سولنا الآمين ~ وأقوال مفكرين غير مسلمين عنه
شخصية رسولنا الكريم بما جمعته من معاني وصفات جليلة كانت محل تأمل للعديد من المفكرين والفلاسفة حول العالم،
كما تناول الشعراء سيرته العطرة بالمدائح وبالرثاء عقب وفاته. فيما يلي أقوال بعض هؤلاء المفكرين عن نبينا صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم :
هذه أقوال المنصفين في رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام :
إن المنصفين من المشاهير المعاصرين عندما اطلعوا على سيرة رسول الله محمد صلى الله عليه و آله وصحبه وسلم لم يملكوا إلا الاعتراف له بالفضل
والنبل والسيادة ، وهذا طرفٌ من أقوال بعضهم :
1- يقول ( مهاتما غاندي )
« أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعاً كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة
التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول ، مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه
لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب
وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسِفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة. »
وأضاف الزعيم الهندي المهاتما غاندي في مكان آخر "إن نبي الإسلام هو الذي قادني إلى المناداة بتحرير الهند"، "العظيم الخالد إلى
الأبد محمد بن عبد الله رسول الإسلام كان قادراً على السيطرة على العالم كله، ومع ذلك ترك نفسه إنساناً بالإسلام ولم تستطع
شهوة الشيطان في السيطرة أن تحوم حتى حوله فعاش نبي الإسلام رسولاً، بشراً عادياً أمام إخوانه من الناس، كواحد منهم رغم أنه اصطفاء إلهي".
كما تناول الشعراء سيرته العطرة بالمدائح وبالرثاء عقب وفاته. فيما يلي أقوال بعض هؤلاء المفكرين عن نبينا صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم :
هذه أقوال المنصفين في رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام :
إن المنصفين من المشاهير المعاصرين عندما اطلعوا على سيرة رسول الله محمد صلى الله عليه و آله وصحبه وسلم لم يملكوا إلا الاعتراف له بالفضل
والنبل والسيادة ، وهذا طرفٌ من أقوال بعضهم :
1- يقول ( مهاتما غاندي )
« أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعاً كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة
التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول ، مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه
لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب
وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسِفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة. »
وأضاف الزعيم الهندي المهاتما غاندي في مكان آخر "إن نبي الإسلام هو الذي قادني إلى المناداة بتحرير الهند"، "العظيم الخالد إلى
الأبد محمد بن عبد الله رسول الإسلام كان قادراً على السيطرة على العالم كله، ومع ذلك ترك نفسه إنساناً بالإسلام ولم تستطع
شهوة الشيطان في السيطرة أن تحوم حتى حوله فعاش نبي الإسلام رسولاً، بشراً عادياً أمام إخوانه من الناس، كواحد منهم رغم أنه اصطفاء إلهي".
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : سولنا الآمين ~ وأقوال مفكرين غير مسلمين عنه
|
المصدر : السيرة النبوية العطرة و الاحاديث الشريفة