.
تحكي الرواية أن " العيون فتنة "
من حدقاتك
جاءتني نظرة كسهم اخترق قلبي
فـ راح الحب كالدم يجري
فيّ
فلا جريمة وضعت
لجنائيات ولا عُرف سواي
عن موتي بفتنة العيون..!؟
لا أعلم فأحيان نصدق الصوت ولانصدق الصورة..!
وأحيان اللسان يوادع ..والعين ترحب ..
وكأننا في عالم غير عالمنا .. والقمر لايفهمنا ..
وذلك البحر يوشك أن يبتلعنا ..!
ويغلبنا النعاس ونتوقف عن سرد الهذيان ..؟
قولي له يرميني بطيارة
أمانة موافقة
مساءك سعادة وأنا