"جدل" على قيد البوح ,

[مجيد الجنابي]

على قيد البوح ..

أوتعلم أنك بلسما ودواء ..
لكل الجروح !!

 

[ندى الورد]

وعلى ذمة بووحي
قدرٌ اتى بك وياجمال اقداري

 

[مجيد الجنابي]

على قدر البوح ..

أنت نبض القلب
وتوأم الروح !!

 

[روح الوتر]

القلوب الميّتة لا تنبض
ويتخيلُ للعميان انها على قيد المشاعر

 

[زهرة]

إحساسي لطالما
ربطُ
الرِّيشَ
بـ مُصطلحاتٍ
كـ التَّعنصُر .. والفوقيَّة ..

 

[فـَاتِـنـة]

قبل أن تكتب الجدل
على سطر من قلق
أفتح أنفاس
الإرتاح
بـ بسملة دائمة,
لا تاريخ نهاية لها

 

[روح أنثى]

مستحبة
صوت
تلك النبضة
التي تجادل
حروف اسمك
بينها وبين خفقانها,

 

[موسيقار الكلمة]

على سبيل النغم
و "قيد البوح

حروفها تجادل نفسها
ثم
تفوح,

 

[روح الوتر]

جدل حول كيفية اصطناع الرغبة والروح تعاني من الم الخداع

 

[موسيقار الكلمة]

أكتم وتر الغيظ
أن القلب الغليظ
في بدن الحنان
مريض,

 

[ندى الورد]

وعلىً ذمة بوح القلوب
يارب من خير الى خير
ومن جميل الى اجمل

 

[مجيد الجنابي]

على ذمة البوح ..
اعترف بأنها تملكتني من ..
شعري حتى أخمص قدمي

 

[اسكادا]

جدل على قيد البوح، حيث تتراكم الكلمات في صدورنا كما الغيوم التي تملأ السماء بانتظار لحظة انطلاقها. في تلك اللحظات، تتراءى لنا الأفكار مشوهة، تتراقص على أطراف اللسان دون أن تجد طريقها للخروج، كأنها تخشى المدى أو تعجز عن تلوين الجمل. تتصارع في الداخل، بين ما نريد قوله وما يليق الصمت. لكن، هل يبقى الصمت خيارًا عندما يكون الجرح عميقًا؟ وهل يمكن للكلمات أن تلتئم مع الآلام أم أنها تفتح جراحًا أخرى؟ جدل على قيد البوح، لا نعلم إن كنا سنخرج منه منتصرين أم نتركه يشهد على ضعفنا..!

 

[الشامخ]

أرسلتلك روح عيني
تباوع
وأرسلتلك
لهفة حنيني
يا بايع
وصارت عيوني ما
تشوف
والدمع من غيومها
يمطر حروف
ومواجع,

 

[اسكادا]

“جدل على قيد البوح” هو لحظة تلاقي الشكّ مع اليقين، حيث تكمن الأسئلة في قلب التردد بين قول الحقيقة وتركها في سجن الصمت. هل البوح فعلٌ من أفعال القوة أم الضعف؟ هل هو حاجةٌ ملحة لتخفيف الهموم أم هو مجازفة بالكشف عن النفس التي تظل أسيرة بعض الأجزاء التي قد لا يراها الآخرون؟

قد يبدو البوح لحظة ضعف، لكن في حقيقته هو شجاعة التحدث عن الذات، عن الأحلام والألم. هو مواجهة مع الحقيقة حتى وإن كانت قاسية، هو سعي لإيجاد معنى وسط الفوضى. ولكنه، في نفس الوقت، قد يكون مخافة، خوفًا من ردود الأفعال التي قد تتراءى لنا غير متوقعة.


وبين هذا الجدل، يظل البوح قيدًا أو تحررًا، أمرًا يشدنا في كل مرة نود الإفصاح عن شيء ما، رغم أن بعض الجروح قد تظل مفتوحة، وبعض الأفكار قد تبقى غير مفهومة.

 

[زهرة]

‏متى تفهم
بأني لأجئة
في نفسي,.

وما تخليت أبدًا
عن العودة إليكِ
وإلى وطني الحقيقي.,

 

[كاسيوبيا]

_




على قيد البوح...
لو عاد راجيا عفوي
منتظرا صفحي
لما غفرت ،لما صفحت
فلست أنا من أترك جانبا
لست أنا المسامح الكريم
ولن أعود لمحبته لو هو ميت
حتى الوريد نقبل الصفح أنما
الــــ ( ود. ) كبرنا على البكاء
نحن مافيا الأحزان أتخذنا منها سبيل
لوطأتنا نحن من لهم الرؤوس تنحني
أحترام لن نقدر من خاننا في أول دربني
وسلام على ( ود ) مات بقلوبنا..

 

[كاسيوبيا]

_



أنثى من الغجر متلثمة بشاله
يعتمر رأسها الفوضوي أفكار
عن حبه ، وتعتلي نبرتها أحرف
أسمه، شاعره هي أنما هو
من جعلها تاج على عرش البوح..

 

[روح الوتر]

جدل وتساؤلات على من مكث في ربوع قلوبِهم
وهو ك سفينةٌ مشرعة تبقى تسافر من اجل الارساء
وبعثرة من رسي لديه ثم متى يبقى الجدل مطروحاً
على هاوية النكران ...
آه لقد نسيت ان الصمت يتجلى كنوراً في بؤبؤة عيني
والّا فلا فائدةٌ من الحديث ..

 

[كاسيوبيا]

_



يجادلها بنهج الحروف
و تجادله بفيض الدمع
هو خاسر عمداً متعمدا
بإنتظار ضحكتها ،وهي
تعبس لأنها لم تنتهي
من هذا العتاب ....

ثم أختفى لأنه كاذب
هو فقط لم يكن معها
صادق ، لم يجيد سوى جدالها