تيه بين الظلال

[موسيقار الكلمة]

تعثَّرتُ في ظلِّي، وما أدري طريقا
كأنّي غبارُ الحُلمِ، لا يرجو رفيقا

تساقطَ وجهيَ في المرايا، وامّحى
وصوتي ضاعَ في صدري غريقا

أُحدِّقُ في جدارِ الوقتِ، أرجو ومضةً
فلا أنا كنتُ، لا ظلِّي، ولا الدربُ الوثيقا

تخاصمني الجهاتُ، وكلُّ بابٍ موصدٌ
كأنَّ الروحَ منفى، والحنينُ بها سحيقا

أُناجي صمتَ أفكاري، وأرسمُني دخانًا
فتحترقُ المعاني، واليقينُ بها حريقا

أنا المنفيُّ في ذاتي، أنا المجهولُ فيَّ
أُقلّبُني كأوراقٍ، وأمزقُني تمزيقا

فهل منّي خلاصٌ ؟ أم أنا وهمٌ تأبّد ؟
كأنّي كنتُ حلمًا، حينَ ضاق الحُلمُ ضيقا









/




موسيقار الكلمة

 

[مــاجــد 💯]

نظم محبذ للعين
وتستلذه المشاعر
قصيد غني بالمعنى القوي

في كل يرسم إحساس فاتن
ما أجود قلمك
الذي أشبع ذائقتي الليلة

صح نبض الشعر
ودمت فذاً

 

[ندى الورد]

موسيقار الكلمة،

والحرف والمعاني
قرأت شعرك فوجدت نفسي أتيه معك بين

الظلال، حيث تتفتت الهوية ويضيع الصوت في

صمت الروح، فتصبح الكلمات مرآة للغربة

الداخلية والحنين الأبدي. أبدعت في أن تجعل


الألم والشغف والضياع لوحةً واحدة نابضة بالحياة

قلم رائع

احسنت تقديري الك يختم

 

[ندى الورد]

الجوري
فتنة العصر
اسكادا
A.M.A.H
رااشد
سيناا

 

[A.M.A.H]

التيه الذي يكتبه وجعك، كأنك تمشي في ممراتٍ من ضوءٍ مكسور، تبحث عن ظلٍّ يشبهك فلا تجد سوى ارتداد خطاك إليك. كأنك تكتب عن غربةٍ أعمق من المكان، غربةٍ تقيم في الصوت قبل أن يُولد، وفي الوجه قبل أن يتكوّن.

كم يبدو النص كصرخةٍ بلا جهة، كأنك تسأل الوجود عن ملامحك وهو ينكر معرفته بك. تقول: تعثّرتُ في ظلّي، وما أصدق هذا التعثر حين يغدو الظلّ ثقيلاً على صاحبه، لا يرافقه بل يجرّه إلى هوةٍ من الوعي المنكسر.

المنفى الذي تصفه ليس جغرافيا، بل هو انكسار المرآة التي كنت تراها وطنك. وحين ضاق بك الحلم، صار الخلاص وهماً، وصار الوجود سؤالاً لا يجرؤ أحد على الإجابة عنه.

ربما لا خلاص، لكن يكفي أن تكتب، لأن الكتابة وحدها تُنقذك من الرماد ولو لحظة. فكلُّ حرفٍ تكتبه هو محاولةٌ للنجاة، حتى لو كانت النجاة رمقًا يتردّد بين الرماد والنور.

 

[روح أنثى]

شاعرنا الموسيقار العذب
لله در هذا القصيد المذهب

أبيات شعرية فصيحة
وعظيمة في البيان
وفي اللغة

دامت إبداعاتك

 

[فـَاتِـنـة]

يا لها من قصيدةٍ تنسجُ من الظلالِ وهجًا،
ومن التيهِ دربًا إلى يقينٍ لا يُنالُ.
كأنّ الحرفَ فيها يهمسُ للروحِ ويقول ..هُنا مَسراكِ
ويُغنّي للضياعِ حتى يُصبحَ مرفأً وجمالُ.

في "تيهٍ بين الظلال" لم يكن التيهُ ضياعًا،
بل بحثًا عن الذاتِ في مرايا السؤالِ.
كأنّ الشاعرَ يمشي على خيوطِ الضوءِ،
يُراوغُ العتمةَ، ويُراهنُ على اكتمالِ الهلالِ.


شاعرنا المبدع موسيقار الكلمة
شكري لك على هذا البهاء الذي نثرته،
وعلى نبضِ الحرفِ حين يفيضُ كالسيولِ العذْبة
قصيدتكِ ليست كلماتٍ فحسب، بل رؤيا،
تُضيءُ العتماتِ وتُهدي التائهَ إلى السُبلِ الرحبة.

 

[علياء]

صحت أنفاسك شاعرنا

قصيدك أدهش مشاعرنا


لله درك

 

[موسيقار الكلمة]

نظم محبذ للعين
وتستلذه المشاعر
قصيد غني بالمعنى القوي

في كل يرسم إحساس فاتن
ما أجود قلمك
الذي أشبع ذائقتي الليلة

صح نبض الشعر
ودمت فذاً

تفضلت أخي الكريم ماجد

ممتن بقدر جميل مرورك

وشاكر بقدر أعتزازي الكبير لحضورك

ونورك المتوهج

 

[زهرة]

الصور الشعرية في أبيات شعرك
مبتكرة، تتجاوز الزخرفة إلى رمزيةٍ عميقة،,

واللغة مشحونةٌ بطاقة فلسفية لا تكتفي بالوصف، بل تفتح أبواب التأويل.,

كل بيتٍ في قصيدتك يحمل نغمةً خاصة،
ومع ذلك تتناغم الأبيات كأنها مقطوعة موسيقية واحدة،,

وهذا التناسق بين المعنى والمبنى
نادرٌ في قصائد التيه،
التي غالبًا ما تنزلق نحو الغموض أو التكرار، لكنكِ تفاديتِ ذلك بذكاءٍ شعريٍّ لافت.


المتألق موسيقار الكلمة
أحييك على قصيدةٍ تُقرأ أكثر من مرة،
وفي كل قراءة، تكتشفُ فيها التيهَ من زاويةٍ جديدة
إنها ليست قصيدةً فقط
بل تجربةٌ لغويةٌ وفكريةٌ متكاملة.,

 

[العذبه]

سلمت الانامل التي خطت هذا الجمال
ونسجت من الاحرف بديع اللوحات
دام عطائك العذب
ودمت نجما لامعا فى سماء الغابة

 

[رواد الردادي]

يا عازف التيه ترا الظل ظلّين
ومثلك وتر ما له مواصف

تغني وجرحك على الصوت تلحين
وتسكت وصدرك يضجّ العواصف

تسكن بيوت الشعر خير تسكين
وتكتب حروفن مثل النوايف

وسطورك ارتفعت بابداعها علين
تاخذ المهتم من وسط السوالف

وفي حضرة إحساسك تهاوى الحنين
وصار الحكي من طيوفك مواقف

تسرّح خيالك على الغيم الدفين
وتسقي القصايد من سحابن طوارف

تخيط المعاني بالخيط الثمين
وتنقش على صدر الزمن ألف طارف

وإذا مرّ حرفط على قلب مسكين
يطيب الجرح، وتنام الشواغف

 

[أحمد الزين]

القصيد عندما يعبر
عن مكنون النفس
بكل مثالية

يصبح كالنحوم
وامضة ومتألقة


أيها المبدع الأنيق
موسيقار الكلمة

كان شعرك هنا
أشبه بلوحة نادرة الإحساس
وأغلى من الدرر والألماس

توهجت وتألقت

دمت كما أنت باذخاً في الشعر وفي الشعور

 

[موسيقار الكلمة]

موسيقار الكلمة،

والحرف والمعاني
قرأت شعرك فوجدت نفسي أتيه معك بين

الظلال، حيث تتفتت الهوية ويضيع الصوت في

صمت الروح، فتصبح الكلمات مرآة للغربة

الداخلية والحنين الأبدي. أبدعت في أن تجعل


الألم والشغف والضياع لوحةً واحدة نابضة بالحياة

قلم رائع

احسنت تقديري الك يخ

نورتي يا أحلى ندى
وردكِ قد غمره الشذى

ممتن جداً لأصيل المرور

 

[وليد الراشد]

تبهر العيون دائما
أيها الموسيقار
الشاعر البارع

نظم جميل
أبدعت في خفيفه

ونسجت قصيدة من طرب
ومن ذهب

 

[موسيقار الكلمة]

التيه الذي يكتبه وجعك، كأنك تمشي في ممراتٍ من ضوءٍ مكسور، تبحث عن ظلٍّ يشبهك فلا تجد سوى ارتداد خطاك إليك. كأنك تكتب عن غربةٍ أعمق من المكان، غربةٍ تقيم في الصوت قبل أن يُولد، وفي الوجه قبل أن يتكوّن.

كم يبدو النص كصرخةٍ بلا جهة، كأنك تسأل الوجود عن ملامحك وهو ينكر معرفته بك. تقول: تعثّرتُ في ظلّي، وما أصدق هذا التعثر حين يغدو الظلّ ثقيلاً على صاحبه، لا يرافقه بل يجرّه إلى هوةٍ من الوعي المنكسر.

المنفى الذي تصفه ليس جغرافيا، بل هو انكسار المرآة التي كنت تراها وطنك. وحين ضاق بك الحلم، صار الخلاص وهماً، وصار الوجود سؤالاً لا يجرؤ أحد على الإجابة عنه.

ربما لا خلاص، لكن يكفي أن تكتب، لأن الكتابة وحدها تُنقذك من الرماد ولو لحظة. فكلُّ حرفٍ تكتبه هو محاولةٌ للنجاة، حتى لو كانت النجاة رمقًا يتردّد بين الرماد والنور.

النور الذي أراه في حضورك
يكفي الكون ضياء


شكرًا يا أمير العطاء

 

[موسيقار الكلمة]

شاعرنا الموسيقار العذب
لله در هذا القصيد المذهب

أبيات شعرية فصيحة
وعظيمة في البيان
وفي اللغة

دامت إبداعاتك

لله در حضوركِ الميمون
أيتها الزيزفون العابقة
بكل نفحات عطر المرور


ممتن جداً

 

[خـلود 🌱]

قصيد مميز
صحت مشاعرك
وصح حبر قلمك المدهش

 

[موسيقار الكلمة]

يا لها من قصيدةٍ تنسجُ من الظلالِ وهجًا،
ومن التيهِ دربًا إلى يقينٍ لا يُنالُ.
كأنّ الحرفَ فيها يهمسُ للروحِ ويقول ..هُنا مَسراكِ
ويُغنّي للضياعِ حتى يُصبحَ مرفأً وجمالُ.

في "تيهٍ بين الظلال" لم يكن التيهُ ضياعًا،
بل بحثًا عن الذاتِ في مرايا السؤالِ.
كأنّ الشاعرَ يمشي على خيوطِ الضوءِ،
يُراوغُ العتمةَ، ويُراهنُ على اكتمالِ الهلالِ.


شاعرنا المبدع موسيقار الكلمة
شكري لك على هذا البهاء الذي نثرته،
وعلى نبضِ الحرفِ حين يفيضُ كالسيولِ العذْبة
قصيدتكِ ليست كلماتٍ فحسب، بل رؤيا،
تُضيءُ العتماتِ وتُهدي التائهَ إلى السُبلِ الرحبة.

مرورك يشبه عالم جميل جداً
من النقاء والصفاء والبهاء

يغمرني بكامل الفخر

ممتن جداً

 

[عـٓـذار]

يا سطوة البيت الأول
وبقية الأبيات
كأنها رايات إبداع
ترفرف في حشد المعاني الراقية


شاعرنا الأنيق موسيقار الكلمة
صح النبض
وصح القلم
دمت في الروعة
بهذا الكرم