لا تقع ضحية المثالية المفرطة وتعتقد بأن قول الحقيقة سوف يقرّبك من الناس، الناس تحبّ وتكافئ من يستطيع تخديرها بالأوهام، منذ القدم والبشر لا تعاقب إلاّ من يقول الحقيقة، إذا أردت البقاء مع الناس شاركها أوهامها، الحقيقة يقولها من يرغبون في الرحيل.
”والذي أخرجك من بين الصلب والترائب، سيخرجك من بين الكرب والمصائب.”
اللهم في ليلة الجمعة نسألك نفحة من نفحات رحمتِك تلك التي لا تُبقي بؤسًا ، و لا حزنًا ، و لا ضيقًا ، و لا يأسًا أتت عليه إلا جعلته فرجًا و فرحًا يا الله ... يارب بك تطيبُ الخواطر و من عندك تتحقّق الأمنيات استودعناك شيئاً في خواطرنا ؛ فحققه لنا يا رب العالمين .
أزهري يا ربيع الأرض