النفح المعتق

[الشامخ]

بعَدني معَلعل بَدُونك
شما كثرت عَلي عيون
فدوهَ ترُوح لعيونك
واذا وياي صَارو ناس
كل عَقلك يعُوضونك
لا تتوقع تخطِيت
أنه بروحي مَا أخونك

 

[زهرة]

يلتَقِطُ
أنفاسهُ نشوة ،.

فـ يملأُ حُبه
كُلَّ رئَتي ..

 

[عـٓـذار]

أنفح في رئة الحب
لأجلكِ
ولا أشم من أنفاسكِ
إلا العطر
الذي يبقى على طول
الدهر فواحا،


عـٓذار

 

[جاروط]

عشقت الليل حين استلف من سواد شعرك وشاحا

 

[تذكار]

متى أنفاسي
تلقي القبض
على نفحاتكٓ
هذا السؤال
الذي يرافق
ذهني
في كل حين،

 

[زهرة]

‏ينثرُ النفحات
في حدود نسيمي ،.

فـ تَنْمُو
براعم الأنفاس
في قلبي ..

 

[الشامخ]

احُبكَ گد حَنان الله
يا عيني ومَاي البعيني
هذاكَ انتَ مثل دمَي
الكَ حِصَه بشَراييني

 

[توت أسود]

بعض الأوادم غطى على ريحة العود
نظيف قلبن و عزوته تحلي الأنفاس.

 

[رضا التركي]

ما عادت تغرينا
بعض النفحات
ضاقت بها ذرعا رئتاي
ربما غرس الهوى
تيبست جذوره

 

[روح أنثى]

مع أنفاسك …مساء آخر لي
فأنت مديـنتي ، وحكايتي وكل أشيائي،
مسائي بك فواح

 

[عـٓـذار]

يا صاحبة
الأنفاس الفواحة
أن رئتي بأستنشاق
نفحكِ جداً , جدا
مُّرتاحة،



عـٓذار

 

[تذكار]

مع تكاثر نفحاتكٓ
المارة على أنفاسي
لا أستطع تمييز
أيهن سحرت إحساسي
أكثر ،

 

[رضا التركي]

كأنسام الصباح
مرورها كالعبير
حين يفوح بإسهاب
يقيّض للروح
خيال وتذكار

 

[زهرة]

أنت الوحيد
الذي أنفاسه
لا تستنشق،.


من خلال الأنف
إنما عن طريق العين،.

 

[توت أسود]

تراني على ظـن النشـاما وربـي فـوق
ولانيب من صوب المطاليق متـردي

أسوق القدم للطيب رغم المتاعب سوق
وتبطي ظروف الوقـت ما بيحت سدي.

 

[روح أنثى]

محال عليَّ
وصفك
كـ فكرة لم يتطرق
لها البال
حتى الآن

 

[الشامخ]

تعال
ومن تجي اتلكاك
مثل الجاي
من مكه

 

[كالغياب الأزلي أنا و كم]

ضمأ

في يبس الكلام

من عود الحرف

و أنين يشبه الفراغ

أحبك
أو
بحبك
أو
إلى الأبد

 

[تذكار]

أنت في راحة
عيني إذ سهرت
وفي بال بؤبؤها
إذ أطمأنت
وفي مستقر أحلامي
إذا غمضت,

 

[روح أنثى]

‏لم يكُن في نيّتي استنشاق
أنفاس الُحّب النافحة
ولكن
أتاني من نافذة رئتي
التي فتحتُها لأتنفّسك