ولا ينهار البناء بتدحرج الحجارة
واللاهوت لم يكن خلفية لنحيا من ألم الإنهيار وإعدام مونتسر لم يكن حلا ولا عقدة للوعى والوعي الزائف لم يكن الحادكالعتمة يحملها المستقبل في جوفه ام كالهالة القمرية
دعك من الغيوم هي بالحداد
كالدائرة المغلقة على نفسها،
والاحلام بعد بلوغها
كالسيمفونية