أتعبني زحف الغيمات ,,ووجع الروح والعبرات ,,مشاعل صبري
سأوقدها اليوم بكل مكان ,,أبحث من بين الجدران ,,في صمت الطرقات ,,
عن روح تشبهني ,,عن قلب ينقذني,,
عن نجم أعرفه من بين النجمات ,,
نسي العنوان!!!!!! ,,
أرقب بزوغ القمر
لكنه سرعان مايأفل ولا ينتظر
ويحي منك ألا تنتظر
فماهي إلا لحظاتي وتعتريني نوبة السكر
لتعربد على شفاهي نفح اسمك
فكن قريبا أيها القمر ليحلو السمر
وأهمس لك بحكايات قلب من الشوق يكاد ينفطر فأنا منذ زمن أنتظر.
انتظرك ..
لتبوح لي
عن أسرار الكون ..
و ذبيح الورد
بقيت عالق في بستان الانتظار ..
هناك بين أغصان الوريد ..
وحبل الوصال ..
تاهت أفكاري ..
لابني لعمري
مرفأ جديدا ..
لأعيد ترتيب أبحديات
الانتصار ..
وكان الفرح ..
الحاكم الوحيد
في محكمة الانتظار
وانا والوردة.
،
،، أستاذي ومعلمي المبجل
وقوفك هنا ازاح عني غبار الانتظار
وفرش لي الارض زهرا ووردا
وزرع الجمال الفكري هنا بين الاغصان
اهلا وسهلا بك
وأن شاء الله آخر الغيبات
لك كل التفدير والاحترام
لانك افرحت قلبي بعودتك .
البعد قد
أدمى حنيني
والحب
لا يعرف أيني
والحرف
قد فسر يقيني
بأن الذبيح
أحسبه عوسج ،
هي عشر
ورود تقصدها
وأنا في كل يوم
أحصدها
وعلى شرياني أرصدها
وصبري منها
دومًا يثلج ،
وأسرار الكون
لا أذكرها
نسيت حتى أبكرها
من قال
أن الأفكار تُمنع
كان في مقالهِ أهوج ،
. . .
رفيق النبض
صاحب الأرض
على عاتق قلم أخيك
ديون كثيرة
ولقاءات غزيرة
وكلمات جديرة بالنظر
دعه يسدد كل ما سبق
ومن ثم سيكون لنا موعد
على إيقاع القول الفريد
الذي أراه شاهقًا باسمك السامي ،
امتناني دائم وقائم
لقلمك المبدع
وتقديري صار أطول
عمرًا من كل أشجار الغابة
نظراتك معدية ..و لا مصل لكبتٍ
اجتاز قرون الظمأ بنزوة فما أسميها إذن ؟
و ما أرتدي حين تصفيتي ؟
خارج اللاوعي
أمنحك خنجرا يقتنع بدمائي
و جزئيات يراعي
فما رأيك لو رقصنا بجب السؤال منذ لوعة..
لم أعناق نقمة الحناء و منشورات شفتيكِ.