العمل والإخلاص.. نقاش.. المنشغلين.. والآراء الجميع.. تفضلوا

[بنت السحاب]

العمل والأخلاص

مجالات الحياة اصبحت متعددة.. وهائلة

والإخلاص للعمل واجب.. وعقيدتنا أكبر محث للإخلاص..

انا شخصيًا أعاني من هذا الشيء..

عندما أتمسك بشيء أفلت كل شيء..
يكون إخلاص منجز ومثمر..

ولكي لا أطيل على حضراتكم

بين الدراسة والعمل.. والهوايات والإنترنت.. والأصدقاء
ونفسك.. يتفتتك الأخلاص لينال كل شيء نصيبه

وحقيقة أربعًا وعشرين ساعة لا تسعفنا مطلقًا.. للقيام بكل هذا..

فيكون التقصير واضحًا جداااا

عندما يتحدثون أهلنا عن سابق زمانهم
قبل أن يكتسح التطور العالم بطريقة مخيفة

كيف كان التلميذ مُجدًّا
والطبيب بارعًا
والمهندس مبدعًا
والمعلم.. يضع أسس تسمو به الأطفال إلى هامات المستقبل

أصبح نسبة ضئلة جدا.. من الأخلاص السابق موجود بالحاضر الحالي..

أنا أين ما القيت تساؤلي يقولون التطور خرب الدنيا..

.
.
.
هنا لا نريد أن نعالج مجتمع كامل لا لا بل أريد منكم
أن تفسروا العبارات التالية..

هل التقصير اصبح واجبا نظرا لكثرت المجالات وتعددها

ام أن التقصير أصبح جريمة يجب ان نعاقب أنفسنا عليها..

كون الإخلاص مبدأ بالحياة لا غنى عنه..

اطلقوا عنان اعتقاداتكم وآراؤكم..

 

[ندى الورد]

العمل والأخلاص

مجالات الحياة اصبحت متعددة.. وهائلة

مرحبا ريومة الاخلاص في العمل لابد من التركيز في الهدف الي يكون الاولى فالاولى نعم اصبحت المجالات كثير لذلك اصبنا بحمى التشتت

والإخلاص للعمل واجب.. وعقيدتنا أكبر محث للإخلاص..

نعم هو عقديتنا وديننا الجميل اساس الاخلاص في العمل في الوظيفة الدراسة الاخلاص في النية بيننا وبين الخالق

انا شخصيًا أعاني من هذا الشيء..

عندما أتمسك بشيء أفلت كل شيء..
يكون إخلاص منجز ومثمر..

نعم انت من الشخصيات الي تبغي تعطي كل شي حقه بإتقان ولكن حاولي سددي وقاربي الاولى فالأولى نعم هو كذلك

ولكي لا أطيل على حضراتكم

بين الدراسة والعمل.. والهوايات والإنترنت.. والأصدقاء
ونفسك.. يتفتتك الأخلاص لينال كل شيء نصيبه

نعم لاتجهدي نفسك واعطي كل شيئ اولوياته حسب مصلحتك

وحقيقة أربعًا وعشرين ساعة لا تسعفنا مطلقًا.. للقيام بكل هذا..

فيكون التقصير واضحًا جداااا

نحن نسعى للكمال ولكن الكمال لله تعال فقط

عندما يتحدثون أهلنا عن سابق زمانهم
قبل أن يكتسح التطور العالم بطريقة مخيفة

كيف كان التلميذ مُجدًّا
والطبيب بارعًا
والمهندس مبدعًا
والمعلم.. يضع أسس تسمو به الأطفال إلى هامات المستقبل

عارفة ليش عشان ماكان عندهم اموور زي هذي الايام تطور وانترنت وذكاء اصطناعي بطريقة مخيفة فنقع في التشتتت

أصبح نسبة ضئلة جدا.. من الأخلاص السابق موجود بالحاضر الحالي..

أنا أين ما القيت تساؤلي يقولون التطور خرب الدنيا..

مش بابظبط بس احنا الي مووقادري نحط اهداف ونركز التطور برضو سااعدنا

.
.
.
هنا لا نريد أن نعالج مجتمع كامل لا لا بل أريد منكم
أن تفسروا العبارات التالية..

هل التقصير اصبح واجبا نظرا لكثرت المجالات وتعددها

التقصير مووجود بس مش عشان تعدد المجالات لا لان مابنركز ع اهددافنا كويس ولعلمك الاخلاص في العمل لابد ان يكون مش عشان مدح او ناخد مرراكز عالية في وظيفة او غيره

الإخلاص في العمل يُورِث قَبولَه عند الله، واللهُ تعالى لا يقبل من الأعمال إلاَّ ما كان صالحاً، وابتُغيَ به وجهه، قال تعالى: ﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا

ام أن التقصير أصبح جريمة يجب ان نعاقب أنفسنا

لو عاقبنا نفسنا بنجلس نجلد ذاتنا ولارراح نتحرك ابددا لابد ان نؤمن بالتقصير ونتقبله ونسوي الي يرضيه ضميرنا وديننا

عليها..

كون الإخلاص مبدأ بالحياة لا غنى عنه..

اطلقوا عنان اعتقاداتكم وآراؤكم..

وهذا معنى الاخلاص

يُعرّف الإخلاص على أنّه قيام الإنسان بالفعل ابتغاء مرضاة الله تعالى وحده، والتّقرب إليه وحده، مع الابتعاد عن طلب الرّياء، والشّهرة بين النّاس، واكتساب حبّهم، وجلب المصالح الدّنيويّة، بل تنقية الفعل من كلّ هذه الشّوائب

اتمنى ان وصلت لي فكرة نقاشك
مااطلعت عن السرب كل التقدير والتحية لك
@بنت السحاب

 

[ندى الورد]

@ألرمز
@مِيرِيَام
@هدوء
@Seajie
@رااشد
@مجيد الجنابي
@الجوري
@سمارة
@العميد

 

[هدوء]

:

كم نحن في حاجة للإخلاص في القول والعمل..!

من اول البيت حتى نهاية المعلم والعلم والتعليم
والعمل .،
كل هذة محاور بناء جيل كله إخلاص ..
فالتعود على الإخلاص حتى في ابسط الاشياء
ثمارها على جيل قادم من منجزات الحياة ..
حين تكون الأسرة مخلصة في تربية الابناء
سيكون هناك جيل من العطاء ..
وحين المعلم مخلصا في عمله سيكون هناك
جيل من العطاء ..
وقس على ذلك كلا في مجاله ..
من اعلى الهرم .. لادنى الهرم ..!
منضومة متكاملة حين تأدي دورها بإخلاص
سيكون هناك عالم من العطاء ..



شكرا اختي @بنت السحاب

على طرح الموضوع بهذة المنطقية والعقل ،،



كنت هنا

 

[Seajie]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرور الزمن يختلف من شخص لآخر ويعتمد على طبيعة الامور التي ننشغل بها فإن كان همنا العمل وكسب المال لن نلتفت لأمورنا الشخصيه كثيراً وإن كنا نحب اعطاء العائله الاولويه سنقصر في وظائفنا احياناً لذلك علينا تعلم الموازنه قدر المستطاع

 

[عاشقة الكتابة]

اولا شكرآ على طرحك هذا الموضوع القيم

ثانيا حقا انا اعاني من نفس مشكلتك الوقت اصبح يمر بسرعه والايام تمر كأنها ساعات احس بأنه ٢٤ لم تعد كافيه غير كافيه لقيام بكل مهام سأحوال الاجابه عن اسؤالك بالذي اقدر عليه

هل التقصير اصبح واجبا نظرا لكثرت المجالات وتعددها

نعم اعتقد ذالك

ام أن التقصير أصبح جريمة يجب ان نعاقب أنفسنا عليها..

لا طالما ان نيتنا كانت الاخلاص في العمل وضغطنا على انفسنا وحاولنا بكافه الطرق لكي لا نقصر في اي جانب سوى الاسري او مهني او الشخصي فهو لا ليس جريمه فعلنا كل ما بوسعنا رغم ذالك حدث تقصير

اعتقد يجب التركيز على اولويات نركز على جوانب المهمه وجانب الغير مهمه نعطيها وقت اقل كالهويات او استخدام الهاتف

هذه كانت وجهه نظري واكرر واقول شكرا ريم على موضوعك 🫶 انتظر منك كل جديد

 

[رااشد]

العمل والأخلاص

ماجمل العمل والاجمل ان نخلص في عملنا

مجالات الحياة اصبحت متعددة.. وهائلة

بلاشك كلام صحيح

والإخلاص للعمل واجب.. وعقيدتنا أكبر محث للإخلاص..

نعم الاخلاص في العمل مطلوب للان العمل عباده
فبجب ان نخلص

انا شخصيًا أعاني من هذا الشيء..

المعاناة يجب ان تكون في الحسبان للان الشخص المسلم يحب الاخلاص في العمل واتقانه فرسولنا
الكريم قال في الحديث انه من عمل منكم عمل فليتقنه

عندما أتمسك بشيء أفلت كل شيء..

يجب ان تكون المسؤليات بالترتيب فمهما كانت الظروف يجب عدم تغيب الواجبات المطلوبه علما انه
يصعب بالغعل التغيب لكن إن لم تفعل فسوف تسجل في سجل المقصرين للاسف ولااحد يقدر ضرفك الا القله

يكون إخلاص منجز ومثمر..

ولكي لا أطيل على حضراتكم

بين الدراسة والعمل.. والهوايات والإنترنت.. والأصدقاء
ونفسك.. يتفتتك الأخلاص لينال كل شيء نصيبه

وحقيقة أربعًا وعشرين ساعة لا تسعفنا مطلقًا.. للقيام بكل هذا..

نعم احيانا ست وعشرون ساعه يتطلب منك العمل لكن يجب ان تضع برنامج لحياتك فالحياة ليست كلها
عمل ابدا التنظيم مطلووب

فيكون التقصير واضحًا جداااا

نعم اذا لم تنظم وقتك سوف تسجل في سجل التقصير

عندما يتحدثون أهلنا عن سابق زمانهم
قبل أن يكتسح التطور العالم بطريقة مخيفة

كيف كان التلميذ مُجدًّا
والطبيب بارعًا
والمهندس مبدعًا
والمعلم.. يضع أسس تسمو به الأطفال إلى هامات المستقبل

أصبح نسبة ضئلة جدا.. من الأخلاص السابق موجود بالحاضر الحالي..

أنا أين ما القيت تساؤلي يقولون التطور خرب الدنيا..

الماضي غيررر والحاضرر غيرر ففي ألماضي كان الناس غيرر والعمل غيرر والاختلاف كبيير جدا جدا
يعني العامل عامل يعرف عمله تماما متحديا برد
الشتاء القارس وحر الصيف الذي لايطاق ورغم
تلك المعضلات لكنه لايئبه ويعمل وبنجز للانه لابديل
لعمل اخرر فكانت فدبما فرص العمل قليله جدا والناس تكافح من اجل قوت اسرهم اشهر طويله كانوا يجلسون في البحر اشهر ولم تكن هناك هواتف ولاوتساب ولاحتى تلفزبون اما الان فالتطور وصل الى اعلى المستويات من التقنيات العاليه وترى البطاله والتذمر والخ..

.
.
.
هنا لا نريد أن نعالج مجتمع كامل لا لا بل أريد منكم
أن تفسروا العبارات التالية..

هل التقصير اصبح واجبا نظرا لكثرت المجالات وتعددها
ا

التقصير في العمل لايجوز ولاارى نظريه تجيزه لكن
قد تكون هناك حالات خاصه بأنظمه وقوانين لفئات
وظروف خاصه

ام أن التقصير أصبح جريمة يجب ان نعاقب أنفسنا عليها..

كون الإخلاص مبدأ بالحياة لا غنى عنه..

اطلقوا عنان اعتقاداتكم وآراؤكم..

انا ارى ان التقصيرر يجب ان يعاقب عليه المقصرر
ويكون العقاب من جنس العمل للانه للامانه الان
التقصيرر يجب ان يحاسب عليه صاحبه كون العمل
عباده فمطلوب منك ان تقوم بعملك على اكمل
وجه
كل الشكر ريم تقبلي
مشاركتي

 

[العميد]

اي والله اخت ريم دقيتي ع الوتر حساس اول شيء اعذريني

مابرد بطريق جواب ع تساولاتك ساكتب ما بخاطري وبقلبي و بشكل عفوي بما في صدري لاني اعاني من نفس المشكلة ف عملي
و اشكرك سلفا ع رحابة صدرك ع الاطالة
واشكرررك لانك تطرقتي لموضوع حساس ومهم جدا
وقل ما نسمع احد يتسأل بهذا العمق والكثير يغفل ف هذا الزمن عواقب مثل هذه الامور

لكن خليني اقولها بصراحه وبدون مجاملات ....
كفايه نعلق شماعة التقصير ع التطور وكثرة المجالات لاننا ببساطه نكرر نفس العذر كل مره واحنا نعرف ان السبب الحقيقي داخلنا وليس الزمن مع اننا نعيش بزمن ااااالتراجع الى الخلف

نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا

المشكله ما هي ف الزمن ولا ف السرعه ولا ف المجالات الكثيره

المشكله ان احنا اللي فقدنا التركيز وفقدنا النيه الصادقه وصارت حياتنا سطحيه ومزيفه

كمثال حي ف الامس ف المنتدى احد العضوات نزلت منشور مضمونه ان عضوة اخرى مريضة وتطلب من باقي اعضاء المنتدي الدعاء لها بالشفاء وهذه بادرة ممتازة
لكن المصيبة ببعص التعليقات مع احترامي للجميع ركزت شوية اشوف ان بعصالردود نسخ لصق حتى ف الدعاء لمريض !!!!!

مستعجلين حتى ف كتابة دعاء مع ان الدعاء من القلب لعل الله يستجيب وليس بالكتابة ماعلينا نرجع لمضمون تساؤلاتك

الان الواحد يتشتت بمزاجه يدخل بكل مجال وبعدين يجي يشتكي من التقصير هذا ليس ضغط هذا سوء اختيار تشتت هنا وهناك

اللي يقول ما اقدر اخلص لان المجالات كثيره نقول له لا انت اللي ما حددت طريقك ولو حددت كان ابدعت واتقنت مش لازم تظهر ف كل شيء

بصراحة بنظري الءي يتقاعس عن الاخلاص بحجة الظروف والمجتمع نقول له التقصير جرررريمه
ماهو مجرد ضعف عابر لانك تضر نفسك وتخون الامانه وتضيع وقت غيرك معك

الاخلاص مبدأ مش اختياري واللي يتنازل عنه يتنازل عن جوهر انسانيته ودينه وضميره

ما خرب الدنيا غير التمثيل والمجاملات والركض وراء الشكل ونسيان المضمون

لهذااااا كله لازم نكون واضحين

الاخلاص ما انقرض لكنه صار يحتاج ناس صاحيه وقلوب واعيه وقرار حقيقي

اللي بيخلص يقدر يخلص ولو كان بين ناررررين
واللي ضميرة نايم بيتقاعس بيلاقي لنفسة الف عذر حتى وهو فاضي

الايام تركض والقلوب تغفل والكل بيُسأل فين العيب واين الخلال هههههه والعيب والخلال فينا

لكن الله المستعان تقبلي مروري وتحياااتي

 

[ألرمز]

وقفات :
بين الدراسة والعمل.. والهوايات والإنترنت.. والأصدقاء
ونفسك.. يتفتتك الأخلاص لينال كل شيء نصيبه
الاخلاص هو : تساوي أعمال العبد في الظاهر والباطن.
لذلك لايتفتت الاخلاص وانما تتعدد المهمات وتقل الانتاجيه
وينتج عنها قصور

وحقيقة أربعًا وعشرين ساعة لا تسعفنا مطلقًا.. للقيام بكل هذا..​

وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا​

هذا هو التفسير الحقيقي لاوقات العمل المتوافق مع تكليف النفس بما تستطيعه ​

فخلافنا مع تفسير التشريع وعدم التوافق معه ما ضيق اوقات حياتنا

فيكون التقصير واضحًا جداااا
بعيدا عن جلد الذات وحتى لانقسوا على انفسنا بجهد فوق طاقتها ثم نلومها بالتقصير
علينا ان نفرق بين القصور الذي لاحيلة لنا به وبين التقصير الذي هو الترك مع القدرة

عندما يتحدثون أهلنا عن سابق زمانهم
من سبق زمانهم ومَنْهُمْ اليوم واولئك القادمون لافرق بينهم وانما لكل جيل ثقافة يتعايش افراده مع حياتهم وفق ثقافة جيلهم فلو ولد سابق في جيل اليوم لكان منهم ولو ولد حاضر في جيل الامس لكان منهم التطور والتغيير لازم لاعمار الكون بما يقدر له وتعدد مكتسبات الحياة خيارات لها ما لها وعليها ما عليها بما يراد بها وليس بما يراد لها وهنا اشكالية القصد بتكليف متسارع

أنا أين ما القيت تساؤلي يقولون التطور خرب الدنيا..
نعيب زماننا والعيب فينا ... وليس لزماننا عيب سوانا
من يعيب التطور ينظر له بعين السؤء لعجزه عن اصلاح نفسه فيلقي باللوم على ما فيه منفعة
ولا اعلم بصحة عقل ينظر الى تصريف الامور من خالقها بسؤء وهو من شرع للعباد بما يتوافق مع
مصالح انفسهم

تساؤلات ؟:
هل التقصير اصبح واجبا نظرا لكثرت المجالات وتعددها
كثرة المجالات وتعددها يعتريه القصور مما يوجب تقديم اولويات الحياة على ما دوتها
حتى لايعتيرها خلل بسبب القصور الذي لاحيلة لنا به وان كنا سببا في وجوده

ام أن التقصير أصبح جريمة يجب ان نعاقب أنفسنا عليها..
التقصير جريمة يعاقب عليها من رب العمل ويعاقب عليها من رب العباد
ومن انفسنا تبرير من عدم الاخلاص فالاخلاص مبدأ بالحياة لا غنى عنه كما ذكر
فكأننا ... ونحن ... نعاقب انفسنا ليس بالتقصير ولكن بما ينتج عنه .

في رايي ان في اغلب ماذكر استسلام مكرهين عليه لا بطل نريد لاطفالنا الصلاح وتربيهم خادمة ليست على دينهم
ومن حقهم الشرعي حسن الاب لاختيار الزوجة ... هنا اثر موجع .. جريمة في حق الابناء ؟ لا افتي ولكنه اهمال في حق من حقوقهم بسبب ضرورة من ضروريات الحياة ؟ لا افتي .. ولكنه تسبب في فساد الا من رحم ربي فغالب الضرورة لاتعمم هنا اعود لما ذكر :
بين الدراسة والعمل.. والهوايات والإنترنت.. والأصدقاء
ونفسك.
ان لنفسك عليك حق هكذا قال والدراسة مطلب والعمل ضرورة والانترنت وسيلة اتخذت غاية
والصديق الصالح كحامل المسك وصديق السؤء كنافخ الكير وهنا تكون خياراتنا لتخفيف التكلفة
والفصل الاخير في مقدرتنا على ذلك

موضوع قيم ومبارك بارك الله فيك اختنا وبارك لك هذا ماتيسر قوله
ان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي نسال الله التوفيق والسداد في القول والعمل ​

 

[بنت السحاب]

مرحبا ريومة الاخلاص في العمل لابد من التركيز في الهدف الي يكون الاولى فالاولى نعم اصبحت المجالات كثير لذلك اصبنا بحمى التشتت

نعم هو عقديتنا وديننا الجميل اساس الاخلاص في العمل في الوظيفة الدراسة الاخلاص في النية بيننا وبين الخالق

نعم انت من الشخصيات الي تبغي تعطي كل شي حقه بإتقان ولكن حاولي سددي وقاربي الاولى فالأولى نعم هو كذلك

نعم لاتجهدي نفسك واعطي كل شيئ اولوياته حسب مصلحتك

نحن نسعى للكمال ولكن الكمال لله تعال فقط

عارفة ليش عشان ماكان عندهم اموور زي هذي الايام تطور وانترنت وذكاء اصطناعي بطريقة مخيفة فنقع في التشتتت

مش بابظبط بس احنا الي مووقادري نحط اهداف ونركز التطور برضو سااعدنا

التقصير مووجود بس مش عشان تعدد المجالات لا لان مابنركز ع اهددافنا كويس ولعلمك الاخلاص في العمل لابد ان يكون مش عشان مدح او ناخد مرراكز عالية في وظيفة او غيره

الإخلاص في العمل يُورِث قَبولَه عند الله، واللهُ تعالى لا يقبل من الأعمال إلاَّ ما كان صالحاً، وابتُغيَ به وجهه، قال تعالى: ﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا

لو عاقبنا نفسنا بنجلس نجلد ذاتنا ولارراح نتحرك ابددا لابد ان نؤمن بالتقصير ونتقبله ونسوي الي يرضيه ضميرنا وديننا

وهذا معنى الاخلاص

يُعرّف الإخلاص على أنّه قيام الإنسان بالفعل ابتغاء مرضاة الله تعالى وحده، والتّقرب إليه وحده، مع الابتعاد عن طلب الرّياء، والشّهرة بين النّاس، واكتساب حبّهم، وجلب المصالح الدّنيويّة، بل تنقية الفعل من كلّ هذه الشّوائب

اتمنى ان وصلت لي فكرة نقاشك
مااطلعت عن السرب كل التقدير والتحية لك
@بنت السحاب

سيدتي @ندى الورد
أنتِ لو خرجتي من السرب يتبعك كله ويسير على نهجك الواضح وثقافتك الرفيعة واسلوبك الرائع
أحسنتِ
تثرين المواضيع دوما
وجعلنا الله وإياك من المخلصين

 

[بنت السحاب]

:

كم نحن في حاجة للإخلاص في القول والعمل..!

من اول البيت حتى نهاية المعلم والعلم والتعليم
والعمل .،
كل هذة محاور بناء جيل كله إخلاص ..
فالتعود على الإخلاص حتى في ابسط الاشياء
ثمارها على جيل قادم من منجزات الحياة ..
حين تكون الأسرة مخلصة في تربية الابناء
سيكون هناك جيل من العطاء ..
وحين المعلم مخلصا في عمله سيكون هناك
جيل من العطاء ..
وقس على ذلك كلا في مجاله ..
من اعلى الهرم .. لادنى الهرم ..!
منضومة متكاملة حين تأدي دورها بإخلاص
سيكون هناك عالم من العطاء ..



شكرا اختي @بنت السحاب

على طرح الموضوع بهذة المنطقية والعقل ،،



كنت هنا

فعلا الإخلاص بكل شيء جميل
ومثمر
تواجدك اسعدني
أدامك الله غمامٍ ماطرا بالدعم والتواجد
شكرا لك

 

[بنت السحاب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرور الزمن يختلف من شخص لآخر ويعتمد على طبيعة الامور التي ننشغل بها فإن كان همنا العمل وكسب المال لن نلتفت لأمورنا الشخصيه كثيراً وإن كنا نحب اعطاء العائله الاولويه سنقصر في وظائفنا احياناً لذلك علينا تعلم الموازنه قدر المستطاع

تواجدك هنا له وقع مختلف.. أنت تمتلك رأي ثاقب واتجاه سديد لفكرك
فعلا الموازنة لا بد منها مهما كان الوقت ضيقًا.

 

[بنت السحاب]

اولا شكرآ على طرحك هذا الموضوع القيم

ثانيا حقا انا اعاني من نفس مشكلتك الوقت اصبح يمر بسرعه والايام تمر كأنها ساعات احس بأنه ٢٤ لم تعد كافيه غير كافيه لقيام بكل مهام سأحوال الاجابه عن اسؤالك بالذي اقدر عليه

هل التقصير اصبح واجبا نظرا لكثرت المجالات وتعددها

نعم اعتقد ذالك

ام أن التقصير أصبح جريمة يجب ان نعاقب أنفسنا عليها..

لا طالما ان نيتنا كانت الاخلاص في العمل وضغطنا على انفسنا وحاولنا بكافه الطرق لكي لا نقصر في اي جانب سوى الاسري او مهني او الشخصي فهو لا ليس جريمه فعلنا كل ما بوسعنا رغم ذالك حدث تقصير

اعتقد يجب التركيز على اولويات نركز على جوانب المهمه وجانب الغير مهمه نعطيها وقت اقل كالهويات او استخدام الهاتف

هذه كانت وجهه نظري واكرر واقول شكرا ريم على موضوعك 🫶 انتظر منك كل جديد

تواجدك يا عاشقة اسعدني كثيرا
انا وانتي وكل شخص منشغل لكن الطلاب أكثر.. من الناس العاملة بالوظائف
أحيان نقول التقصير لا بد منه
ومرات الإخلاص التام لا بد منه
ونمضي بين هذا وذاك. ❤

 

[بنت السحاب]

ماجمل العمل والاجمل ان نخلص في عملنا

بلاشك كلام صحيح

نعم الاخلاص في العمل مطلوب للان العمل عباده
فبجب ان نخلص

المعاناة يجب ان تكون في الحسبان للان الشخص المسلم يحب الاخلاص في العمل واتقانه فرسولنا
الكريم قال في الحديث انه من عمل منكم عمل فليتقنه

يجب ان تكون المسؤليات بالترتيب فمهما كانت الظروف يجب عدم تغيب الواجبات المطلوبه علما انه
يصعب بالغعل التغيب لكن إن لم تفعل فسوف تسجل في سجل المقصرين للاسف ولااحد يقدر ضرفك الا القله

نعم احيانا ست وعشرون ساعه يتطلب منك العمل لكن يجب ان تضع برنامج لحياتك فالحياة ليست كلها
عمل ابدا التنظيم مطلووب

نعم اذا لم تنظم وقتك سوف تسجل في سجل التقصير

الماضي غيررر والحاضرر غيرر ففي ألماضي كان الناس غيرر والعمل غيرر والاختلاف كبيير جدا جدا
يعني العامل عامل يعرف عمله تماما متحديا برد
الشتاء القارس وحر الصيف الذي لايطاق ورغم
تلك المعضلات لكنه لايئبه ويعمل وبنجز للانه لابديل
لعمل اخرر فكانت فدبما فرص العمل قليله جدا والناس تكافح من اجل قوت اسرهم اشهر طويله كانوا يجلسون في البحر اشهر ولم تكن هناك هواتف ولاوتساب ولاحتى تلفزبون اما الان فالتطور وصل الى اعلى المستويات من التقنيات العاليه وترى البطاله والتذمر والخ..

التقصير في العمل لايجوز ولاارى نظريه تجيزه لكن
قد تكون هناك حالات خاصه بأنظمه وقوانين لفئات
وظروف خاصه

انا ارى ان التقصيرر يجب ان يعاقب عليه المقصرر
ويكون العقاب من جنس العمل للانه للامانه الان
التقصيرر يجب ان يحاسب عليه صاحبه كون العمل
عباده فمطلوب منك ان تقوم بعملك على اكمل
وجه
كل الشكر ريم تقبلي
مشاركتي

@رااشد
أنت تنير كل زوايا التساؤلات المعتمة.. وجودك يكفي فكيف وانت تدلو بدلوك معنا
أحسنت من البداية وحتى الختام

*الحمدلله على السلامة
منور

 

[بنت السحاب]

ي والله اخت ريم دقيتي ع الوتر حساس اول شيء اعذريني

مابرد بطريق جواب ع تساولاتك ساكتب ما بخاطري وبقلبي و بشكل عفوي بما في صدري لاني اعاني من نفس المشكلة ف عملي
و اشكرك سلفا ع رحابة صدرك ع الاطالة
واشكرررك لانك تطرقتي لموضوع حساس ومهم جدا
وقل ما نسمع احد يتسأل بهذا العمق والكثير يغفل ف هذا الزمن عواقب مثل هذه الامور

لكن خليني اقولها بصراحه وبدون مجاملات ....
كفايه نعلق شماعة التقصير ع التطور وكثرة المجالات لاننا ببساطه نكرر نفس العذر كل مره واحنا نعرف ان السبب الحقيقي داخلنا وليس الزمن مع اننا نعيش بزمن ااااالتراجع الى الخلف

نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا

المشكله ما هي ف الزمن ولا ف السرعه ولا ف المجالات الكثيره

المشكله ان احنا اللي فقدنا التركيز وفقدنا النيه الصادقه وصارت حياتنا سطحيه ومزيفه

كمثال حي ف الامس ف المنتدى احد العضوات نزلت منشور مضمونه ان عضوة اخرى مريضة وتطلب من باقي اعضاء المنتدي الدعاء لها بالشفاء وهذه بادرة ممتازة
لكن المصيبة ببعص التعليقات مع احترامي للجميع ركزت شوية اشوف ان بعصالردود نسخ لصق حتى ف الدعاء لمريض !!!!!

مستعجلين حتى ف كتابة دعاء مع ان الدعاء من القلب لعل الله يستجيب وليس بالكتابة ماعلينا نرجع لمضمون تساؤلاتك

الان الواحد يتشتت بمزاجه يدخل بكل مجال وبعدين يجي يشتكي من التقصير هذا ليس ضغط هذا سوء اختيار تشتت هنا وهناك

اللي يقول ما اقدر اخلص لان المجالات كثيره نقول له لا انت اللي ما حددت طريقك ولو حددت كان ابدعت واتقنت مش لازم تظهر ف كل شيء

بصراحة بنظري الءي يتقاعس عن الاخلاص بحجة الظروف والمجتمع نقول له التقصير جرررريمه
ماهو مجرد ضعف عابر لانك تضر نفسك وتخون الامانه وتضيع وقت غيرك معك

الاخلاص مبدأ مش اختياري واللي يتنازل عنه يتنازل عن جوهر انسانيته ودينه وضميره

ما خرب الدنيا غير التمثيل والمجاملات والركض وراء الشكل ونسيان المضمون

لهذااااا كله لازم نكون واضحين

الاخلاص ما انقرض لكنه صار يحتاج ناس صاحيه وقلوب واعيه وقرار حقيقي

اللي بيخلص يقدر يخلص ولو كان بين ناررررين
واللي ضميرة نايم بيتقاعس بيلاقي لنفسة الف عذر حتى وهو فاضي

الايام تركض والقلوب تغفل والكل بيُسأل فين العيب واين الخلال هههههه والعيب والخلال فينا

لكن الله المستعان تقبلي مروري وتحياااتي

@العميد

كلام في صميم الواقع.. أسمح لي أن أبد أعجابي بما كتبت من واقعية وشفافية.. في سطورك
فعلا الناس لا تعترف بتقصيرها
والتقصير جريمة لان لا احد يعاقب عليها تتفشى بكثرة دون مبالاة بالضرر في المجتمعات
تحياتي لك

 

[بنت السحاب]

@ألرمز

لم تترك لنقاش شيء.. فقد كفيته.. ومن حيرة التساؤلات شفيته.. سطور تعكس بحر من الفكر العميق
ظهر لنا لؤلؤه على على شواطئ الحكمة..
رأيك سديد وكلامك لم يترك من الحديث شيءً
إذ تطرق له بطرق واعية فلسفية عميقة
هكذا أنت.. بكل مرة.. حضورك يكمل نقص النقاشات
وكأنك تقول لا نقاش يكتمل دون الرمز

تحياتي.. وتقدير

 

[وعـــد 🎵]

ما بين إخلاصٍ يتمنى أن يكون كاملًا،
وواقعٍ يطالبنا بأن نكون في كل مكان،
يقف الإنسان اليوم مشتّتًا،
كأنّه قطعة قماش تتجاذبها الرياح من كل جهة.



هل التقصير أصبح واجبًا؟

ربما لم يكن واجبًا، لكنه صار واقعًا لا يُمكن تجاهله.

لقد تعددت الوجوه التي نرتديها:

طالبٌ مجتهد، موظفٌ ملتزم، صديقٌ حاضر،
هاوٍ شغوف، وابنٌ وابنةٌ لا يُقصرون في الواجبات العائلية…

فكيف لنا أن نمنح كل وجهٍ “إخلاصًا تامًا”
دون أن نُنهك، دون أن نفقد أنفسنا وسط هذا
الزحام؟


وهل هو جريمة؟

لا، بل هو إنسانية.
نحن لسنا آلات، ولسنا ملائكة،
نحن نحاول، نتعثر، نُخلِص أحيانًا لشيء على حساب أشياء،
ونخون طاقاتنا أحيانًا دون أن ندري.

الإخلاص لا يعني الكمال،

بل يعني أن تعطي كل شيء ما تستطيع عليه “حين تستطيع”،
أن تحضر بقلبك، وإن غبت بجسدك،
أن تنوي الخير، حتى إن لم تستطع الإتمام.

أعتقد أن زمان آبائنا لم يكن أفضل بقدر ما كان “أقل تعقيدًا”،
لكن هذا لا يُسقط عنا واجب المحاولة،
ولا يُبرر أن نرضى بالتقصير،
بل نُسامح أنفسنا إذا حصل،
ثم نعود… بنية صافية، وبجهدٍ قدر المُستطاع.


فالتوازن ليس أن نُتقن كل شيء،
بل أن نُنجز دون أن نُنهك،
وأن نُخلص دون أن نحترق



تقبلي مروري

ـــ وعد