حبيبي وأنا [[حصرية للغابة]]

[فتنة العصر]

كلما جن ليلي
أراني على موعد
معك
أغمرك بعطفي
الذي كلما داهمك
بكاء بحنو لك يمسح
الساخنة أدمعك
نلتقي على موعد
دافئ تضاء به
شمعي وشمعك
نحتسي أطراف
حديث الحب
وعذب الهمس
تعانق أذناي
صوتك ويدي
ليدك تلمس
أحكي لك حكايات
الكرز والتوت الأحمر
حتى تنتهي سهرتنا
حينما تشرق الشمس ​

 

[العقاب]

أهلاً .. بـ "فتنة العصر " ..

..

يا .. من .. جاءت .. بـ " همس " .. الليل ..

..

لتزرع .. في .. " الغابة " .. حقولاً .. من .. " الكرز " ..

..

..

نصكِ .. هذا ..

..

رغم .. قصره .. إلا .. أنه .. يحمل .. " كثافة " .. الشعور ..

..

رسمتِ .. لنا .. مشهداً .. رومانسياً .. دافئاً ..

..

يبدأ .. بـ " جنون " .. الليل .. وينتهي .. بـ " شروق " .. الشمس ..

..

وما .. بينهما .. " حديث " .. و " لمس " .. و " حكايات " ..

..

..

لغة .. النص .. انسيابية .. رقيقة ..

..

كأنها .. " عصير " .. التوت .. الذي .. ذكرتهِ ..

..

..

ويا .. " فتنة " ..

..

إن .. كان .. للعصر .. " فتنة " .. تغوي .. العقول ..

..

فـ " حرفكِ " .. هو .. فتنة .. " القلوب " .. بالمعنى .. الجميل ..

..

الذي .. يسرق .. الروح .. إلى .. عوالم .. الدهشة ..

..

اسمكِ .. يحمل .. " جرأة " .. المعنى ..

..

ونصكِ .. يحمل .. " براءة " .. الشعور ..

..

وهذا .. التناقض .. هو .. سر .. الجمال ..

..

..

وتقديراً .. لهذه .. " الحصرية " .. الأنيقة ..

..

وهذا .. البوح .. العذب ..

..

يستحق .. النص .. ختم .. الإبداع ..

..

(( عصف حصري ))

..

..

مودتي .. لقلمكِ ..

..

مشرف القسم الأدبي

( العقاب الهاشمي )

 

[تراتيل حرف]

نصّكِ يشبه ليلةً كتبتها الطمأنينة على مهل،
حيث يتحوّل الليل إلى موعدٍ آمن،
وتغدو الدموع لغة حنان لا وجع فيها.
شدتني صوركِ الناعمة،
من الشمع المضيء
إلى همس الصوت ولمسة اليد،
كل تفصيلة كانت تنبض قربًا وصدقًا.
حكايات الكرز والتوت جاءت
كخاتمةٍ سكرى بالجمال،
كأن الفجر لا يشرق إلا بعد أن يكتفي القلب.
غاليتي فتنة العصر
سلم هذا الإحساس الذي يعرف كيف يحتضن،
وسلم قلمكِ الذي يكتب الحب بلا ضجيج

 

[فتنة العصر]

أهلاً .. بـ "فتنة العصر " ..

..

يا .. من .. جاءت .. بـ " همس " .. الليل ..

..

لتزرع .. في .. " الغابة " .. حقولاً .. من .. " الكرز " ..

..

..

نصكِ .. هذا ..

..

رغم .. قصره .. إلا .. أنه .. يحمل .. " كثافة " .. الشعور ..

..

رسمتِ .. لنا .. مشهداً .. رومانسياً .. دافئاً ..

..

يبدأ .. بـ " جنون " .. الليل .. وينتهي .. بـ " شروق " .. الشمس ..

..

وما .. بينهما .. " حديث " .. و " لمس " .. و " حكايات " ..

..

..

لغة .. النص .. انسيابية .. رقيقة ..

..

كأنها .. " عصير " .. التوت .. الذي .. ذكرتهِ ..

..

..

ويا .. " فتنة " ..

..

إن .. كان .. للعصر .. " فتنة " .. تغوي .. العقول ..

..

فـ " حرفكِ " .. هو .. فتنة .. " القلوب " .. بالمعنى .. الجميل ..

..

الذي .. يسرق .. الروح .. إلى .. عوالم .. الدهشة ..

..

اسمكِ .. يحمل .. " جرأة " .. المعنى ..

..

ونصكِ .. يحمل .. " براءة " .. الشعور ..

..

وهذا .. التناقض .. هو .. سر .. الجمال ..

..

..

وتقديراً .. لهذه .. " الحصرية " .. الأنيقة ..

..

وهذا .. البوح .. العذب ..

..

يستحق .. النص .. ختم .. الإبداع ..

..

(( عصف حصري ))

..

..

مودتي .. لقلمكِ ..

..

مشرف القسم الأدبي

( العقاب الهاشمي )

اديبنا العقاب
لقد اخجلت تواضعي بردك الملائكي
وكان لزاما منك أن تثني بكلمة ليتحول
هذا النص لفراشات لكن انت اغدقتني
بثراء الرد الذي جعل النص البسيط يبتسم
ليصبح مدانا لك أيها العقاب الهاشمي
ارجو المعذرة تلعثم القلم امام حضورك
الانيق وتعثر
اكاليل الورد لسموك

 

[فتنة العصر]

نصّكِ يشبه ليلةً كتبتها الطمأنينة على مهل،
حيث يتحوّل الليل إلى موعدٍ آمن،
وتغدو الدموع لغة حنان لا وجع فيها.
شدتني صوركِ الناعمة،
من الشمع المضيء
إلى همس الصوت ولمسة اليد،
كل تفصيلة كانت تنبض قربًا وصدقًا.
حكايات الكرز والتوت جاءت
كخاتمةٍ سكرى بالجمال،
كأن الفجر لا يشرق إلا بعد أن يكتفي القلب.
غاليتي فتنة العصر
سلم هذا الإحساس الذي يعرف كيف يحتضن،
وسلم قلمكِ الذي يكتب الحب بلا ضجيج

حبيبة القلب الاديبة
تراتيل حرف
وها أنتي تكملين حكايات الكرز
بأعذب رد ليتراقص الجمال في حوانيت
الابداع من أجمل أنامل رقيقة فاتنة
حولت محابر القلم بردها إلى حوريات
للكلمات ليكون لدينا معلوم بأن الجمال
حوريات تطوعها أناملك الملائكية
حبيبة قلبي وردي وودي لك

 

[العنقاء]

فتنة العصر…

نصّكِ يشبه موعدًا لا يُدوَّن في الوقت،
بل يُحفَظ في الذاكرة كحرارةٍ جميلة
لا تزول.
كتبتِ اللقاء لا كحدث،
بل كاحتواء،
كأن العاطفة عندكِ
يدٌ تعرف أين تضع الحنان
حين تفيض الدموع.

أحببتُ كيف جعلتِ العطف فعلًا حيًّا،
يمسح، يدفئ، يُنصت،
وكيف تحوّل الهمس في كلماتكِ
إلى لغةٍ كاملة
لا تحتاج شرحًا.

حديث الحب عندكِ
ليس ادعاءً،
بل طقس قرب،
وشموعكِ لا تضيء المكان فقط،
بل تضيء القلب
حتى مطلع الصباح.

هذا نصّ أنثوي راقٍ،
يعرف أن اللقاء الحقيقي
لا يُقاس بالوقت،
بل بما يتركه من دفء
حين تشرق الشمس
ونبقى نحن
محمّلين بالأثر.

دام قلمكِ
قادرًا على نسج هذا الحنان
بهذا الصفاء
وهذا الصدق.

 

[فتنة العصر]

فتنة العصر…

نصّكِ يشبه موعدًا لا يُدوَّن في الوقت،
بل يُحفَظ في الذاكرة كحرارةٍ جميلة
لا تزول.
كتبتِ اللقاء لا كحدث،
بل كاحتواء،
كأن العاطفة عندكِ
يدٌ تعرف أين تضع الحنان
حين تفيض الدموع.

أحببتُ كيف جعلتِ العطف فعلًا حيًّا،
يمسح، يدفئ، يُنصت،
وكيف تحوّل الهمس في كلماتكِ
إلى لغةٍ كاملة
لا تحتاج شرحًا.

حديث الحب عندكِ
ليس ادعاءً،
بل طقس قرب،
وشموعكِ لا تضيء المكان فقط،
بل تضيء القلب
حتى مطلع الصباح.

هذا نصّ أنثوي راقٍ،
يعرف أن اللقاء الحقيقي
لا يُقاس بالوقت،
بل بما يتركه من دفء
حين تشرق الشمس
ونبقى نحن
محمّلين بالأثر.

دام قلمكِ
قادرًا على نسج هذا الحنان
بهذا الصفاء
وهذا الصدق.

عنقاء الغابة
يامن تسلل سحر محبرتها بين زوايا
نصي البسيط فأحدثت ضجة الجمال
برياح ابداعها العاتية
عنقاء الغابة يامن ادهشتني بغواية
الحسن المختلط بالعذوبة
ليتناسل التميز بماركة خصصت لأناملك
الرقيقة التي أنجبت في ليلة دافئة مخاض
عند جذع المحبرة ليسقط على نصي رطب
الثناء شهيا
ياسيدة الحرف ينحني لك الاعجاب
كوني بالقرب أيتها الحبيبة