم الأزمان، مناسب للطراز الكلاسيكي، كما للغرفة المفصّلة قطعها حسب طلب صاحبة المنزل بصورة تجمع بين "الديزاين" القديم والحديث تحت سقف واحد. لناحية الكراسي الخاصّة بالطاولة المذكورة، هي مصنوعة من الحديد "الكروم" أو البرونزي، مع دخول القماش بخفر إلى التصميم المذكور، الذي يبرز الشياكة، مع لمسات فتانة. تتمّ ثريا كلاسيكية المشهد.
هناك غرفة الطعام المتأثّرة بمجموعة من أساليب الديكور والأزمان الفنية؛ صحيح أن الكراسي ضمن الغرفة منجّدة بالقماش عينه، ومصمّمة من الخشب عينه، لكنّ شكل كلّ كرسي يرجع إلى حقبة زمنيّة محدّدة في الديكور، مثل: الطراز الفرنسي الكلاسيكي والطراز "المودرن"... في هذا النوع من الديكورات، تخبر كلّ قطعة قصّة محدّدة، وتجذب الاهتمام، مع القليل من المرح، والكثير من الطابع غير الرسمي.
نموذج من غرفة الطعام التي تتبع الطراز الصناعي في تصميمها
غرفة الطعام التي تتبع الطراز الصناعي في تصميمها رائجة في 2022، مع تقدّم الطاولة المصمّمة من الحديد السميك، والمؤطرة بالخشب واضح العقد والمسام المشهد، بالإضافة إلى الكراسي الحديد (أو الحديد المدمج بالخشب). تبدو غرفة الطعام، في إطار الطراز المذكور، ذكوريّة وعصريّة وشبابيّة وبسيطة.
الأسود الفخم
طاولة طعام حديثة التصميم سوداء اللون
ثمة ميل إلى جعل غرفة الطعام، سواء كانت مكوّناتها أي طاولتها وكراسيها مصمّمة من الحديد قليل السماكة والناعم أو الخشب (من دون تنجيد في الحالتين)، غارقة في السواد، لبث الشعور بالفخامة في المكان، كما بالصمت. في هذه الغرفة، تسرق الثريا الأنظار أو حتّى السجادة، بالإضافة إلى الجدران الغنيّة بأعمال الحفر أو أي أعمال أخرى
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : اتجاهات رائجة في ديكورات غرف الطعام في 2022
|
المصدر : منتدى الديكور والاعمال اليدوية