الإسلام والاطفال

[Seajie]

لاحظت أن الأطفال المسلمين أغلبهم لا يدركوا معنى الإسلام وما فيه من سكينه وراحه نفسيه وسعاده .. هذه الأحاسيس يشعر بها المسلم عند تلاوة القرآن أو أداء الصلاة أو عندما يقرأ وصف الجنه كما حصل معي . عرفت أمريكي اعتنق الإسلام مؤخراً بعد اعتناقه للإسلام باقتناع شعر براحه نفسيه وسعاده لا توصف .
لماذا لا يشعر بعض أطفال المسلمين بهذا الشعور رغم انهم يصلوا ويتعلموا القرآن ؟ ربما لأنهم لم يتعلموا الكثير عن دينهم فما رأيكم ؟

ملاحظه قصدت الأطفال بأعمار 10 إلى 16 سنة وبعضهم يشعروا بالسكينه بعد سن العشرين

أحمد الغيثي

 

[ندى الورد]

صحيح، كثير من الأطفال المسلمين لا يشعرون

بعمق السكينة والسعادة التي يمنحها الإسلام

، رغم ممارستهم للعبادات. غالبًا يعود ذلك لأن

تعلمهم يكون شكليًا أو قائمًا على الحفظ دون

فهم أو تجربة روحية. أما من يعتنق

، فيكون غالبًا قد بحث وفهم، فشعر بالراحة القلبية.





الشعور بالسكينة يظهر غالبًا بعد سنٍّ أكبر، عندما

يبدأ الإنسان في فهم المعاني وتقدير القيم


الروحية. المطلوب هو تربية دينية قائمة على

الفهم والتذوق لا مجرد التلقين



اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه

اشكرك دمت بخير

Seajie

 

[Seajie]

صحيح، كثير من الأطفال المسلمين لا يشعرون

بعمق السكينة والسعادة التي يمنحها الإسلام

، رغم ممارستهم للعبادات. غالبًا يعود ذلك لأن

تعلمهم يكون شكليًا أو قائمًا على الحفظ دون

فهم أو تجربة روحية. أما من يعتنق

، فيكون غالبًا قد بحث وفهم، فشعر بالراحة القلبية.





الشعور بالسكينة يظهر غالبًا بعد سنٍّ أكبر، عندما

يبدأ الإنسان في فهم المعاني وتقدير القيم


الروحية. المطلوب هو تربية دينية قائمة على

الفهم والتذوق لا مجرد التلقين



اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه

اشكرك دمت بخير

Seajie

كلامك منطقي شكراً لكِ رزقكِ الله خيري الدنيا والآخره

 

[Roony]

حفظ القرآن والصلاه وأداء العبادات
يؤديهم الاطفال بشكل روتيني
ولاكن من وجهة نظري التعمق وفهم
الدين والسنه للوصول لمرحله التدين والعمل
بالدين وكتاب الله وسنه رسوله مسؤليه
الاب والام بالبيت والاسره

شكرا لهذا النقاش
تحيتي

 

[Seajie]

٦

حفظ القرآن والصلاه وأداء العبادات
يؤديهم الاطفال بشكل روتيني
ولاكن من وجهة نظري التعمق وفهم
الدين والسنه للوصول لمرحله التدين والعمل
بالدين وكتاب الله وسنه رسوله مسؤليه
الاب والام بالبيت والاسره

شكرا لهذا النقاش
تحيتي

أيضاً التدين والعمل بالدين يكون بتجارب الحياه وما يواجه الإنسان في حياته . رزقك الله خيري الدنيا والآخرة

 

[Яǿ7 ëηsάη]

لا يتلقى الأطفال التعليم الديني بطريقة جذابة ومحببة له بل بشكل تقليدي لا يلامس قلبه أو عقله ، أحيانا يرى الطفل ممارسات قاسية أو متعصبة تنسب إلى الدين فيظن أن الدين هكذا فيحصل النفور وأيضا البيئة المحيطة به وغياب القدوة الصحيحة لها أثر كبير في عدم فهم الاسلام بطريقة سليمة . .
والحل هنا أن نقرب الإسلام للأطفال بالحب، لا بالخوف.
نحدثهم عن رحمة النبي صلى الله عليه وسلم وعن عدل الإسلام، عن الجنة والطمأنينة، لا فقط عن الحرام والعقاب.
وأن نجعلهم يرون الإسلام عمليا في سلوكنا لا فقط في كلامنا . .


موضوع قيم شكرا لك


.




/

 

[Seajie]

لا يتلقى الأطفال التعليم الديني بطريقة جذابة ومحببة له بل بشكل تقليدي لا يلامس قلبه أو عقله ، أحيانا يرى الطفل ممارسات قاسية أو متعصبة تنسب إلى الدين فيظن أن الدين هكذا فيحصل النفور وأيضا البيئة المحيطة به وغياب القدوة الصحيحة لها أثر كبير في عدم فهم الاسلام بطريقة سليمة . .
والحل هنا أن نقرب الإسلام للأطفال بالحب، لا بالخوف.
نحدثهم عن رحمة النبي صلى الله عليه وسلم وعن عدل الإسلام، عن الجنة والطمأنينة، لا فقط عن الحرام والعقاب.
وأن نجعلهم يرون الإسلام عمليا في سلوكنا لا فقط في كلامنا . .


موضوع قيم شكرا لك


.




/

صدقت في كل كلمه اخي العزيز ورزقك الله خيري الدنيا والآخرة

 

[سيناا]

هذه الفترة بالذات من10 _ 16

بداية مراهقة صعبة جدا
ضغوط العصر والإلهاءات: طفل الـ 10 إلى 16 سنة محاصر بفيض هائل من المغريات والإلهاءات (التلفاز، الألعاب، وسائل التواصل) التي تقدم متعاً سريعة وزائفة. هذه المغريات تشتت قلبه وتجعله غير قادر على تذوق متعة روحية هادئة تحتاج إلى صفاء ذهن وهدوء نفس
فجوة التطبيق بين البيت والمسجد: قد يتعلم الطفل في المسجد أو المدرسة معاني الرحمة والصدق، لكنه قد يرى في البيت أو في المجتمع تصرفات تناقض ذلك تماماً. هذا التناقض بين النظرية والتطبيق يخلق لديه ازدواجية ويفقده الشعور بمصداقية الدين وأثره في النفس
صديقي احمد
الطمأنينة والسكينة ثمرة لشجرة الإيمان في القلب. إذا أردنا لأطفالنا أن يقطفوا هذه الثمرة، علينا أن نغرس الشجرة بطريقة صحيحة، من خلال التربية بالحب، والقدوة الحية، والبيئة الإيمانية، والإقناع لا الإجبار

 

[هدوء]

عالم النت والسوشل ميديا وكثرة القنوات
في جهاز صغير كبر واصبح كل شي في متناول
الايادي ..
غزو فكري من كل صوب واتجاه ..
فتغيرت مع الاسف كل المفاهيم واصبحت
الامور الدينية اكثر الاشياء التي توارت في هذا
العالم الافتراضي من عصر الجوال ..

 

[Seajie]

هذه الفترة بالذات من10 _ 16

بداية مراهقة صعبة جدا
ضغوط العصر والإلهاءات: طفل الـ 10 إلى 16 سنة محاصر بفيض هائل من المغريات والإلهاءات (التلفاز، الألعاب، وسائل التواصل) التي تقدم متعاً سريعة وزائفة. هذه المغريات تشتت قلبه وتجعله غير قادر على تذوق متعة روحية هادئة تحتاج إلى صفاء ذهن وهدوء نفس
فجوة التطبيق بين البيت والمسجد: قد يتعلم الطفل في المسجد أو المدرسة معاني الرحمة والصدق، لكنه قد يرى في البيت أو في المجتمع تصرفات تناقض ذلك تماماً. هذا التناقض بين النظرية والتطبيق يخلق لديه ازدواجية ويفقده الشعور بمصداقية الدين وأثره في النفس
صديقي احمد
الطمأنينة والسكينة ثمرة لشجرة الإيمان في القلب. إذا أردنا لأطفالنا أن يقطفوا هذه الثمرة، علينا أن نغرس الشجرة بطريقة صحيحة، من خلال التربية بالحب، والقدوة الحية، والبيئة الإيمانية، والإقناع لا الإجبار

احترم رأيك فالإنسان عندما يغرق في الظلمه تصبح الهدايه أكثر وضوحاً وطمأنينة لمن يسلكها . شكراً لك ورزقك الله خيري الدنيا والآخرة

 

[Seajie]

عالم النت والسوشل ميديا وكثرة القنوات
في جهاز صغير كبر واصبح كل شي في متناول
الايادي ..
غزو فكري من كل صوب واتجاه ..
فتغيرت مع الاسف كل المفاهيم واصبحت
الامور الدينية اكثر الاشياء التي توارت في هذا
العالم الافتراضي من عصر الجوال ..

الأمر يعتمد على كيفية استخدام مواقع التواصل والانترنت . رزقك الله خيري الدنيا والآخرة

 

[ألرمز]

لاحظت أن الأطفال المسلمين أغلبهم لا يدركوا معنى الإسلام وما فيه من سكينه وراحه نفسيه وسعاده .. هذه الأحاسيس يشعر بها المسلم عند تلاوة القرآن أو أداء الصلاة أو عندما يقرأ وصف الجنه كما حصل معي . عرفت أمريكي اعتنق الإسلام مؤخراً بعد اعتناقه للإسلام باقتناع شعر براحه نفسيه وسعاده لا توصف .
لماذا لا يشعر بعض أطفال المسلمين بهذا الشعور رغم انهم يصلوا ويتعلموا القرآن ؟ ربما لأنهم لم يتعلموا الكثير عن دينهم فما رأيكم ؟

ملاحظه قصدت الأطفال بأعمار 10 إلى 16 سنة وبعضهم يشعروا بالسكينه بعد سن العشرين

أحمد الغيثي

في البداية هو توفيق من الله لعبده (إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) فالله اعلم باحوال خلقه (كلُّ مولودٍ يولَدُ على الفطرةِ فأبواه يُهوِّدانِه أو يُنصِّرانِه أو يُمجِّسانِه) وفي واقعنا نرى الاب لايامر ابنه للصلاة بسبع ولا يضربه عليها لعشر في حياد ظاهر عن امور التشريع ومقتضاه اعتاده الطفل مسلكا لحياته حتى الفه فلما يبلغ النضج هناك من يفكر في امره ويعيد صياغة مسلكه وامره بيد خالقه فيما يوفق له .​