نبض الحياة
✨💞Heba emade
-
- إنضم
- 21 مايو 2021
-
- المشاركات
- 11,767
-
- مستوى التفاعل
- 10,316
- مجموع اﻻوسمة
- 6
هل يمكن أن تتغير المشاعر بسهولة؟
هل يمكن أن تتغير المشاعر بسهولة ؟؟؟
لماذا يخون الزوج زوجته ؟ حتي لو لم تقصر معه في شئ!!!
تقول إحدى الزوجات كان عندي إحساس أن
زوجي يخونني و لكني خفت أن أظلمه
فلم اواجهه بشكوكي لكن كل يوم ازداد يقين أحيانا يتحدث في الهاتف بصوت خافت جدا بعد ان كان صوته يسمع البيت كله
عمل كلمة مرور لكل حسابته
و عندما طلبت منه أن يفتحها تحجج و غضب
كثيرا
لم يعد يجلس في المنزل كثيرا و بدأ التأخر في العودة
و أصبح يتشاجر علي أي شئ حتي لو كان تافه و لا يستحق
و يرسلني لمنزل أهلي بعد أن كنت أطلب منه بالساعات لزيارة أهلي حتي يوافق و يطلب مني المبيت بعد أن كان لا يوافق علي هذا أبدا كأنه خط أحمر
و لكنني بعد هذا التأكيد كله صمتت و لم أتفوه بشئ مخافة ظلمه و خاصة أنني لا أملك دليل
و بعد فترة نسي كلمة مرور حساب من حسابات التواصل و طلب مني تغييرها
لأنه لا يعلم كثيرا في الهواتف فقمت بتغيرها و إضافة كلمة مرور جديدة
و لكنني لم أفتحه إلا بعد فترة
و أنا اقلب فيه رأيت المحدثات التي
كانت بينهما و صورهما معا
عندما قام بزيارتها و قام بالخروج معا
و التصوير في المكان اللذان ذهب إليه
و أذكر أنه قال لي يومها أنه مسافر للعمل
قرأت كل المحدثات و قلبي يؤلمني
و استهزأ بنفسي
و كان أخر شئ أنها ستتركه و تخبره ان لا يتصل بها و لا يحاول ان يعرف أخبارها
و أنها لن تتركه لكي تتزوج بل لأسباب أخري
و لكني لم أترك المنزل إنتظرت مجيئه
لكي أواجهه و افهم لما فعل ذلك و ما هي
أسبابه هل أخطأت بشئ و دائما ما أكرر
علي مسامعه انني إن قصرت بشئ ينبهني
علي ذلك فأحيانا نفعل أشياء عفوية
و لكنها تؤثر علينا بشكل سلبي
و جهزت حقائبي أنوي الرحيل بعد مواجهته
و أخبرت والدته بالأمر لكي تكون علي علم
بكل شئ و سبب رحيلي عن المنزل
وعندما تمت المواجهة اخبرني أنني لم أفعل
شئ و لم أقصر معه في أي شئ
و لكنه لم يبرر لي موقفه فقط قال لي
ماذا تردين و انا أفعل
فقلت أريد الذهاب لمنزل أهلي
و أخبرته أنها لو لم تتركه لما كان تركها
و ظل يكلمها للأن بل كان حتي تزوجها
و مع إصراري في الذهاب
صرخ انه لم يزني و لم يفعل شئ خطأ
و خائف علي صورته امام أهله بعد أن
أخبرت والدته
لا أعلم هل تعب ليلتها ام مثل علي التعب
لان هذه الحيله يفعلها دائما عندما
يتخاصم هو ووالدته و يريد أن يتصالح معها
لكنني وقتها لم أهتم و قلقت عليه كثيرا
و سهرت معه بل و شعرت بالذنب انني سبب
مرضه و سامحته وقتها و وعدته أننا لن نتكلم في هذا الموضَوع ثانيتا و من وقتها
لم أقم بفتح الموضوع ابدا حتي عن طريق
الخطأ لكنه احيانا يؤرقني كثيرا رغم محاولاتي في النسيان و نجاحي في هذا احيان كثيرة و هو ساعدني في ذلك فلم أعد
اشعر أنه يخونني بل عاد افضل من قبل و الحياة لا تخلو من المشحنات الصغيرة و لكنه يعود لذاكرتي كل حين و افكر
كيف يحبني لهذه الدرجة كما يقول و تقول
أفعاله و نظرة عينيه و كيف إستطاع أن يخونني بمشاعره ؟
هل يحبني حقا ؟ هل سيخذلني ؟ تظل الشكوك تحوم حولي و لكني لا اجعلها تؤثر علي حياتي
اريد أن أعلم وجهة نظركم للموضوع
و هل مشاعر الإنسان تتغير بسهولة
سأتابع ردودكم بصمت فأنا ليس لي في مواضيع النقاش لكني أحببت أن أعرف
وجهة نظركم و إجابتكم علي الأسئلة
خصوصا الرجال
دمتم بكل خير
لماذا يخون الزوج زوجته ؟ حتي لو لم تقصر معه في شئ!!!
تقول إحدى الزوجات كان عندي إحساس أن
زوجي يخونني و لكني خفت أن أظلمه
فلم اواجهه بشكوكي لكن كل يوم ازداد يقين أحيانا يتحدث في الهاتف بصوت خافت جدا بعد ان كان صوته يسمع البيت كله
عمل كلمة مرور لكل حسابته
و عندما طلبت منه أن يفتحها تحجج و غضب
كثيرا
لم يعد يجلس في المنزل كثيرا و بدأ التأخر في العودة
و أصبح يتشاجر علي أي شئ حتي لو كان تافه و لا يستحق
و يرسلني لمنزل أهلي بعد أن كنت أطلب منه بالساعات لزيارة أهلي حتي يوافق و يطلب مني المبيت بعد أن كان لا يوافق علي هذا أبدا كأنه خط أحمر
و لكنني بعد هذا التأكيد كله صمتت و لم أتفوه بشئ مخافة ظلمه و خاصة أنني لا أملك دليل
و بعد فترة نسي كلمة مرور حساب من حسابات التواصل و طلب مني تغييرها
لأنه لا يعلم كثيرا في الهواتف فقمت بتغيرها و إضافة كلمة مرور جديدة
و لكنني لم أفتحه إلا بعد فترة
و أنا اقلب فيه رأيت المحدثات التي
كانت بينهما و صورهما معا
عندما قام بزيارتها و قام بالخروج معا
و التصوير في المكان اللذان ذهب إليه
و أذكر أنه قال لي يومها أنه مسافر للعمل
قرأت كل المحدثات و قلبي يؤلمني
و استهزأ بنفسي
و كان أخر شئ أنها ستتركه و تخبره ان لا يتصل بها و لا يحاول ان يعرف أخبارها
و أنها لن تتركه لكي تتزوج بل لأسباب أخري
و لكني لم أترك المنزل إنتظرت مجيئه
لكي أواجهه و افهم لما فعل ذلك و ما هي
أسبابه هل أخطأت بشئ و دائما ما أكرر
علي مسامعه انني إن قصرت بشئ ينبهني
علي ذلك فأحيانا نفعل أشياء عفوية
و لكنها تؤثر علينا بشكل سلبي
و جهزت حقائبي أنوي الرحيل بعد مواجهته
و أخبرت والدته بالأمر لكي تكون علي علم
بكل شئ و سبب رحيلي عن المنزل
وعندما تمت المواجهة اخبرني أنني لم أفعل
شئ و لم أقصر معه في أي شئ
و لكنه لم يبرر لي موقفه فقط قال لي
ماذا تردين و انا أفعل
فقلت أريد الذهاب لمنزل أهلي
و أخبرته أنها لو لم تتركه لما كان تركها
و ظل يكلمها للأن بل كان حتي تزوجها
و مع إصراري في الذهاب
صرخ انه لم يزني و لم يفعل شئ خطأ
و خائف علي صورته امام أهله بعد أن
أخبرت والدته
لا أعلم هل تعب ليلتها ام مثل علي التعب
لان هذه الحيله يفعلها دائما عندما
يتخاصم هو ووالدته و يريد أن يتصالح معها
لكنني وقتها لم أهتم و قلقت عليه كثيرا
و سهرت معه بل و شعرت بالذنب انني سبب
مرضه و سامحته وقتها و وعدته أننا لن نتكلم في هذا الموضَوع ثانيتا و من وقتها
لم أقم بفتح الموضوع ابدا حتي عن طريق
الخطأ لكنه احيانا يؤرقني كثيرا رغم محاولاتي في النسيان و نجاحي في هذا احيان كثيرة و هو ساعدني في ذلك فلم أعد
اشعر أنه يخونني بل عاد افضل من قبل و الحياة لا تخلو من المشحنات الصغيرة و لكنه يعود لذاكرتي كل حين و افكر
كيف يحبني لهذه الدرجة كما يقول و تقول
أفعاله و نظرة عينيه و كيف إستطاع أن يخونني بمشاعره ؟
هل يحبني حقا ؟ هل سيخذلني ؟ تظل الشكوك تحوم حولي و لكني لا اجعلها تؤثر علي حياتي
اريد أن أعلم وجهة نظركم للموضوع
و هل مشاعر الإنسان تتغير بسهولة
سأتابع ردودكم بصمت فأنا ليس لي في مواضيع النقاش لكني أحببت أن أعرف
وجهة نظركم و إجابتكم علي الأسئلة
خصوصا الرجال
دمتم بكل خير
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : هل يمكن أن تتغير المشاعر بسهولة؟
|
المصدر : منتدي النقاش و الحوار
منورة حياتي