لا تغريد يزهر له النرجس
الشاعر الرائع، رضا التركي،
كلماتك شلال من وجدٍ صادق،
تنساب في النفس قبل العين،
تسكن الأرواح قبل الصفحات،
وتزرع في القلب شوقًا لا يُطفأ.
قرأت نصك، فوجدتُ بين سطوره
بحرًا طويلًا من الحنين،
رغم الألم والفقد،
لكنه بحرٌ يروي القلب
ويعلمه كيف يتحمّل الغياب
وينصت لصوت الذكرى
كما يُصغي الورق لندى الصباح.
يا من نسجتَ الحنين بحرفك،
وجعلت الألم حكايةً مشبوبة بالروح،
لقد أوقفت الزمن عند أبواب شعورنا،
وأيقظت فينا لحظة التأمل،
حين تصبح الدموع عطرًا،
والغياب حضورًا،
والفقد احتفاءً بالذكرى.
أحسنت أن أتيت بالقلب إلى الساحة،
فكل كلمة منك نبضة،
وكل جملة سقف من السماء،
والسطر الأخير صدى لا يُنسى،
يبقى فينا طويلًا… كبحرٍ بلا قرار.
دمت مبدعًا،
يا من تجعل الحروف مأوى للأرواح،
وشرفًا لمن عاش بين نصوصك،
فتظل كلماتك نافذةً نطل منها على الج
مال،
وعطرًا يملأ الغابة بأكملها.
كلماتك شلال من وجدٍ صادق،
تنساب في النفس قبل العين،
تسكن الأرواح قبل الصفحات،
وتزرع في القلب شوقًا لا يُطفأ.
قرأت نصك، فوجدتُ بين سطوره
بحرًا طويلًا من الحنين،
رغم الألم والفقد،
لكنه بحرٌ يروي القلب
ويعلمه كيف يتحمّل الغياب
وينصت لصوت الذكرى
كما يُصغي الورق لندى الصباح.
يا من نسجتَ الحنين بحرفك،
وجعلت الألم حكايةً مشبوبة بالروح،
لقد أوقفت الزمن عند أبواب شعورنا،
وأيقظت فينا لحظة التأمل،
حين تصبح الدموع عطرًا،
والغياب حضورًا،
والفقد احتفاءً بالذكرى.
أحسنت أن أتيت بالقلب إلى الساحة،
فكل كلمة منك نبضة،
وكل جملة سقف من السماء،
والسطر الأخير صدى لا يُنسى،
يبقى فينا طويلًا… كبحرٍ بلا قرار.
دمت مبدعًا،
يا من تجعل الحروف مأوى للأرواح،
وشرفًا لمن عاش بين نصوصك،
فتظل كلماتك نافذةً نطل منها على الج
مال،
وعطرًا يملأ الغابة بأكملها.
Comment


ونظم رفيع جداً
وأبيات تفيض إحساساً ورقة
والمعاني تصيب العين بحرقة
ما أروعك شاعرنا الأصيل
رضا التركي
تستحق على هذا النشر الفاخر
ألف وردة ووردة