ربـــما.... نزيف أقلامكم...... حصري

[هدوء]

وربما ..!

أوردتي معك ..
مترابطة ..
متماسكة ..
متشابكة جداً..
لا أستطيع ولا أريد..
أن أحررها لتسكن غيرك ..
ولن أستطيع .. وإن حاولت ..


~

 

[جنون عآبثهة]

-







ربما يدي لم تُمسك يدك مرة
لكن قَلبي فعل 🩶.

 

[قوت]

ربما نرى المستقبل بعين الرضا
ام عين السخط فستردينا قتلاَ

 

[جنون عآبثهة]

-






رُبما لن أتمكن من الوصول، لكني أحببتُ الطريق.

 

[نسيم الأيام.~]

ربما نقول لهم : إننا بخير..

ونحن دون ذلك!

 

[قوت]

ربما سيأتي يوم
نرتاح فيه من اعماقنا

 

[نسيم الأيام.~]

ربما تكبر ،وتتسع فجوة الجفا

لكن حتما سيعذر إن قلبه صفا



وكم من -ربما... ستطفو على السطح حتى ذاك الحين!

 

[جنون عآبثهة]

-






ربما كانوا مُحقين حين وضَعوا الحب في الكتب،
ربما لم يكن ليعيشَ في أي مكانٍ آخر.

 

[رضا التركي]

ربما نختلف ربما يذهب كل
إلى ناح ولكن
ما بالقلب لا يتغير

 

[همس الروح]

ربما لا يتذكر وعده

وربما خان العهد

 

[جلينار]

تأملت الطرقات
مايكفي قلبي ويتخم عقلي
.
ربما الانتظار ايضاً مهزلة.

 

[نسيم الأيام.~]

ربما تجدني في كل خطوة غريبة الأطوار !

أقترب مرة .. وأخرى ابتعد مئات الأسفار

 

[نسيم الأيام.~]

ربما مسافة الأمان كفيلة عن أي إخبار..

فلكم صدم وعانى كل من أحسن الجوار!

 

[رضا التركي]

ربما نلتقي ولكن
هل نبتسم؟
هل تضححك لنا الأيام
فيبين ثغر هوانا ؟
هي أماني قيد الإنتظار

 

[كلستان]

ربما كل ما يحدث هي رسائل مبهمة
وانا لا أجيد فكها
هناك ... مفتاح!

 

[نسيم الأيام.~]

ربما نرحل عنهم..
لكن مكانهم باق مابقي العمر !

 

[رضا التركي]

ربما أوهمتنا الحياة بهم
وقد يتحول الوهم لحقيقة

 

[نسيم الأيام.~]

ربما نهرب منهم ..
وطيفهم في كل لحظة يمر !

 

[رضا التركي]

ربما حين مسغبة حب
تطعمنا الأيام السرور

 

[جلينار]

.


ربما خلقت من ضلع الانبهار
كلما رأيت شيء أنبهر بشدة
.