تجديد لـ "النفح المعتق"

[فـَاتِـنـة]

تهمل في
نفحك العذب
كيلا يختنق
قلبي
من وفرة
فتنته الآخاذه,

 

[تذكار]

الفائحات
هن
تلك الأنفاس
التي خرجت
من ثغر ربيعك
لـ تغزو دمي,

 

[زهرة]

يَكفِي بأن يقول
"تعَالِي" نافحة ،.
لـِ ينصَهِرَ مِن
أنفاسي العطر ..

 

[موسيقار الكلمة]

أستنشق العطر
بعد تأمل عيني في السطر
الذي إسمكِ الناغي يحتويه,

ثم

أستنشق العبق
لأخر رمق في رئتي
يا دنيتي وعمري وكل ما فيه,

 

[كاسيوبيا]

_


ماذا لو أخبرتك أن قلبي
منشغل الأن يفكر بك!!؟
وأن عقلي ممتلئ بك
وأن الحياة تأخذني من كل
الطرق والمنحنيات إليك!!؟

​

 

[عـٓـذار]

عندما
تفوح انفاسها
أشعر بأن
رئتي
سكنت مدن النقاء,




عـٓـذار

 

[تراتيل حرف]

وماذا بعد.....؟

وماذا بعد المسافات يا خير

يا حياة تُنادي بداخلي

أمس هان عليكَ اني مشطتُ شعري لوحدي

وأحاسيسي تبحثُ عن يداكَ لتُصفف شعري كما تهواه ..

وماذا بعد بكبرياءكَ بكبريائي ؟؟؟؟؟

بشوقكَ وشوقي ...

أعد إلي رشدي يا مُرشد مُهجتي ....

لنحتفل

 

[الشامخ]

فاحت عيونچ
وانفاس هواها تجذبني
وأنتي سمار الروح وعيوني
تعالي هسة نغيب
في دنيا الفضاء
أكتبچ گصائد وهم هي تكتبني,

 

[فـَاتِـنـة]

عفواً
أنتَ
لا تنفح
إنما تذبح
أنفاس قلبي
بعبيرك الخام,

 

[تذكار]

خذ هذه
النفحة
الأتية من
عبير الشوق
ولا تنسى
بأن أنفاسها
كانت تغني
أسمك
قبل أسم النسيم,

 

[تراتيل حرف]

يااااااااااه !
أي ألم نجتره بـ حماقه ..
ونحن نحاول ان نشرح ..
لمن نحبهم :
بــ أننا........نحبهم !

::::

 

[الشامخ]

يلي محبتك بالروح
مثل الـخيط كلما تنگطع
يطلعله راس جديد
ويطعّم حلاوتهـا

ويرد بعيون باوعت
ما باوعت بمراية الفرحة
واحتـام واضل ابـچي اعله شـوفتهـا

 

[فـَاتِـنـة]

قد توهمت
في السابق
أن نفحاته
تتسرب عبر
المناسم التي
أمام منافذ القلب

وما زلت أتوهم !

 

[كلستان]

العبقة
في راحة يدي اليمنى
اقبض عليها بقوة
...
فتقبل يدي فراشة
بشكرا على الادخار

 

[عـٓـذار]

نفح رحائقها
يكفي
صباح البستاني
ليجمع بين
تأملات حواسه,


عـٓـذار

 

[روح أنثى]

من طباع
أفواه حروفه
النفح الزكي
ومن طباعي
إستنشاقها
بكل إنتشاء,

 

[فـَاتِـنـة]

النفحة الباقية
في وريدي
ألم تخبر
أنفاس هواك
عن تمجيدي
لما يخصك,

 

[زهرة]

نبضي حِين
أحِبْ
زْرَع بذور الغَرَام
فِي كُلِّ أرضٍ,.

وأرمي
أُحِبُّك حَتَّى
لِـ حمَامَةٍ آنَسَّني
هَدِيلُهَا.,

 

[تراتيل حرف]

ما استئذنتك حين ارتديتك
ما أردت سوى تعديل عنواني .. هل تساكنني ؟

 

[كاسيوبيا]

_



"





كمعزوفة بتهوفن "المعزوفة التاسعة"
كان يلعنها وهو أصم بينما كانت مشاعره
تحترق ظن الناس أن من إبداعه دمعت العيون
إلا أن وجعه فاق الوصف وصفاً وأنا هنا
كَمَعْزِوفةٌ مُتَمَرِدَة
تحترق وما بها أصبح رماد
وتبقى معزوفتي نشاز أنت قاتلها...