Black Rain~
نجوم المنتدي
-
- إنضم
- 7 يونيو 2022
-
- المشاركات
- 2
-
- مستوى التفاعل
- 6
I am in everywhere\\ هل ستنجو مني؟
I am in everywhere
الفصل الأول: الغضب و الشره
"لورين فيرڨنسن"، من أشهر عارضات الأزياء في العقد الماضي، و مع شهرة واسعة.. تأتي ثروة كبيرة. منزل "لورين" كان قصرا فخما! مكونا من ثلاثة طوابق، يتوسط حديقة شاسعة غنية بشتى أنواع النباتات الباهية! محاطة بسياج طويل فضي اللون، و بوابة كأنها مدخل لعالم الكنوز... لكن! ما حدث لهذه العارضة كان أمرا يستحيل تفسيره، قبل عشر سنوات من الآن.. اختفت "لورين" فجأة دون أي أثر، تاركة تساؤلات جعلت المعجبين و جميع وسائل الإعلام في حيرة من أمرهم.. و كل من دخل منزلها من رجال الشرطة أو غيرهم اختفى و لم يعد ثانية! هذا ما نتج عنه افتراضات و نظريات حول منزل "لورين" عن كونه مسكونا. لكن.. هل حقا هذه هي الحقيقة؟ أم أن هذا المنزل يحمل سرا لا يعرفه سوى من دخله؟!
جيدن: (ضحك بصوت عال) إني أراك يا "زاك" وجهك يوحي أن القصة أخافتك
زاك: هل أنت جاد؟ قصص الجدات لا تخيفني (وجه مرتبك)
جيدن: لكنها قصة حقيقية..
إيمي: هي كذلك؟!
جيدن: أو أجل... حتى إن المنزل لا يبعد عنا كثيرا
كلايد: إن كنت تقول ذلك.. لم لا نذهب لإلقاء نظرة؟
كلوي: كنت على وشك قول هذا! يبدو أننا نفكر بنفس الطريقة يا "كلايد" ( تضرب يد كلايد)
كلايد يكلم نفسه: أراهن أنها قالت ذلك فقط لأنها معجبة بي.. ته
جيدن: إن كان الجميع موافقا، فلا أمانع أخذكم بسيارتي
زاك: (تأتأة)..لا أطنها فكرة سديدة.. الوقت متأخر و..
جيدن: كنت أعرف أنك دجاجة ( ضحك)
زاك: اصمت! حسنا أنا موافق، لكن لن نبقى هناك طويلا.
جيدن: لا يهم.. "إيمي" ما رأيك؟
إيمي: (بصوت متوتر) بما أن الجميع موافق..فلا مانع لدي
جيدن: حسم الأمر.. سننطلق بعد عشر دقائق
- ينصرف الجميع إلى خيمهم لتحضير الأمتعة-
زاك: لهذا أكره التخييم..(تنهد)
-تركن سيارة جيدن أمام منزل ضخم-
جيدن: ها قد وصلنا! لطالمها أردت دخول هذا المنزل
كلايد: إن كنت تعرف عنه سابقا لم لم تدخله من قبل؟ (ضحكة خبيثة)
زاك: من الدجاجة الٱن؟ ( ضحك بصوت عال)
- تضحك الفتاتان-
جيدن: (يشعر بالإحراج).. أردت أن نستكشفه معا لا أكثر.. أستطيع الدخول وحدي متى ما أردت!
زاك: إذن فلتدخل أولا
جيدن: (بتردد) لا يهم
كلوي: هذا المكان كارثة
زاك: يبدو و كأن ثورا هائجا دمر كل ما اعترض طريقه
كلايد: (مخاطبا جيدن) إذن أهذه الحديقة الباهية؟
جيدن: مضت عشر سنوات بالفعل، من الطبيعي أن تبدو هكذا
إيمي: سمعتم ذلك؟!
- يلتفت الجميع نحو إيمي-
كلايد: لم أسمع شيئا عن ماذا تتحدثين؟
إيمي: بدا كصوت حوافر..
زاك: هل تمزحين؟ لم أتوقع أن الثور الذي اخترعته حقيقي ( ضحكة مرتبكة)
جيدن: أظنني أسمع شيئا!
كلوي: أنا أيضا، كأنه يقترب..
-لحظة صمت-
كلايد: (وجه مفزوع) اركضوووا!!!
...
كلايد: اركضوووا!!!!
جيدن: ما هذا بحق ال...
- كيان أسود ضخم يركض نحو الجميع وسط الأعشاب الطويلة-
كلوي: (صرخة عالية)
- يهرع الجميع نحو فتحة السياج ليتفاجؤوا أن السياج بأكمله اختفى و لا وجود إلا لحائط طويل يستحيل تسلقه!-
زاك: أين السياج اللعييين؟!!
كلوي: أمييي!! ( تبدأ بالبكاء)
إيمي: ( تقف بصمت و ملامح الصدمة تعتري وجهها)
جيدن: لن أموت هنا!..
- يركض جيدن بسرعة جنونية في الاتجاه المعاكس ليغير الكيان وجهته و يلاحق جيدن-
كلايد: جيدن!!
- يقترب الكيان بشدة من جيدن لتتبين هيئته المرعبة-
مسخ مهول يشبه الثور ذو قرون ضخمة طويلة، و حوافر حادة كالسيف، قوائمه الأمامية أشبه بذراع بشري، و وجه كالجمجمة..
جيدن: ( يلتفت وراءه)..
زاك: لااااا!!
-(سحق!) يسحق الكيان جيدن بحوافره الأمامية مهشما جسده بالكامل..-
-لحظة صمت-
-يلتفت الكيان نحو الأربعة الباقين و يبتسم ابتسامة تقشعر البدن!-
زاك: (ينفجر بالبكاء)..
كلايد: تحركوا! لا تريدون أن تلقوا نفس المصير!
كلوي: (صوت مرتجف) أرجوك أنقذني يا "كلايد..
-يمسك كلايد بيد كلوي و يركض بها بعيدا ليلحق به الٱخرون-
-يلم الكيان بملاحقتهم و طقطقة حوافره تهز المكان-
زاك: لم أرغب في المجيء من البداية، أردتها أن تكون ليلة تخييم عادية..لماذا يحدث كل هذا؟!
كلايد: إنه يقترب منا أكثر فأكثر.. علينا أن نفترق لتظليله!
كلوي: لا تتركني رجاء!
كلايد: "كلوي" ستأتين معي، "زاك" و "إيمي" إذهبا يسارا و نحن يمينا! كونا حذرين.
-يفترق الأربعة إلى ثنائيات تاركين الكيان في حيرة-
-يختار الكيان ملاحقة زاك و إيمي-
كلايد: (ينظر خلفه) تبا! أرجو أن لا يصيبهما مكروه..
كلوي: باب المنزل! لنختبأ هناك..
- يتوجه كلايد و كلوي نحو الباب المنزل ليتفاجآ أنه مفتوح من الأساس-
-يدخل كلاهما المنزل-
كلايد: ما هذا المكان بحق..
-صوت انغلاق الباب بقوة!-
-يلتفت كلايد و كلوي خلفهما ليتفاجآ أن الباب اختفى و لا وجود إلا للجدار-
كلوي: الباب..الباب كان هنا قبل لحظات..
كلايد: ليس الباب فقط، كل النوافذ اختفت من الوجود.. هل يحاول هذا المكان حبسنا؟!
كلوي: هذه مزحة أليس كذلك.. (تتقدم للأمام) لا بد من وجود مخرج، فلنستمر بالب..
-يقع جسم غريب على كلوي مباشرة-
كلايد: ك..كلوي..
-يقف كلايد مصدوما و هو يشاهد الرأس صاحب الفك العريض و الأسنان الحادة ذو قوائم العنكبوت يلتهم كلوي بعدما أرداها قتيلة إثر وقوعه عليها من ارتفاع عال-
كلايد: (تقيؤ)..
-سرعان ما يتدارك كلايد الموقف و يركض بأقصى سرعة نحو أقرب باب لمحه-
-يدخل كلايد الباب المهترئ ليجد نفسه داخل مطبخ مليء بالجثث المشوهة و الدماء الملطخة في كل مكان-
صوت مجهول: بسسست! أنا هنا!
كلايد: ما..من أنت
صوت: لا يهم من أنا.. ستأتي قريبا، عليك الاختباء..
كلايد: (مذعور) أين أنت؟
- تخرج فتاة صغيرة من تحت الطاولة تبدو عليها ملامح البراءة-
كلايد: ما الذي تفعله فتاة صغيرة في مكان كهذا؟!
الفتاة: سأشرح كل شيء لاحقا، ما يهم الآن هو العثور على مكان جيد للاختباء..(صوت أقدام يقترب) إنها قادمة! بسرعة اختبئ هناك-
-تؤشر الفتاة على باب خزنة أدوات التنظيف-
-يهرع كلايد دون تفكير نحو الباب-
كلايد: (وجه مفزوع) ما هذه الرائحة اللعينة؟!
-على ما يبدو فذلك الباب كان لمخزن للجثث-
-صوت تحطيم باب المطبخ-
الفتاة: أرى أنكي اصطدتي فريسة أخرى.. لسبب ما الناس لا يتوقفون عن المجيء إلى هنا
-صوت زمجرة-
الفتاة: حسنا حسنا سأغادر، أعرف أنكي تكرهين إن دخل أحد غرفتكي
-يتجاهل الكيان الغريب الفتاة و يتجه نحو باب المخزن ليضع ما تبقى من جسد كلوي داخله-
الفتاة: (وجه جاد) ته!
-تزداد نبضات قلب كلايد و هو يسمع صوت الخطوات يقترب أكثر فأكثر!
-يمد الكيان لسانه الطويل و يلفه حول مقبض الباب-
طرككك!!!!!!!
الفصل الثاني قريبا...
الفصل الأول: الغضب و الشره
"لورين فيرڨنسن"، من أشهر عارضات الأزياء في العقد الماضي، و مع شهرة واسعة.. تأتي ثروة كبيرة. منزل "لورين" كان قصرا فخما! مكونا من ثلاثة طوابق، يتوسط حديقة شاسعة غنية بشتى أنواع النباتات الباهية! محاطة بسياج طويل فضي اللون، و بوابة كأنها مدخل لعالم الكنوز... لكن! ما حدث لهذه العارضة كان أمرا يستحيل تفسيره، قبل عشر سنوات من الآن.. اختفت "لورين" فجأة دون أي أثر، تاركة تساؤلات جعلت المعجبين و جميع وسائل الإعلام في حيرة من أمرهم.. و كل من دخل منزلها من رجال الشرطة أو غيرهم اختفى و لم يعد ثانية! هذا ما نتج عنه افتراضات و نظريات حول منزل "لورين" عن كونه مسكونا. لكن.. هل حقا هذه هي الحقيقة؟ أم أن هذا المنزل يحمل سرا لا يعرفه سوى من دخله؟!
جيدن: (ضحك بصوت عال) إني أراك يا "زاك" وجهك يوحي أن القصة أخافتك
زاك: هل أنت جاد؟ قصص الجدات لا تخيفني (وجه مرتبك)
جيدن: لكنها قصة حقيقية..
إيمي: هي كذلك؟!
جيدن: أو أجل... حتى إن المنزل لا يبعد عنا كثيرا
كلايد: إن كنت تقول ذلك.. لم لا نذهب لإلقاء نظرة؟
كلوي: كنت على وشك قول هذا! يبدو أننا نفكر بنفس الطريقة يا "كلايد" ( تضرب يد كلايد)
كلايد يكلم نفسه: أراهن أنها قالت ذلك فقط لأنها معجبة بي.. ته
جيدن: إن كان الجميع موافقا، فلا أمانع أخذكم بسيارتي
زاك: (تأتأة)..لا أطنها فكرة سديدة.. الوقت متأخر و..
جيدن: كنت أعرف أنك دجاجة ( ضحك)
زاك: اصمت! حسنا أنا موافق، لكن لن نبقى هناك طويلا.
جيدن: لا يهم.. "إيمي" ما رأيك؟
إيمي: (بصوت متوتر) بما أن الجميع موافق..فلا مانع لدي
جيدن: حسم الأمر.. سننطلق بعد عشر دقائق
- ينصرف الجميع إلى خيمهم لتحضير الأمتعة-
زاك: لهذا أكره التخييم..(تنهد)
-تركن سيارة جيدن أمام منزل ضخم-
جيدن: ها قد وصلنا! لطالمها أردت دخول هذا المنزل
كلايد: إن كنت تعرف عنه سابقا لم لم تدخله من قبل؟ (ضحكة خبيثة)
زاك: من الدجاجة الٱن؟ ( ضحك بصوت عال)
- تضحك الفتاتان-
جيدن: (يشعر بالإحراج).. أردت أن نستكشفه معا لا أكثر.. أستطيع الدخول وحدي متى ما أردت!
زاك: إذن فلتدخل أولا
جيدن: (بتردد) لا يهم
- يدخل جيدن عبر شق في السور-
- تنظر إيمي نحو المنزل و تبدو عليها ملامح الارتباك و الخوف-
كلوي: هذا المكان كارثة
زاك: يبدو و كأن ثورا هائجا دمر كل ما اعترض طريقه
كلايد: (مخاطبا جيدن) إذن أهذه الحديقة الباهية؟
جيدن: مضت عشر سنوات بالفعل، من الطبيعي أن تبدو هكذا
إيمي: سمعتم ذلك؟!
- يلتفت الجميع نحو إيمي-
كلايد: لم أسمع شيئا عن ماذا تتحدثين؟
إيمي: بدا كصوت حوافر..
زاك: هل تمزحين؟ لم أتوقع أن الثور الذي اخترعته حقيقي ( ضحكة مرتبكة)
جيدن: أظنني أسمع شيئا!
كلوي: أنا أيضا، كأنه يقترب..
-لحظة صمت-
كلايد: (وجه مفزوع) اركضوووا!!!
...
كلايد: اركضوووا!!!!
جيدن: ما هذا بحق ال...
- كيان أسود ضخم يركض نحو الجميع وسط الأعشاب الطويلة-
كلوي: (صرخة عالية)
- يهرع الجميع نحو فتحة السياج ليتفاجؤوا أن السياج بأكمله اختفى و لا وجود إلا لحائط طويل يستحيل تسلقه!-
زاك: أين السياج اللعييين؟!!
كلوي: أمييي!! ( تبدأ بالبكاء)
إيمي: ( تقف بصمت و ملامح الصدمة تعتري وجهها)
جيدن: لن أموت هنا!..
- يركض جيدن بسرعة جنونية في الاتجاه المعاكس ليغير الكيان وجهته و يلاحق جيدن-
كلايد: جيدن!!
- يقترب الكيان بشدة من جيدن لتتبين هيئته المرعبة-
مسخ مهول يشبه الثور ذو قرون ضخمة طويلة، و حوافر حادة كالسيف، قوائمه الأمامية أشبه بذراع بشري، و وجه كالجمجمة..
جيدن: ( يلتفت وراءه)..
زاك: لااااا!!
-(سحق!) يسحق الكيان جيدن بحوافره الأمامية مهشما جسده بالكامل..-
-لحظة صمت-
-يلتفت الكيان نحو الأربعة الباقين و يبتسم ابتسامة تقشعر البدن!-
زاك: (ينفجر بالبكاء)..
كلايد: تحركوا! لا تريدون أن تلقوا نفس المصير!
كلوي: (صوت مرتجف) أرجوك أنقذني يا "كلايد..
-يمسك كلايد بيد كلوي و يركض بها بعيدا ليلحق به الٱخرون-
-يلم الكيان بملاحقتهم و طقطقة حوافره تهز المكان-
زاك: لم أرغب في المجيء من البداية، أردتها أن تكون ليلة تخييم عادية..لماذا يحدث كل هذا؟!
كلايد: إنه يقترب منا أكثر فأكثر.. علينا أن نفترق لتظليله!
كلوي: لا تتركني رجاء!
كلايد: "كلوي" ستأتين معي، "زاك" و "إيمي" إذهبا يسارا و نحن يمينا! كونا حذرين.
-يفترق الأربعة إلى ثنائيات تاركين الكيان في حيرة-
-يختار الكيان ملاحقة زاك و إيمي-
كلايد: (ينظر خلفه) تبا! أرجو أن لا يصيبهما مكروه..
كلوي: باب المنزل! لنختبأ هناك..
- يتوجه كلايد و كلوي نحو الباب المنزل ليتفاجآ أنه مفتوح من الأساس-
-يدخل كلاهما المنزل-
كلايد: ما هذا المكان بحق..
-صوت انغلاق الباب بقوة!-
-يلتفت كلايد و كلوي خلفهما ليتفاجآ أن الباب اختفى و لا وجود إلا للجدار-
كلوي: الباب..الباب كان هنا قبل لحظات..
كلايد: ليس الباب فقط، كل النوافذ اختفت من الوجود.. هل يحاول هذا المكان حبسنا؟!
كلوي: هذه مزحة أليس كذلك.. (تتقدم للأمام) لا بد من وجود مخرج، فلنستمر بالب..
-يقع جسم غريب على كلوي مباشرة-
كلايد: ك..كلوي..
-يقف كلايد مصدوما و هو يشاهد الرأس صاحب الفك العريض و الأسنان الحادة ذو قوائم العنكبوت يلتهم كلوي بعدما أرداها قتيلة إثر وقوعه عليها من ارتفاع عال-
كلايد: (تقيؤ)..
-سرعان ما يتدارك كلايد الموقف و يركض بأقصى سرعة نحو أقرب باب لمحه-
-يدخل كلايد الباب المهترئ ليجد نفسه داخل مطبخ مليء بالجثث المشوهة و الدماء الملطخة في كل مكان-
صوت مجهول: بسسست! أنا هنا!
كلايد: ما..من أنت
صوت: لا يهم من أنا.. ستأتي قريبا، عليك الاختباء..
كلايد: (مذعور) أين أنت؟
- تخرج فتاة صغيرة من تحت الطاولة تبدو عليها ملامح البراءة-
كلايد: ما الذي تفعله فتاة صغيرة في مكان كهذا؟!
الفتاة: سأشرح كل شيء لاحقا، ما يهم الآن هو العثور على مكان جيد للاختباء..(صوت أقدام يقترب) إنها قادمة! بسرعة اختبئ هناك-
-تؤشر الفتاة على باب خزنة أدوات التنظيف-
-يهرع كلايد دون تفكير نحو الباب-
كلايد: (وجه مفزوع) ما هذه الرائحة اللعينة؟!
-على ما يبدو فذلك الباب كان لمخزن للجثث-
-صوت تحطيم باب المطبخ-
الفتاة: أرى أنكي اصطدتي فريسة أخرى.. لسبب ما الناس لا يتوقفون عن المجيء إلى هنا
-صوت زمجرة-
الفتاة: حسنا حسنا سأغادر، أعرف أنكي تكرهين إن دخل أحد غرفتكي
-يتجاهل الكيان الغريب الفتاة و يتجه نحو باب المخزن ليضع ما تبقى من جسد كلوي داخله-
الفتاة: (وجه جاد) ته!
-تزداد نبضات قلب كلايد و هو يسمع صوت الخطوات يقترب أكثر فأكثر!
-يمد الكيان لسانه الطويل و يلفه حول مقبض الباب-
طرككك!!!!!!!
الفصل الثاني قريبا...
اسم الموضوع : I am in everywhere\\ هل ستنجو مني؟
|
المصدر : روايات غير مكتملة