A.M.A.H
نجوم المنتدي
-
- إنضم
- 10 أغسطس 2021
-
- المشاركات
- 1,527
-
- مستوى التفاعل
- 623
- مجموع اﻻوسمة
- 1
النهاية والبداية// خاص بالمسابقه
رواية قصيره بعنوان النهاية والبداية
أرجو عدم التسرع بالحكم على البطل
لا أعلم لماذا يجب علينا أن نعيش
في الحالة التي نمقت فيها العبودية
ونفعل غير ذلك لماذا لا نكتفي بغرفة وكوب شاي وتلفاز يضحكنا تارة بين الحين والأخر، لا أفهم لماذا نحن مكافحون كما مطرقة لا تلبث هادئة تارة إلا وعادت بأقوى ما أتيت لها من قوة لا نستسلم نعاود الكره مرة واثنتين وحتى ثلاث، لم أعد أفهم سياسة الأب والابن في خلق عالم متساو يشد بعضه بعضا، الهدوء الذي تصل له في حالة الوحدة هو كما النشوة التي يريد الجميع أن يصل لها لكن ما يربطنا بالآخرين دائما رابطا يجعلنا نموت لأجلهم ونتذلل لهم بغية الوصول لشيء ندرك بعد تحقيقه أنه لا شيء بل ندرك أن وصولنا وحياتنا من لا شيء إلى لا شيء فراغ مبعثر ينبعث من دواخلنا إلى دواخلنا لا نستطيع تجنب الخطر القادم إن كنا غير مدركين من شيئيه هذا العالم إذا لماذا لا نتمرد على رغباتنا ودواخلنا فكل تجربة تجعلنا كذبة بالأدلة والبراهين والحقيقة الكامنة أننا متشابهون لكن لا نريد الاعتراف بذلك لكي لا نسحب بعضنا البعض، أشعر أنني سأنفجر من كثرة الضوء الساطع داخلي كأنما بركان يغلي في ظلام لا يستطيع الخروج، إن كانت سياسات الوالد وهنا أتمعن في معنى الوالد ألم يختلق المسيحي معاني للرب لإرضاء غوغاء صدره فالحياة كما عاصفة تبعثر ما حولها نظن أننا شي فيها ولسنا شيا أليست القاعدة الأساسية تقول إعاشة رب الأسرة هو المصدر الغذائي الأول للصغير فكما ذلك مقبول حياتيا كيف يقبل أن يكون رب الأسرة هو المصدر الغذائي للرب وأقصد هنا بالرب أعلى سلطة قيادية تنتظر وكأننا في مسرح قيادي كبير وخارق ولكنها الحقيقة السياسية الصامته، بريق الأمل وهم، يعيش عليه العبيد كلما دارت بهم خيالاتهم وأحلامهم المجنونة أنهم في ملحمة يرتج منهم الصبر أو الموت لأجل سيد يريد أن يشتري قطعة لحم مفروم وكل هذا لأجل الحرية أليست الحرية عندما لا تخالج نفسك الشك وترفض ما تريد لأجل من يريد على حساب أنك تبغي بلاغة الفخر وتقبل بما لا تشتهيه نفسك فلا أنت هنا ولا أنت هناك التعايش مع القطيع سفر صعب ترحاله كما ما في الشرق هو في الغرب إما عليك التعايش وتصبح كما الدمية تتحرك بلا مشاعر بأوامر مقدسة غير قابله للهتك حتى لو بعارض ورقة من شجرة البلوط أو غبار فارس مسرع على جواد لا يعرف عندما يدخل النفق إلا الضوء الصادر من نهايته كأنه تطبيق حاسوبي مبرمج على أوامر وحيثيات سابقه، حقيرة هيا الأشياء التي تهتك صمت مشاعرنا كعاصفة نارية ما جلست إلا أحثت ماضينا ومستقبلنا تعصف بنا كأننا لا شي ونحن بالنسبة للحياة مجرد سؤال كاذب نريد أن نصدقه والحقيقة أننا لا شي فلماذا لا نصنع تمردا لماذا لا نتمرد على خسارتنا وبؤسنا لماذا نواصل المسير لماذا لا نريد أن نخلق عالما متوازيا ونستمر في إقناع العبد أنه عبد عليك جمع شتات أمرك للخروج وصنع تاجا خاصا لك وليس للسلطان لماذا لا نتمرد بفعل كل شيء دون أي شي عندها على الأقل سيتسنى لنا أن نموت لمرة واحدة لا مرات، أشعر كما جحيم يعتصر خوالج صدري من الداخل طالما أصبحت التجربة المصدر الحقيقي والمحرك القيادي لحياة الفرد كما هي الخسارة في كل مرة بعد تجربه خاسرة تشعر بعدها كأنما أحدهم قام بخيانتك، كمْ من الممتع أن تخلق لنفسك آمالا وتطلعات وأحلاما دون لا شي تستمتع دون العمل لفعل شي.
لذلك لا أريد هذا العالم أو البشر أريد أن أبدأ من العدد صفر أريد أن أعطي لروحي الحياه الحقيقيه التي أستحقها دون الرجوع للبشر
بعد 30 سنه من العزله
أرجو عدم التسرع بالحكم على البطل
لا أعلم لماذا يجب علينا أن نعيش
في الحالة التي نمقت فيها العبودية
ونفعل غير ذلك لماذا لا نكتفي بغرفة وكوب شاي وتلفاز يضحكنا تارة بين الحين والأخر، لا أفهم لماذا نحن مكافحون كما مطرقة لا تلبث هادئة تارة إلا وعادت بأقوى ما أتيت لها من قوة لا نستسلم نعاود الكره مرة واثنتين وحتى ثلاث، لم أعد أفهم سياسة الأب والابن في خلق عالم متساو يشد بعضه بعضا، الهدوء الذي تصل له في حالة الوحدة هو كما النشوة التي يريد الجميع أن يصل لها لكن ما يربطنا بالآخرين دائما رابطا يجعلنا نموت لأجلهم ونتذلل لهم بغية الوصول لشيء ندرك بعد تحقيقه أنه لا شيء بل ندرك أن وصولنا وحياتنا من لا شيء إلى لا شيء فراغ مبعثر ينبعث من دواخلنا إلى دواخلنا لا نستطيع تجنب الخطر القادم إن كنا غير مدركين من شيئيه هذا العالم إذا لماذا لا نتمرد على رغباتنا ودواخلنا فكل تجربة تجعلنا كذبة بالأدلة والبراهين والحقيقة الكامنة أننا متشابهون لكن لا نريد الاعتراف بذلك لكي لا نسحب بعضنا البعض، أشعر أنني سأنفجر من كثرة الضوء الساطع داخلي كأنما بركان يغلي في ظلام لا يستطيع الخروج، إن كانت سياسات الوالد وهنا أتمعن في معنى الوالد ألم يختلق المسيحي معاني للرب لإرضاء غوغاء صدره فالحياة كما عاصفة تبعثر ما حولها نظن أننا شي فيها ولسنا شيا أليست القاعدة الأساسية تقول إعاشة رب الأسرة هو المصدر الغذائي الأول للصغير فكما ذلك مقبول حياتيا كيف يقبل أن يكون رب الأسرة هو المصدر الغذائي للرب وأقصد هنا بالرب أعلى سلطة قيادية تنتظر وكأننا في مسرح قيادي كبير وخارق ولكنها الحقيقة السياسية الصامته، بريق الأمل وهم، يعيش عليه العبيد كلما دارت بهم خيالاتهم وأحلامهم المجنونة أنهم في ملحمة يرتج منهم الصبر أو الموت لأجل سيد يريد أن يشتري قطعة لحم مفروم وكل هذا لأجل الحرية أليست الحرية عندما لا تخالج نفسك الشك وترفض ما تريد لأجل من يريد على حساب أنك تبغي بلاغة الفخر وتقبل بما لا تشتهيه نفسك فلا أنت هنا ولا أنت هناك التعايش مع القطيع سفر صعب ترحاله كما ما في الشرق هو في الغرب إما عليك التعايش وتصبح كما الدمية تتحرك بلا مشاعر بأوامر مقدسة غير قابله للهتك حتى لو بعارض ورقة من شجرة البلوط أو غبار فارس مسرع على جواد لا يعرف عندما يدخل النفق إلا الضوء الصادر من نهايته كأنه تطبيق حاسوبي مبرمج على أوامر وحيثيات سابقه، حقيرة هيا الأشياء التي تهتك صمت مشاعرنا كعاصفة نارية ما جلست إلا أحثت ماضينا ومستقبلنا تعصف بنا كأننا لا شي ونحن بالنسبة للحياة مجرد سؤال كاذب نريد أن نصدقه والحقيقة أننا لا شي فلماذا لا نصنع تمردا لماذا لا نتمرد على خسارتنا وبؤسنا لماذا نواصل المسير لماذا لا نريد أن نخلق عالما متوازيا ونستمر في إقناع العبد أنه عبد عليك جمع شتات أمرك للخروج وصنع تاجا خاصا لك وليس للسلطان لماذا لا نتمرد بفعل كل شيء دون أي شي عندها على الأقل سيتسنى لنا أن نموت لمرة واحدة لا مرات، أشعر كما جحيم يعتصر خوالج صدري من الداخل طالما أصبحت التجربة المصدر الحقيقي والمحرك القيادي لحياة الفرد كما هي الخسارة في كل مرة بعد تجربه خاسرة تشعر بعدها كأنما أحدهم قام بخيانتك، كمْ من الممتع أن تخلق لنفسك آمالا وتطلعات وأحلاما دون لا شي تستمتع دون العمل لفعل شي.
لذلك لا أريد هذا العالم أو البشر أريد أن أبدأ من العدد صفر أريد أن أعطي لروحي الحياه الحقيقيه التي أستحقها دون الرجوع للبشر
بعد 30 سنه من العزله
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : النهاية والبداية// خاص بالمسابقه
|
المصدر : روايات من وحي الاعضاء
سأحاول وضع عنوان أفضل
أسعدني مرورك