تأتي في غمضة عين تبعثر نبضات قلبي
لاأعرف بعدها أهو ملكك أو ملكي
أجاهد نفسي بنسيانك ولا أدري
هل ستخبرك النجوم عن دموع عيني
ياترى مازالت تنظر للسماء مثلي وتخبرك النجوم عن حالي بعدك ياقمري
أحببت الشتاء ذات نافذةٍ ....
لأن طيفك مر عبر هذا الهطول ...
مسحتُ غباشة المشهد آلاف المرات ولم تتغيري
سوى أنك بذلتِ كل فصول حسنكِ في شتائي
وبقيتُ أنتظر ربيع القطاف !!!!!