الرأس الأحمر
Aka manto أكا مانتو
أسطورة الرأس الأحمر وعند انتهائك من قراءة القصة ستعلم سبب تسميتها بهذا الإسم .
كأن المراحيض العمومية ليست مخيفة في الأصل, هناك أسطورة يابانية قديمة تسمى أكامناتو أو الرأس الاحمر عن شبح رجل كان يتربص بالمراحض العمومية الخاصة بالنساء في اليابان ويبدأ بطرح أسئلته التي لا يستطيع الاجابة عنها أحد , وعندما تخطأ في الاجابة تموت ولا خيار آخر.
سابقا كان هذا الرجل يتمتع بجمال ملائكي وكل فتاة أو إمرأة تراه تنبهر بجماله , لكنه بمرور السنوات سئم من هذه المعاملة لأنهم لايرون إلا جمال وجهه ولا يهتمون بشخصيته لدرجت أنه أصبح يرتدي قناعا طبيا ابيض يخفي ملامحه . عند وفاته استمر شبحه بالتجوال في أحياء اليابان في زي أحمر وقناع أبيض ويتربص بضحاياه من النساء في المراحيض وعند دخول أي امرأة اليه تسمع السؤال المعهود للشبح وهو: ماذا تريد ورق حمام أحمر أو أزرق؟؟ اذا أجابت باللون الأحمر يبدأ الشبح بتقطيع جسدها حتى تغرق ملابسها في اللون الأحمر من دمها, أما اذا أجابت باللون الأزرق فسينقض الشبح على الضحية ثم يخنقها حتى تصبح جتثها زرقاء اللون.
والحل الوحيد للنجاة هو عدم الاجابة عن أي سؤال تسمعه في أي مرحاض عمومي كان.
أسطورة الرأس الأحمر وعند انتهائك من قراءة القصة ستعلم سبب تسميتها بهذا الإسم .
كأن المراحيض العمومية ليست مخيفة في الأصل, هناك أسطورة يابانية قديمة تسمى أكامناتو أو الرأس الاحمر عن شبح رجل كان يتربص بالمراحض العمومية الخاصة بالنساء في اليابان ويبدأ بطرح أسئلته التي لا يستطيع الاجابة عنها أحد , وعندما تخطأ في الاجابة تموت ولا خيار آخر.
سابقا كان هذا الرجل يتمتع بجمال ملائكي وكل فتاة أو إمرأة تراه تنبهر بجماله , لكنه بمرور السنوات سئم من هذه المعاملة لأنهم لايرون إلا جمال وجهه ولا يهتمون بشخصيته لدرجت أنه أصبح يرتدي قناعا طبيا ابيض يخفي ملامحه . عند وفاته استمر شبحه بالتجوال في أحياء اليابان في زي أحمر وقناع أبيض ويتربص بضحاياه من النساء في المراحيض وعند دخول أي امرأة اليه تسمع السؤال المعهود للشبح وهو: ماذا تريد ورق حمام أحمر أو أزرق؟؟ اذا أجابت باللون الأحمر يبدأ الشبح بتقطيع جسدها حتى تغرق ملابسها في اللون الأحمر من دمها, أما اذا أجابت باللون الأزرق فسينقض الشبح على الضحية ثم يخنقها حتى تصبح جتثها زرقاء اللون.
والحل الوحيد للنجاة هو عدم الاجابة عن أي سؤال تسمعه في أي مرحاض عمومي كان.
اسم الموضوع : الرأس الأحمر
|
المصدر : ما وراء الطبيعه و الخوارق