قالوا

[جاروط]

قالوا:

قال محمود:

لا تخضعن لمخلوقٍ على طمعٍ
فإن ذلك وهنٌ منك في الدين

واسترزق الله مما في خزائنه
فإن ذلك بين الكاف والنون

 

[جاروط]

قالوا:

قال ابن المعتز:

دع الناس إذ طالما أتعبوك
وأد إلى الله وجه الأمل

ولا تطلب الرزق من طالبيه
واطلبه ممن به قد كفل

 

[جاروط]

قالوا:

قال البحتري :
ما أضعف الإنسان لولا قوة
في رأيه وأصالة في لبه

من لا يقوم بشكر نعمة خله
فمتى يقوم بشكر نعمة ربه

 

[LioN KinG]

الخضوع لغير الله مذله شكرا لك علي هذا الطرح الرائع ونورت منتدي الغابة العربية

 

[جاروط]

لك الود الخالص
و فائق الاحترام
أملي ان أكون عند حسن ظنكم

حفظك الله ♥

 

[جاروط]

قال العلماء:
إن أراد القارىء بالإسرار بعد الرياء فهو أفضل في حق من يخاف ذلك، فإن لم يخف الرياء فالجهر أفضل بشرط أن لا يؤذي غيره، من مصلّ أو نائم أو غيرهما.

 

[جاروط]

قال علي كرم الله وجهه:

أقل الناس قيمة أقلهم علما.

 

[جاروط]

قيل:
العلم درك حقائق الأشياء مسموعا ومعقولا.

 

[همس الروح]

أنا أقول

كن كالنجم الساطع لا يقبل الافول

سلمت أناملك على الموضوع

 

[جاروط]

أنا أقول

كن كالنجم الساطع لا يقبل الافول

سلمت أناملك على الموضوع

تسلمي غاليتي

اسعدني حرفك

ودي و احترامي

حفظك الله

 

[ألحان]

قال الشافعي:
قد ماتَ قومٌ وما ماتتْ مكارمهم
وعاش قومٌ وهم بالناس أموات

 

[ألحان]

يأتي على أهلِ الحق لحظةٌ يظنون فيها أنّهم مجانين، من فرطِ الوقاحة والثقة التي يتحدّث بها أهل الباطل.
- مصطفى محمود -

 

[ألحان]

وتشاءُ أنت من البشائر قطرةً
ويشاءُ ربُك أن يُغيثك بالمطر
وتشاءُ انت من الأماني نجمةً
ويشاءُ ربُك أن يُناولك القمر

-غازي القصيبي رحمه الله -

 

[جنة المنتدى]

قالوا
لنا في فراق الأحبة وجعاً لا يزول
وألم لا ينتهي.
الفراق هو الموت الصغير.
ما لذة الحياة بعد فقدان الأحبة.

-

أهلا ومرحبا بك فى منتدانا الجميل
كل الشكر والتقدير

-​

 

[جاروط]

قالوا:
ــــــــــ
قال أبي نواس:

عجبت من إبليس في لعنته
وخبث ما أظهر من نيته
تاه على آدم في سجدته
فصار قواداً لذريته

 

[جاروط]

قالوا:
ـــــــــــ

يا ساهراً يرنو بعيني راقد
ومشاهداً للأمر غير مشاهد

تصل الذنوب إلى الذنوب وترتجي
درك الجنان بها وفوز العابد

أنسيت أن الله أخرج آدماً
منها إلى الدنيا بذنب واحد

 

[جاروط]

قالوا:
ــــــــــــ
قال ابن الرومي:

أمن ضيق مثوى المرء في بطن أمه
إلى ضيق مثواه من القبر يسلم
ولم يلق بين الضيق والضيق فسحة
أبى ذاك أن الله بالعبد أرحم

 

[جاروط]

قالوا:
ــــــــــــــ
توكل على الله في النائبات
ولا تبغ فيها سواه بديلا
وثق بجميل صنيع الإله
فما عوَّد الله إلا جميلا

 

[جاروط]

قالوا:
ـــــــــ

لما مات ذر الهمداني جاء أبوه، فوجده ميتا وكان موته فجأة، وعياله يبكون عليه فقال:
ما لكم، والله ما ظلمناه ولا قهرناه ولا ذهب لنا بحق ولا أصابنا فيه، ما أخطأ من كان قبلنا في مثله.
ولما وضعه في حفرته قال:
رحمك الله يا بني وجعل أجري فيك لك، والله ما بكيت عليك وإنما بكيت لك، فو الله لقد كنت بي بارا ولي نافعا وكنت لك محبا وما بي إليك من وحشة وما بي إلى أحد غير الله من فاقة، وما ذهبت لنا بعزة وما أبقيت لنا من ذل، ولقد شغلنا الحزن لك عن الحزن عليك، يا ذر لولا هول المطلع لتمنيت ما صرت إليه، فليت شعري ماذا قلت وماذا قيل لك، ثم رفع رأسه إلى السماء وقال:
اللهم إنك وعدت الصابرين على المصيبة ثوابك ورحمتك، اللهم وقد وهبت ما جعلت لي من الأجر إلى ذر صلة مني فلا تحرمني ولا تعرفه قبيحا وتجاوز عنه، فإنك رحيم بي وبه، اللهم قد وهبت لك إساءته لي فهب لي إساءته إليك، فإنك أجود مني وأكرم. اللهم إنك قد جعلت لك عليه حقا وجعلت لي عليه حقا قرنته بحقك، فقلت:
( اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ)
اللهم إني قد غفرت له ما قصر فيه من حقي، فاغفر له ما قصر فيه من حقك، فإنك أولى بالجود والكرم. فلما أراد الإنصراف قال:
يا ذر قد انصرفنا وتركناك ولو أقمنا عندك ما نفعناك.

 

[جاروط]

قالوا:
ـــــــــ

الزبير قال:
قامت عائشة بعدما دفن أبوها أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه، فقالت:
نضّر الله وجهك، وشكر صالح سعيك، فقد كنت للدنيا مذلّا بإدبارك عنها، وللآخرة معزا بإقبالك عليها، ولئن كان رزؤك أعظم المصائب بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكبر الأحداث بعده، فإن كتاب الله تعالى قد وعدنا بالثواب على الصبر في المصيبة، وأنا تابعة له في الصبر، فأقول إنا لله وإنا إليه راجعون، ومستعيضة بأكثر الاستغفار لك، فسلام الله عليك، توديع غير قالية لحياتك، ولا رازئة على القضاء فيك.