غنوة مشتاقة أمام شمع...
ننتظر من لايعود حقاًمشهد آسر
يحمل
تفسير
والعنوان
أوراق الخريف
ودخول بالجمال الذي يوقظ القلب ما قبل العين
كالحراك في الأكتمال للمشهد والصورة كالذي
يحدق في كومة مشاعر لعبت وتلاعبت بها رياح
الأنتظار كالفن كالموسيقى يا أبنه الإخلاص
تصوير مشحون بالعاطفة التي لم تبرح الذات
السقيمة الثائرة بدون الإلتفاف كالزهور الزرقاء
البرية هي سطورك وكثوب فضفاض طويل لم
يعيق مسيرك وسيرك في اللأ نهاية وأنت في أقرب
نقطة من الأرجوحة الأورنجية وتنظرين إلى من أمتهن
إشعال النار كالسرمدية في كومة تلك المشاعر
والنيران غير مرئية للأعيان للعينان لتلك اليمامة
والأيادي صغيرتان لا تطولان الرغبة من شجرة الحور
وكأنها من العوام والأكثر كآبة كقصيدة كتبها فنان
والدموع بداخلها خامدة تنازع التفسير بأثر رجعي
للوعود الرنانة كالربابة في مراعي وصحاري الرعي
ولم تعد ترتفع وترى ما هو الخفي خلف تلك
الجبال الصغيرة وتلالها الخضراء الشاسعة
وكل هذا أحتشد في مرمى النظر دون حراك
وربما الأوراق الخريفية أصبحت كالعادة
تتساقط في كل المواسم بعينها والأسم
هو المتغير في قاموس جغرافية الأرض
@جلينار
يا تلك
الأنشودة
لأخراج
الغضب
والحزن
لا دخل
للغفران
بالأمر
أمسحي
البراءة
عن وجه
ذاك المهرج
والحاوي
الذي يرقي
الحيات
بحيلة
المزمار
وعن قارئة
الفنجان
وتقلب
الأصداف
على منديلها
القطني الأحمر
الفاقع للعين
لروحك المبتغى
المنتظر كالقدر
المنزل من السماء
السابعة ولو بعد حين
في في في في
أنتظار
لا
أحد
مشاهدة المرفق 97096
تستقر اروحنا على امل
العودة من المستحيل
.
سلاماً لقلبك خيالنا
شكراً من القلب لكلماتك النقية
ووجودك الاخاذ
ممتنة من القلب
احترامي وتقديري