سجل دخولك بــ ق.ق.ج،،، متجدد

[رومانز]

و إذا رأيتها مقبلة ، فاتنة كــ فاكهة الصباح الندية ، اهتز قلبي ، ترجل كــ فارس بني عبس ، سار بــ اتجاهها ، بــ نخوة عاشق ....
ارتشف من ثغرها زلال الحياة ...
ثم عاد إلي بــ حلم البساتين​

 

[نبض الحياة]

وعدها بالأمان و عندما تعثرت أول خطواتها
إلتفتت ف لم تجده وراءها......

 

[رومانز]

تلك المتى تامة
سألت وصمتت
وكان سؤالها بحجم بحر ابتلع آآآه مفصلة​

 

[رضا التركي]

جال في خاطره أنها الحياة
هنيهة ثم ماذا؟
هيهات إن لم تكن ثاوية هواه

 

[رومانز]

أذن مؤذن​

ايتها العير نجم العصر
واختصر الكلام في الخصر
يؤجج الجدران والمحار والبحر
متى تهدأ الريح
متى تهنأ الشين بلا كسر​

 

[رضا التركي]

انخرط في بحورها دون وعي
أخذته دوامة
بالكاد يستطيع التنفس

 

[روح أنثى]

لن تنام عين ذاك الذي تجرع ذل الهزيمة
على جميع الجبهات !

 

[فـَاتِـنـة]

قد يتحول الإنسان إلى وحش باطش, لكن ذات الوحش لا يمكنه العودة إلى هويته الإنسانية أبداً,

 

[نسيم الأيام.~]

ضد مجهول..!


زرعت في أرضهم سنابل الوداد،وقبل موعد الحصاد..

أخبروها ؛ أن المحصول احترق!

 

[زهرة]

لـ أسبَابٍ
هٓامشية ،.
أدرج شريانَهُ
تحت
خطوط
كفها الحمراء.,

 

[فـَاتِـنـة]

كانت تقاتل الحياة لأجله على ألف جبهة, لم تكن تعلم بأنه هو الجبهة الأخيرة !

 

[عـٓـذار]

قال في نهاية القصة /

أفرغيني منك ما عدت أتحمل الإدعاء زوراً بأن قلبي كان يحبس أنفاسه في صدركِ !

 

[رومانز]

في صحراء جافة كان يسير درويش ، في رحلة بحث عن الله ...
بعد مسيرة يوم كامل ،توقف من شدة التعب ، رفع بصره نحو السماء ،
فــ لمح غيمة شاردة في الأفق البعيد ، كان العطش قد بلغ منه مبلغه،
فــ خاطبها قائلاً :
ـ أيتها الغيمة ، حدثيني على الله ،
فـــــ أمطرت.​

 

[كلستان]

قالت :
مرسالك الملون يعادل نعومة الضوء
اشكرك !

 

[رومانز]

الحمامة البيضاء ، تحط على نافذتي كل صباح ، ترسل هديلها الممسوق،
هل تصلي أم تغني لستُ ادري !؟
او تسلم لي مرسال منك
هو يطربني ويشجيني ، ويصنع يومي.​

 

[روح أنثى]

حين تعذر عليه طريق الوصول قفز ثم سقط في ما بعد الطريق !

 

[كلستان]

كان فرخ بلبل في عش على شجرة ليمون
في دارنا ... كبر ... أراد والداه تعليمه الطيران
كانت التغاريد عالية مستمرة
في غضون ساعتين
اختفت الأصوات
ظننت انه طار بعيدا ...
تفاجأت.. أن ذاك الفرخ مات
قبل ... إن ينتشي تحليقا

... ربما ارتطم بالجدار لانها وجدته على قارعة الأرض
و غادر ... والديه العش و المكان بلا عودة

 

[رومانز]

تتلصص على نبضي، وتقول أنني بعروق نسيانها ،أسري.​

 

[كاسيوبيا]

_



كانت نهاية الأوجاع
أن تحتضنها شجرة الدراق
الأخيرة في منتصف الدار
هناك ماتت أمل وحيدة

 

[عـٓـذار]

عزيزتي الفخمة الكلب حين ينبح يريد عظمة
وليس ضمة !