مازالت احرفها تحكي
رواية أحمِرار وجناتها
التي قصمت ظهرها لِخيْبة رجل أمي
وامرأةٌ تعيسةٌ
لاتعرف عن الخذلان من شيء
سوى الصمت
تبقى عيونها تحكي
مشفوعةٌ بالدموع
وهلاكها لسبب انهم
يجهلون حقيقة امرهم
كانوا أظلْ من سواد الليل
وقلوبهم تدهش العباد
لِظُلْمتهَا
وحقيقة أننا نعيش ك احياء
كانت رواية لفيلسوف ميّت
والله اعتذر منكم اصدقائي