في ليالي الشتاء.. أنا والحزن سواء

[ملاذ أمن]

لا توجد حروف أخيرة
فالألم يأتي بلا حروف
وفي ليالي الشتاء.. أنا والحزن سواء
ومابين قلب مجروح وصمت طويل
سأفتح الأن لكي باب الرحمة
كما في ليالي الشتاء الطويلة حين أثقلني قلبي بحمل لا يحتمل وجرح لن يندمل
كنت تائه في صحراء روحك القاسية
لا ظل معي ولا ماء، تسحبني سحب الندم فلا أعود
هناك تبدأ رحلتي:
كنت أبحث عن حلم يجمل ظاهرى
وسكينة تفتح للقلب نوافذه المغلقة
وسلام يعيد طمأنية روحي المتعبه.
فلم أجد...
فصحرائك ياقاسية ليست إلا ممرا قصيرا لنيران مؤججه
تنتظر أن تقذفني إلي وديانها الموحشة
حينها سأردد أمنياتى الموجعة.....
أن حريتي التي أمتلكتها لبرهة من الزمن كانت ملكا لي أعيدوني إليها،
أن قلبي المغلق الذي كنت أوصده بأقفال مؤصده كنت محقا بشأنه،
أن ضحكتي التي كانت تملىء الكون بهجة ماكانت مصطنعه،
فسلاما على روحي أينما وطئت وأرتحلت.. ​

 

[أحمد الزين]

سطور معبرة
بوح شفاف وراقي
سلاسة في السرد
وعطاء في الإبداع ممتد



الأنيق ملاذ أمن

سلام على روحك
وسلمت ذات بوحك
ودمت مع الحرف رقيق

 

[ندى الورد]

يا صاحب القلب المثقل،


ألمك مرآة الليل الطويل، وصحاري روحك مجرد ممرّ لاختبارك.


لكن في صمتك وجرحك تكمن نافذة الرحمة، وهدوء القلب يولد من مواجهة الألم لا الهروب منه.


سلام على روحك التي تسعى للسكينة، فكل وجع هو خطوة نحو الحرية الحقيقية

كلمات لامست شغاف القلب

لك مني كل التقددير لهذا القلم

رغم ثقل حزنه

يختم

 

[ندى الورد]

هدوء

سيناا

فتنة العصر
تراتيل حرف
الجوري
A.M.A.H
رااشد

 

[العذبه]

وعلى اعتاب الجمال صدح صوت الأبداع
ليحكي قصة من التألق والتميز
سلمت الأنامل ودام جمال حرفك اخي الأنيق
ودمت نجما ساطعا في سماء الغابة
ودام وطن الغابة بكم سورا منيعا
تحياتي

 

[فتنة العصر]

مابال حروفي كلما طوعتها للفرح هربت
سافرت لمدن الضياع حيث هناك يقطن
الحزن وتغرد طيور الألم وتمطر سماؤها
معزوفة المطر الحزين

لوحة فنية من حروف ماسية جميلة
ورغم طابع الألم سيبقى الجمال حليفها
سلمت

 

[الجوري]

كأن وسائدنا لم تعد وسائد، بل مقابر صغيرة لأحلامٍ نامت ولم تصحُ.
كل زاويةٍ في الغرفة تحفظ شكل عيوننا المنهكة، وكأن الحزن تسلّل من المآقي إلى القماش.
حتى البطانيات... ما عادت تدفئ، إنها ترتجف من تعبٍ لا يُقال، من أرقٍ يتسلّل في صمت الليل ويقيس المسافة بين أنفاسنا.


أجسادنا تذوب ببطءٍ يشبه التفكير؛
نصف الحياة نستهلكه في التفكير،
والنصف الآخر في التفكير بما فكّرنا فيه.


وحين يأتي الشتاء، لا يأتي ببرودته فقط، بل بهيبةٍ تشبه عودة الذكرى من المنفى.
تتسلّل الأطياف كضوءٍ قديمٍ في نفقٍ مبلّلٍ بالصدى، تسكن الأوردة لا لتدفئها، بل لتعيد تشغيل شريط الحزن من بدايته.


ليس فينا من يريد الاستسلام،
لكن فينا من أُنهك من شراسة المقاومة.
لم نعد نخاف الانكسار…
لقد مللنا فقط فعل النهوض.

نص جميل بل غاية بالجمال دام نبضك ونبض حرفك

 

[تراتيل حرف]

نصّك يحمل وجعًا شفيفًا يشبه صمت الليالي الباردة،
ويمضي في طريقٍ من التأمل والحنين كأنه بوحٌ هارب من قلبٍ أثقلته المواجع.
جميل هذا العمق الذي يلامس الروح،
وحروفك تنبض بإحساسٍ صادقٍ يترجم الألم ببراعة.
استاذ ملاذ أمن
شكرًا لروعتك،
ولما تركه حرفك من أثرٍ دافئٍ رغم الحزن

 

[A.M.A.H]

كلماتك يا ملاذ أمن ليست مجرد حزن، بل انسكاب روحٍ كانت تقاوم بصمت طويل حتى أرهقها الصبر. كأنك تكتب من حافة البرد، من حيث تتعانق الوحدة مع الذاكرة، ومن حيث يصبح القلب خريطةً لخرابٍ جميل.

إن ما كتبته ليس وجعًا عابرًا، بل شهادة ميلادٍ جديدة لإنسانٍ نجا من الرماد. تلك الحرية التي تتحدث عنها، لم تُسلب منك حقًا؛ لقد تحولت إلى أثرٍ في داخلك، إلى بصيرةٍ ترى ما لا يراه الذين ما زالوا نائمين في دفء الزيف. وذلك القفل الذي وضعته على قلبك، لم يكن قسوة، بل نجاة… فبعض الأرواح لا يحميها إلا العزلة، وبعض النهايات لا تُنقذنا إلا لأنها تنهي ما يقتلنا ببطء.

سلامٌ على روحك حقًا، لا كتحيةٍ عابرة، بل كاعترافٍ بأنك اجتزت صحراءً من النار، ولم تعد كما كنت… أصبحت أكثر صدقًا، أكثر وعيًا، وأكثر اتساعًا للألم وللرحمة معًا.

 

[جنة المنتدى]

٠٠



وعندما تأتي ليالي الشتاء
لستُ وحدك مع الحزن سواء
فكم من قلبٍ يشبهك
، يختبئ خلف ستائر الصمت
يُدفِئ وجعه بحنين الذكريات
ويُحادث الغياب
كأنه صديقٌ قديم
لكن يارفيق الحنين
حتى في أقسى ليالي الشتاء
تولد شمس لا تُرى بعد
وتُزهر في القلب
زهرة صغيرة
تُقاوم البرد
فالمطر لا يجيءُ ليؤلم
بل ليغسلَ ما أثقلَ القلب من وجع.
٠٠
ملاذ أمن
٠٠
ما أعمق هذا البوح وما أصفاه
كلمات تلامس برد الروح لتدفئها
رأيت سطور هنا
كُتبت بنبض إحساسٍ صادق
فجعلت الحزن لوحةً
يتسلل منها ضوء الأمل بلطفٍ
تقديري لنبض الأحساس
قبل نبض القلم الجميل
صباح الياسمين

٠٠

 

[ملاذ أمن]

مشاهدة المرفق 177611

٠٠



وعندما تأتي ليالي الشتاء
لستُ وحدك مع الحزن سواء
فكم من قلبٍ يشبهك
، يختبئ خلف ستائر الصمت
يُدفِئ وجعه بحنين الذكريات
ويُحادث الغياب
كأنه صديقٌ قديم
لكن يارفيق الحنين
حتى في أقسى ليالي الشتاء
تولد شمس لا تُرى بعد
وتُزهر في القلب
زهرة صغيرة
تُقاوم البرد
فالمطر لا يجيءُ ليؤلم
بل ليغسلَ ما أثقلَ القلب من وجع.
٠٠
ملاذ أمن
٠٠
ما أعمق هذا البوح وما أصفاه
كلمات تلامس برد الروح لتدفئها
رأيت سطور هنا
كُتبت بنبض إحساسٍ صادق
فجعلت الحزن لوحةً
يتسلل منها ضوء الأمل بلطفٍ
تقديري لنبض الأحساس
قبل نبض القلم الجميل
صباح الياسمين

٠٠

صباح الخير والتحية تسبقها الروح
ل جنة المنتدى
شكرا لقراءةٍ منك أضاءت حرفي البسيط
ورأت في حزني امالا لا تغلق
وفي إلمي دربا لا ينتهي
أقدّر تلك النظرة التي تلتقط الضياء من بين الظلال
وتنصت لنبض الفكر حين يحتار
فحرفي دوما لا يكتمل إلا بعين تُكمل نقصها
ولا تنضج إلا بعقلٍ يفتح لها مسالك التأويل
دمتِ قارئة تمنح النص حياة أخرى
وكل حرف يزهر حين يمرّ بين يديك​

 

[ملاذ أمن]

كلماتك يا ملاذ أمن ليست مجرد حزن، بل انسكاب روحٍ كانت تقاوم بصمت طويل حتى أرهقها الصبر. كأنك تكتب من حافة البرد، من حيث تتعانق الوحدة مع الذاكرة، ومن حيث يصبح القلب خريطةً لخرابٍ جميل.

إن ما كتبته ليس وجعًا عابرًا، بل شهادة ميلادٍ جديدة لإنسانٍ نجا من الرماد. تلك الحرية التي تتحدث عنها، لم تُسلب منك حقًا؛ لقد تحولت إلى أثرٍ في داخلك، إلى بصيرةٍ ترى ما لا يراه الذين ما زالوا نائمين في دفء الزيف. وذلك القفل الذي وضعته على قلبك، لم يكن قسوة، بل نجاة… فبعض الأرواح لا يحميها إلا العزلة، وبعض النهايات لا تُنقذنا إلا لأنها تنهي ما يقتلنا ببطء.

سلامٌ على روحك حقًا، لا كتحيةٍ عابرة، بل كاعترافٍ بأنك اجتزت صحراءً من النار، ولم تعد كما كنت… أصبحت أكثر صدقًا، أكثر وعيًا، وأكثر اتساعًا للألم وللرحمة معًا.

سيدي الموقر A.M.A.H
مرورك عاطر ..
وحرفك فاخر ..
وشعورك ماطر ..
كالندى فوق الزهور ..
دمت جميلاً وراقياً في الحضور
فلك التحية أينما تكون ​

 

[ملاذ أمن]

نصّك يحمل وجعًا شفيفًا يشبه صمت الليالي الباردة،
ويمضي في طريقٍ من التأمل والحنين كأنه بوحٌ هارب من قلبٍ أثقلته المواجع.
جميل هذا العمق الذي يلامس الروح،
وحروفك تنبض بإحساسٍ صادقٍ يترجم الألم ببراعة.
استاذ ملاذ أمن
شكرًا لروعتك،
ولما تركه حرفك من أثرٍ دافئٍ رغم الحزن

تراتيل حرف
وياقله حيلتي
أمام كلماتك الجميلة..
وعبورك الممتع..
التي تجعل حروفي زهورا
وتزيد الفؤاد سرورا..
وينشر الإعجاب في حروفي عطورا
سعدت بحضورك..
وازددت سعادة بحروفك..
من القلب شكرا..​

 

[ملاذ أمن]

كأن وسائدنا لم تعد وسائد، بل مقابر صغيرة لأحلامٍ نامت ولم تصحُ.
كل زاويةٍ في الغرفة تحفظ شكل عيوننا المنهكة، وكأن الحزن تسلّل من المآقي إلى القماش.
حتى البطانيات... ما عادت تدفئ، إنها ترتجف من تعبٍ لا يُقال، من أرقٍ يتسلّل في صمت الليل ويقيس المسافة بين أنفاسنا.


أجسادنا تذوب ببطءٍ يشبه التفكير؛
نصف الحياة نستهلكه في التفكير،
والنصف الآخر في التفكير بما فكّرنا فيه.


وحين يأتي الشتاء، لا يأتي ببرودته فقط، بل بهيبةٍ تشبه عودة الذكرى من المنفى.
تتسلّل الأطياف كضوءٍ قديمٍ في نفقٍ مبلّلٍ بالصدى، تسكن الأوردة لا لتدفئها، بل لتعيد تشغيل شريط الحزن من بدايته.


ليس فينا من يريد الاستسلام،
لكن فينا من أُنهك من شراسة المقاومة.
لم نعد نخاف الانكسار…
لقد مللنا فقط فعل النهوض.

نص جميل بل غاية بالجمال دام نبضك ونبض حرفك

@الجوري
حين يطري على نصي الأدباء الفطاحل
لاشك أن يومي يبدأ من جديد
من لحظه الضوء
.
.
سيدتي الموقرة
يخذلني خجل الحرف
من هذا الكرم
واقلب وجهي في الأفق
علّي أجد...
مايوحي لك بالشكر على حقيقته
كامل الإحترام والتقدير
لهذه القامة
تحيتي لك​

 

[ملاذ أمن]

مابال حروفي كلما طوعتها للفرح هربت
سافرت لمدن الضياع حيث هناك يقطن
الحزن وتغرد طيور الألم وتمطر سماؤها
معزوفة المطر الحزين

لوحة فنية من حروف ماسية جميلة
ورغم طابع الألم سيبقى الجمال حليفها
سلمت

فتنة العصر
تبعثرت مني مشاعري
من فرط الشعور!
حتى ماعدت ادري كيف اترتب
من دهشة الحضور!
لك من أسمك النصيب الأكبر يافتنه
ودام لي هذا الكرم الكبير
موده لك وتقدير​

 

[ملاذ أمن]

وعلى اعتاب الجمال صدح صوت الأبداع
ليحكي قصة من التألق والتميز
سلمت الأنامل ودام جمال حرفك اخي الأنيق
ودمت نجما ساطعا في سماء الغابة
ودام وطن الغابة بكم سورا منيعا
تحياتي

العذبه
أتدرى
نعمة أن نجد من يقرؤونا
بالشكل الذي نكتبه
يستخرجون دُرر النصوص
أحب كتابة الأشجان كحبي للبحر
ربما لأنه صديقي الأوحد
اثنيتي على حرفي بترف
واطلقتي حرفك بسخاء
فلك الشكر والتقدير​

 

[ملاذ أمن]

يا صاحب القلب المثقل،


ألمك مرآة الليل الطويل، وصحاري روحك مجرد ممرّ لاختبارك.


لكن في صمتك وجرحك تكمن نافذة الرحمة، وهدوء القلب يولد من مواجهة الألم لا الهروب منه.


سلام على روحك التي تسعى للسكينة، فكل وجع هو خطوة نحو الحرية الحقيقية

كلمات لامست شغاف القلب

لك مني كل التقددير لهذا القلم

رغم ثقل حزنه

يختم

ندى الورد
وحضور منك يطيب له
الخاطر ..
انا وحرفي دوما
نتمنى هذا الهطول
دام شعورك والعبور
بستان زهر لاجلك
​

 

[ملاذ أمن]

سطور معبرة
بوح شفاف وراقي
سلاسة في السرد
وعطاء في الإبداع ممتد



الأنيق ملاذ أمن

سلام على روحك
وسلمت ذات بوحك
ودمت مع الحرف رقيق

أحمد الزين
مرورك الرائع
وقراءتك العميقة
وثناؤك على حرفي
لهو شيء جميل يسعدني
شكرا لك أيها الراقي​

 

[روح]

قرأت كلماتك وشعرت أن الحروف كانت تبكي قبلك
وأن الليل حين مرّ من بين سطورك خلع عن القمر ضوءه
كأن وجعك تعلّق بالسماء وبقي المطر يردد صداه

ما أقسى أن يسكننا الحنين كضيفٍ لا يريد الرحيل
أن نبحث عن دفءٍ في صحراءٍ لا تعرف سوى البرد
وأن نُعطي قلوبنا لمن لا يعرف كيف يحتضنها

لكن رغم كل ما انكسر منك
ما زلتَ تصنع من الرماد معنىً
ومن الخيبة سلاماً يشبه الرضا

فسلامٌ على روحك التي أنهكها التيه
وسلامٌ على نبضك حين اختار أن يكتب بدل أن يصرخ
ليتك تعلم أن من رحم الألم تولد الحكايات الأجمل
وأن حتى في ليالي الشتاء القاسية
ثمة دفءٌ ينتظرنا في زاويةٍ ما من القدر

 

[ملاذ أمن]

قرأت كلماتك وشعرت أن الحروف كانت تبكي قبلك
وأن الليل حين مرّ من بين سطورك خلع عن القمر ضوءه
كأن وجعك تعلّق بالسماء وبقي المطر يردد صداه

ما أقسى أن يسكننا الحنين كضيفٍ لا يريد الرحيل
أن نبحث عن دفءٍ في صحراءٍ لا تعرف سوى البرد
وأن نُعطي قلوبنا لمن لا يعرف كيف يحتضنها

لكن رغم كل ما انكسر منك
ما زلتَ تصنع من الرماد معنىً
ومن الخيبة سلاماً يشبه الرضا

فسلامٌ على روحك التي أنهكها التيه
وسلامٌ على نبضك حين اختار أن يكتب بدل أن يصرخ
ليتك تعلم أن من رحم الألم تولد الحكايات الأجمل
وأن حتى في ليالي الشتاء القاسية
ثمة دفءٌ ينتظرنا في زاويةٍ ما من القدر

روح
مابين حضورك ورقي قلمك
تنبتين على رابية الحرف كغيمة سمراء
محملة بالمطر وتشرقين كألف صباح
هناك ياسيدتي بعض الردود تثبت لك أنها قرأتك جيدا،
وأنها لم تأتي لترد وتعبر فقط
شكراء ملء الكون لهكذا حضور​