محادثة وجع
وقف امامها مبتسم ابتسامة زائفة حاملة عتب ووجع للقلب
:اهذا اختيارك؟
وطئت راسها وهي نادمة: لحظة غضب نسيت فيها نفسي وها انا اتحمل نتيجة خطئ
رد بقهر: :هل يحبك كما احبك؟
ابتسمت ابتسامة وجع وقهر: لا احد يحبني مثلك ولا ربع حبك
هو فقط يحب غيري وسيتزوجها قريبا
اغمض عيناه ورفع راسه كاد ان يبكي امامها:كيف لكِ ان تتحملين هذا الالم انا لم اتحمله
ردت بياس: قلت لك اتحمل نتيجة خطء فمن احبني بشدة في لحظة غضب خذلته والنتيجة الخطء تعاقبته اخطاء
لو عاد زماني ما همني غضبي
لو عاد كنت اخترت من هام بي
وما زال مهيمٌ بي
لا رجل قلبه مع غيري وانا معه
رد بابتسامة: من قال اني مهيمٌ بك للان مضى علينا 7سنين
من قال لك او كذب عليك
ردت بخيبة وقد كسر قلبها هل يعقل ان احب غيرها: أأحببت غيري ووعدنا !!!!
اخذ نفس عميقاً وما زال مبتسم: ابنتي
ثم اتت طفلته وضمت ارجله: ابي ونظرت له بطفوليه
شعرت بغيرة تحرقها وبابتسامه مزيفة حملت بعض القهر: واين زوجتك ؟
ابتسم ثم حمل طفلته: لم اكمل معها فطيفك كان مرافقني
وبفرحة قد ظهرت عليها: حمداً لله وابتسمت
فرح لرؤيته مبسمها وفرحتها: لا تنسين. ما زلتي حبيبتي
قالت وهي تعلم ان ما تقوله غلط: ولا زلت متيمة بك يا عشقي الابدي
قال وهو مدرك لألمه: ما فائدة الحب ولا يجعنا شيء
ردت بفرحة: لا تقلق هنالك امل انني على وشك الطلاق
اردفت بتسائل: هل ستكمل وعدك ام تخذلني؟
اجابها بفرحة وابتسامة :ساكون على عهدي وان اخذني ربي اني احبكِ
تذكر شي
سأل بقهر: هل سامحتني ؟
ردت بقهر وبقلة حيلة اعوج فمها بحزن :بعد زواجي علمت ان من كنت تتحدث معها هي صاحبه قصة انت كنت تكتبها وكانت تتكلم معك عن القصة وانا شككت بك وعند وصولي البيت سألتني امي فورا هل انني موافقة لزواج فلان وانا قبلت بسبب قهري وغضبي منك خطأت في وقتها لكن نزلت دموعها لم يكن شي بيدي غضبي تملكني.
ابتسم: امسحي دموعكي الجميلة فانتي تستحقين الفرح فقك وكل شي كان عبرة ودرس لنا والان اصبح لدي اثنين هاجر هاجر حبيبتي وستصبح زوجتي وحمل طفلته وهاجر طفلتي
وبعد ان تطلقت تزوجها وتتوجة حبهما بزواجهما وبشي يرضي ربهما
بقلمي
بما انو اغلب كتاباتي ضد الرجال هالمرة حبيت اغير
اعطوني رايكم
:اهذا اختيارك؟
وطئت راسها وهي نادمة: لحظة غضب نسيت فيها نفسي وها انا اتحمل نتيجة خطئ
رد بقهر: :هل يحبك كما احبك؟
ابتسمت ابتسامة وجع وقهر: لا احد يحبني مثلك ولا ربع حبك
هو فقط يحب غيري وسيتزوجها قريبا
اغمض عيناه ورفع راسه كاد ان يبكي امامها:كيف لكِ ان تتحملين هذا الالم انا لم اتحمله
ردت بياس: قلت لك اتحمل نتيجة خطء فمن احبني بشدة في لحظة غضب خذلته والنتيجة الخطء تعاقبته اخطاء
لو عاد زماني ما همني غضبي
لو عاد كنت اخترت من هام بي
وما زال مهيمٌ بي
لا رجل قلبه مع غيري وانا معه
رد بابتسامة: من قال اني مهيمٌ بك للان مضى علينا 7سنين
من قال لك او كذب عليك
ردت بخيبة وقد كسر قلبها هل يعقل ان احب غيرها: أأحببت غيري ووعدنا !!!!
اخذ نفس عميقاً وما زال مبتسم: ابنتي
ثم اتت طفلته وضمت ارجله: ابي ونظرت له بطفوليه
شعرت بغيرة تحرقها وبابتسامه مزيفة حملت بعض القهر: واين زوجتك ؟
ابتسم ثم حمل طفلته: لم اكمل معها فطيفك كان مرافقني
وبفرحة قد ظهرت عليها: حمداً لله وابتسمت
فرح لرؤيته مبسمها وفرحتها: لا تنسين. ما زلتي حبيبتي
قالت وهي تعلم ان ما تقوله غلط: ولا زلت متيمة بك يا عشقي الابدي
قال وهو مدرك لألمه: ما فائدة الحب ولا يجعنا شيء
ردت بفرحة: لا تقلق هنالك امل انني على وشك الطلاق
اردفت بتسائل: هل ستكمل وعدك ام تخذلني؟
اجابها بفرحة وابتسامة :ساكون على عهدي وان اخذني ربي اني احبكِ
تذكر شي
سأل بقهر: هل سامحتني ؟
ردت بقهر وبقلة حيلة اعوج فمها بحزن :بعد زواجي علمت ان من كنت تتحدث معها هي صاحبه قصة انت كنت تكتبها وكانت تتكلم معك عن القصة وانا شككت بك وعند وصولي البيت سألتني امي فورا هل انني موافقة لزواج فلان وانا قبلت بسبب قهري وغضبي منك خطأت في وقتها لكن نزلت دموعها لم يكن شي بيدي غضبي تملكني.
ابتسم: امسحي دموعكي الجميلة فانتي تستحقين الفرح فقك وكل شي كان عبرة ودرس لنا والان اصبح لدي اثنين هاجر هاجر حبيبتي وستصبح زوجتي وحمل طفلته وهاجر طفلتي
وبعد ان تطلقت تزوجها وتتوجة حبهما بزواجهما وبشي يرضي ربهما
بقلمي
بما انو اغلب كتاباتي ضد الرجال هالمرة حبيت اغير
اعطوني رايكم
التعديل الأخير:
اسم الموضوع : محادثة وجع
|
المصدر : قصص من ابداع الاعضاء
