جدليات
_
وأنا هي تلك الفتاة!!؟
التي عندما تذكر السعادة
كنت أذكر جانبها بين الأقواس
ثم ماذا اليوم!!؟
كتلة من الوجع
تذوب كل يوم كما الشمعة
إلا أنني مازلت على خاصرة
الوجع أين الطريق للتتمة!!؟
بل أين النهاية!!؟
لم أصل لنهاية الخط
كم سألبث!!؟
بُت متعبة من الأن
مضجرة بالأنين
مخضبة بدماء الوجل...
وأنا هي تلك الفتاة!!؟
التي عندما تذكر السعادة
كنت أذكر جانبها بين الأقواس
ثم ماذا اليوم!!؟
كتلة من الوجع
تذوب كل يوم كما الشمعة
إلا أنني مازلت على خاصرة
الوجع أين الطريق للتتمة!!؟
بل أين النهاية!!؟
لم أصل لنهاية الخط
كم سألبث!!؟
بُت متعبة من الأن
مضجرة بالأنين
مخضبة بدماء الوجل...
وأبقى حكاية لا تنتهي...
Comment
والأنس كاسي الغالِيَة ..
لقلبكِ أهازيجُ الفرَح ..