رومانسيه القرى الايطاليه فى القرون الوسطى
-
الصمت والهدوء والمناظر الخلابة والتاريخ العريق كلها عناصر تعد هذه القرى الإيطالية الجميلة
من العصور الوسطى بتوفيرها لزائرها الذي قد يشعر أنه في كوكب آخر بعيدا عن صخب وثلوت كوكب الأرض.
من القرون الوسطى، في غرب ليغوريا، ليست بعيدة عن إمبيريا، ويمكنك التعرف عليها من الجسر الذي
يعبر نهر Nervia وقلعة دوريا، والذي يبدو أنه يمسك الجبل، وتميز هذه القرية بشوارعها الضيقة بين الكنائس
والبيوت الحجرية، التي توفر إطلالة رائعة على مزارع الكروم في منطقة التل الشاقة التي تحتضن القرية
إطلالة فريدة بما فيها كاستيغليون ديل لاغو، مع قلعة من القرون الوسطى تطل على بحيرة تراسيمينو في أومبريا
التي بنيت في منتصف القرن الثالث عشر بناء على أوامر الإمبراطور فريدريك الثاني من Svevia، والتي كان
يطلق عليها “دي ليون” بسبب شكلها الخماسي، داخل القرية توجد المباني المغلقة والكنائس ومجمع قصرCorgna
الذي يضم واحدة من أكبر سلسلة لوحات القرن السادس عشر والتي تروي حكايات القادة الشجعان والأبطال الرومانيين
ومشاهد من الأساطير اليونانية
لدى موديكا أيضا بعض الأصول القديمة في قلب جنوب شرق صقلية، وهي المدينة التي ازدهرت في ظل النورمان،
في حوالي 1139، وأصبحت فيما بعد مكانا ثقافيا ودينيا مهما، واليوم تعتبر واحدة من أكثر المدن رومانسية في إيطاليا،
وتشتهر بمعالمها الباروكية.
الصمت والهدوء والمناظر الخلابة والتاريخ العريق كلها عناصر تعد هذه القرى الإيطالية الجميلة
من العصور الوسطى بتوفيرها لزائرها الذي قد يشعر أنه في كوكب آخر بعيدا عن صخب وثلوت كوكب الأرض.
من القرون الوسطى، في غرب ليغوريا، ليست بعيدة عن إمبيريا، ويمكنك التعرف عليها من الجسر الذي
يعبر نهر Nervia وقلعة دوريا، والذي يبدو أنه يمسك الجبل، وتميز هذه القرية بشوارعها الضيقة بين الكنائس
والبيوت الحجرية، التي توفر إطلالة رائعة على مزارع الكروم في منطقة التل الشاقة التي تحتضن القرية
إطلالة فريدة بما فيها كاستيغليون ديل لاغو، مع قلعة من القرون الوسطى تطل على بحيرة تراسيمينو في أومبريا
التي بنيت في منتصف القرن الثالث عشر بناء على أوامر الإمبراطور فريدريك الثاني من Svevia، والتي كان
يطلق عليها “دي ليون” بسبب شكلها الخماسي، داخل القرية توجد المباني المغلقة والكنائس ومجمع قصرCorgna
الذي يضم واحدة من أكبر سلسلة لوحات القرن السادس عشر والتي تروي حكايات القادة الشجعان والأبطال الرومانيين
ومشاهد من الأساطير اليونانية
لدى موديكا أيضا بعض الأصول القديمة في قلب جنوب شرق صقلية، وهي المدينة التي ازدهرت في ظل النورمان،
في حوالي 1139، وأصبحت فيما بعد مكانا ثقافيا ودينيا مهما، واليوم تعتبر واحدة من أكثر المدن رومانسية في إيطاليا،
وتشتهر بمعالمها الباروكية.
اسم الموضوع : رومانسيه القرى الايطاليه فى القرون الوسطى
|
المصدر : الحضارة العربية و الاسلامية
ربي يعافيك يـ عيوني لاعدمت هالطلة