شيئاً في الحب ❤️

[آيہلا]

وعلى كف القدر أنقش بالهوى عيناك بعهد
أستبيح حرمة الصمت بنداء فيك
أزرع على وجه أمسيتي طيفك الساكن
الياسمين
أنت أيها القادم من حب تبدد وحشة
الوهم ، وبرودة الشعور

فدع الحرف نبضاَ يتراقص على سطر

 

[رضا التركي]

سأدع عني رداء الوجل
وأناديك بحروف النور
وآتيك ببعض قوافي العشق
متلألأة الشعور
يملؤها حنيني
وتوق قلبي لعيني القمر

 

[رضا التركي]

بوادر تجلت على خافقي
لأولد من جديد
على يد قمر
يناديني من بعيد
بلحن رعوي
وقيثارة حب خجولة
تستشعر الوجل مثلي
فلأعانقن شجوك
بحرف قصيد
محبوك الوزن
عروضه شوق
وضربه لهفة

 

[آيہلا]

أستشعر فيك شطر القصيد
وعناقيد من ثمر الحروف
تتدلى بلهفة على خافق السطر
ليولد نبض منك وفيك

 

[رضا التركي]

أيا لهفتي إذ مسَّني منكِ طائفٌ
فحالي منَ الأشواقِ باتَ جميلُ

تنادي منَ البعدِ وصوتكِ واصلي
فيقرعُ قلبي والهمومُ يزيلُ

بحر الطويل

 

[رضا التركي]

صباح هادئ يشعرني
بنسمة خجولة الخطى
تلقي تحية من عبق
وإيهامي بشيء
خلف أسوار قلبها
ومبعوث شوق
خفي الطرف يمشي
على استحياء
وقلبي المنهك
يستغيث به ألا يتركني
أن أعود لأمسي
فالحاضر يستنير
بنور أتى حين غرة
​

 

[شموس]

 

[شموس]

 

[شموس]

 

[شموس]

 

[شموس]

 

[شموس]

 

[شموس]

 

[ندى الورد]

شيئا في الحب لايتقنه الا الاوفياء على هيئة

صديق او حبيب مخلص

 

[مـــداح القمر]

شيئا في لايتقنه الا الاوفياء على هيئة

صديق او حبيب مخلص

قوية كـ الحرب
ناعمة كـ السلام
كـ نخلة ثابتة جذورها
فروعها من حرير ..وياسمين
عينيها مُضيئة كما الشهاب
شامخة كما ...الجبال
وبنعومة تسكُنهما ..الصلابة
عينيكِ ياصديقتي
عالم يستحق ...الكتابة

 

[رضا التركي]

دعيني بعناق متوج
بقبلة على جيد رئم
وشهقة أنفاسك تزيد لهفتي
أيا مروى لظمأي
بشهد رضابك
في ليل بهيم ستر لي ولك
أخشى أطماع خطاك
أن تزل خطانا
فنشرف على أسرة الوله

 

[مـــداح القمر]

السلام عليكِ أميرتي
وسلاماً لشمسك التي تشرق بوقت الغروب
فعندما تأتين تُضي السماء بنورك
وتزهّر الزهور بالباستين
فيفوح منها رائحة الشوق

 

[نغــم]

للحب طقوس
تمارسها عيني في جمودك
عن بُعد
فيلين قلبك ..
وينهض الحنين مهرولاً إليّ ..
نابضاً بكل شرايينك
فتضحى حبيبي أنا ..
وحدي من تظلّها غيمة عطاءك
ويسدل ستار حنوك ..
بقبلة على كف ابتساماتي
فيبتسم القمر .


.​

 

[مـــداح القمر]

عشقتكِ ثائراً مُتمرداً
بصخب الحب وثورة الهذيان
أسرتيني ليلاً مُقيداً بهسمك
عزفتِ أبجدية دافئة علي مسمعي
نقشتِ حروف اسمك علي صدري
فـألبستيني الغرام من بين أناملكِ رداء
بنيتُ لكِ داخلي قصوراً من الهوى
تكفيكِ علي مر الزمان
زرعت لكِ الياسمين مُخضباً برائحة الحناء
فـا قتربي مني لإكتمال النبض في صدري
واعبريني برفق ناحية الشمال

 

[رضا التركي]

أصبحت كما وعدتك البارحة
على ذكراك والنبض
أتذكر حديثنا وأعيد قراءته
على مهل
لأرتوي من جديد
حتى يجمعنا لقاء آخر