روايتي الثانيه بمشاركة نسمات بريئه
اه يا أبي
البارت العاشر :
《 و بين الضلوع تلك العضلة ترتجف بأسى 》
_عند خروج الأب يتفاجأ وينطق :
- ستيف !
وينصدم من وجوده ليسأله :
- ماذا تفعل ؟
هنا يقترب منه ستيف ويخبره
انه جاء لزيارة صديقه اليكس ثم يتابع :
= لكن انت ماذا تفعل هنا ؟
رد عليه ارثر واخبره عن قدومه
للمشفى نظر اليه ستيف
ليردف قائلا :
= لابأس ستزول عنك الغمامة بإذن ﷲ
ابتسم له ارثر قائلا :
- شكرا ستيف
-----------
_اما في مكان بعيد داخل حدود السجن هناك
شخص يشتاط من غضبه كيف لم يستطع ان يفعل شيئا لهم ؟!
كيف سمح لستيف بضربه واشتاط غضبا
اكثر عندما لم يستطع حماية اخته
التي كانت معه وقت اختطاف روز !
-----------
_بالمشفى روز وساره و والديهما يتحدثون
ارثر وساره لم يخبروا الأم سبب وجود روز بالمشفى اخبروها انه
مجرد إغماء بسيط وستخرج
لم يعلموا ماذا فعل ستيف
مع الخاطف ولا يعلم انه حاليا
بين حدود السجن اي ان
الامر بين يدي القاضي
----------
_عند خروج آرثر وعائلته من المشفى وهو يقود السياره
اذا بشاحنة تأتيه من بعيد لتقوم بصدمه هو وعائلته
صاحب الشاحنة بعد صدمهم يهرب !
ويتركهم محفوفين بدمائهم ليروهم
المارة ويقوموا بالإتصال بالإسعاف
ليتم نقلهم إلى المشفى اذا بالممرضه تريد
الاتصال باحد معارفهم لكن لم يستجيبوا للإتصال ويعلنون وقتها وفاة
الوالدين ليغادروا الحياة اما عند
سارا وروز بعد ان افاقوا
اكتشفو وفاة والديهم لينهاروا من البكاء
_بعد دفن والديهم تقوما سارة و روز بالذهاب الى السعودية ليعيشوا بعيدا عن كل من يحاول اذيتهم وخصوصا ابن عمهم جورج بعد ان
سمعو بخروجه من السجن لكن لم يعلمو ان والده توفي ايضا وان جورج ندم وتاب بعد خروجه من السجن اما عند ساره فهناك مايشغل بالها
وهو ستيف كيف ستخبره انها ذهبت !
-----------
_على الكرسي في مكتبه الذي ضغى عليه الطابع التاريخي
جالسا على المقعد يحتسي بعضا من الشاي و هو يشعر بضيق في داخله يشعر بشيء ما يعصر قلبه عصرا
يرن هاتفه فيقول و هو يتأفف :
- من يتصل في هذا الوقت ؟!
تركه يرن حتى انقطع الخط
بعد ساعة :
فتح هاتفه ليرى أنه رقم من كلفه بالمراقبة ليتصل عليه و العصبية الممزوجة بالخوف التهمت احاسيسه
رد الطرف الآخر و هو يتأتأ :
- سيدي الفتاتان
= أخبرني ماذا حدث اخبرني قبل ان افجرك انت و من معك
- سافرتا و تابع بخوف لم ندرك هذا إلا بعد أن غادرتا البلاد سامحن
يقاطعه و دمه يهيج كان كوحش ثائر صرخ : حمممممقى
و رمى الهاتف بعيدا و هو يشد شعره بجنون
بكى بضعف و هو يهمس :
لماذا فعلتها لماذا ؟!
نهاية البارت
البارت العاشر :
《 و بين الضلوع تلك العضلة ترتجف بأسى 》
_عند خروج الأب يتفاجأ وينطق :
- ستيف !
وينصدم من وجوده ليسأله :
- ماذا تفعل ؟
هنا يقترب منه ستيف ويخبره
انه جاء لزيارة صديقه اليكس ثم يتابع :
= لكن انت ماذا تفعل هنا ؟
رد عليه ارثر واخبره عن قدومه
للمشفى نظر اليه ستيف
ليردف قائلا :
= لابأس ستزول عنك الغمامة بإذن ﷲ
ابتسم له ارثر قائلا :
- شكرا ستيف
-----------
_اما في مكان بعيد داخل حدود السجن هناك
شخص يشتاط من غضبه كيف لم يستطع ان يفعل شيئا لهم ؟!
كيف سمح لستيف بضربه واشتاط غضبا
اكثر عندما لم يستطع حماية اخته
التي كانت معه وقت اختطاف روز !
-----------
_بالمشفى روز وساره و والديهما يتحدثون
ارثر وساره لم يخبروا الأم سبب وجود روز بالمشفى اخبروها انه
مجرد إغماء بسيط وستخرج
لم يعلموا ماذا فعل ستيف
مع الخاطف ولا يعلم انه حاليا
بين حدود السجن اي ان
الامر بين يدي القاضي
----------
_عند خروج آرثر وعائلته من المشفى وهو يقود السياره
اذا بشاحنة تأتيه من بعيد لتقوم بصدمه هو وعائلته
صاحب الشاحنة بعد صدمهم يهرب !
ويتركهم محفوفين بدمائهم ليروهم
المارة ويقوموا بالإتصال بالإسعاف
ليتم نقلهم إلى المشفى اذا بالممرضه تريد
الاتصال باحد معارفهم لكن لم يستجيبوا للإتصال ويعلنون وقتها وفاة
الوالدين ليغادروا الحياة اما عند
سارا وروز بعد ان افاقوا
اكتشفو وفاة والديهم لينهاروا من البكاء
_بعد دفن والديهم تقوما سارة و روز بالذهاب الى السعودية ليعيشوا بعيدا عن كل من يحاول اذيتهم وخصوصا ابن عمهم جورج بعد ان
سمعو بخروجه من السجن لكن لم يعلمو ان والده توفي ايضا وان جورج ندم وتاب بعد خروجه من السجن اما عند ساره فهناك مايشغل بالها
وهو ستيف كيف ستخبره انها ذهبت !
-----------
_على الكرسي في مكتبه الذي ضغى عليه الطابع التاريخي
جالسا على المقعد يحتسي بعضا من الشاي و هو يشعر بضيق في داخله يشعر بشيء ما يعصر قلبه عصرا
يرن هاتفه فيقول و هو يتأفف :
- من يتصل في هذا الوقت ؟!
تركه يرن حتى انقطع الخط
بعد ساعة :
فتح هاتفه ليرى أنه رقم من كلفه بالمراقبة ليتصل عليه و العصبية الممزوجة بالخوف التهمت احاسيسه
رد الطرف الآخر و هو يتأتأ :
- سيدي الفتاتان
= أخبرني ماذا حدث اخبرني قبل ان افجرك انت و من معك
- سافرتا و تابع بخوف لم ندرك هذا إلا بعد أن غادرتا البلاد سامحن
يقاطعه و دمه يهيج كان كوحش ثائر صرخ : حمممممقى
و رمى الهاتف بعيدا و هو يشد شعره بجنون
بكى بضعف و هو يهمس :
لماذا فعلتها لماذا ؟!
نهاية البارت