مقهــــى الحـــبُ ..🎶☕️

[ود.]

الخيبة التي نظن أننا نسيناها،
تعود بعد زمن على هيئة بكاء بلا سبب أو ضيق أو حزن أو وحشة بلا توقيت‏النسيان لا يأتي كاملا ابدًا.........

 

[ود.]

كان احدنا اجبنُ من ان يقول للآخر انتهينا وهذا فراقٌ بيننا ،
هكذا كنا في مدّ وجزر نغيب ونعود الى ان انطفئ كل شيء ومابقي سوى الاعتياد ،
الاعتياد الذي يخيفك فقدانه اكثر مما يفعل الحب

 

[جنون عآبثهة]

-

تعال حتى في المنامِ زورني

ففي هذا الليلُ،

يتألّق حزني، وينتظرُك.

أنت فرحته الوحيدة.

هذا ليس منشور

بل نداء استغاثة

 

[رومانز]

لا زال وجهك أجمل كوب قهوة صنعتيه لي
صباح لقاء
وما زالت جرعة الإدمان هي هدفي
كلّما احتسيت كافيين يدكِ

 

[بحــ عاشقه ـــة]

.

تحاولُ جاهداة أن تواري سوأتها!
ان تخفي حزنها.. آن تمثل ابتسامتها
كلاً منا له جروح غائرة
ماذا ان تعانقنا بدلا من آن نتصافح

وماذا إن عزينا بعضنا
بدلاً من آن نخفي ذاتنا ونبعد اعيننا
كي لا تنكشف مشاعرنا

ويخيل لي

آن احدنا يمضي ماسكاً قلبه في يده
والاخر يخبء جرحه نازفاً ملتهباً

ماذا لو ... في مقهى الحب
كنا
الحنية المباغته
والاهزوجة الغناء ...
وصوت الخلود ... والأمل
في نهاية نفق مؤلم مسدود
ايتها الرحابه ... في خاصرة الربابة
ايتها الضحكة الهاربة من كومة حزن
اسقطي في فنجان قهوتنا
دعينا نرتشف الـ قهقهة

..

 

[ود.]

وقد يكون الوطن
مساحة صغيرهةجداً
حدودها حضنك …

ثم حياة غادره

 

[رومانز]

أعترف
بأنَّ مشاركاتكم في مقهى الحب
أعقدُ من ذيل الضب !
رتبتها بملف باسم أحجار كريمة
كي أحاول أن أتعلم منها .
،،
،
لـــ رواد المقهى
قهوتكم لهذا المساء
تفضلوو

 

[بحــ عاشقه ـــة]

‏ضجيج المرتادين
لم يمحي اثر غيابك
كل يوم وشوق القلب يزيدني حنيناََ
قد يجبر الله إفتقادي لك
بفنجان قهوة لا اكثر


.

.

 

[ود.]

عن لسانها ساقول
:::


ولا أرجو سوى أن أتعافى بشكلٍ كامل من كل ما مرّني من سوء،
أن تُمحى الأيام السيئة من ذاكرتي تمامًا،
و أن أُعوض بأيامٍ لا أجد بها حزنًا ولا ضيق،
أن أُجبر فيها كثيرًا كأنني لم أنكسر أبدًا

 

[جنون عآبثهة]

-

مايحدث الآن سكون في الصدر .!


تعرض لشىء من البعثرة


ربما بعثرة الحنين المعتادة


و هي تقترب مع اطراف السهر.!

 

[رومانز]

اني فوضوي في الحب
اعرابي
اتلو حنيني ...
اتعبتك احزاني التاريخية ؟؟
شظف الذكرى
إرهاصات أنيني ...
رصيفي ضيق
حذائي ضيق
رصيفي حذائي
تجيش بداخلي
ذكرياتي
كانها جماعات
من قطاع الطرق
تلقيني من عطش اللحظة
الى لهيب ظنوني,
،
هلوسة أعترافات
مع
فنجان قهوة
في مقهى الحب
أجلس وحيداً.

 

[ود.]

أحاول في كل ليلة أن أبدو طبيعيًا، أن أهزم مشاعري،
أن أتجاهل هذا القلب،
أحاول أن أكون قويًا أمام هذه النفس التي لا تهدأ مهما فعلت.

 

[جنون عآبثهة]

-

‏أقبل المساء سأسكبُ

صوتك في فنجان الغروب

وأتأملُّ مجيئك على أجنحة الليل

كصيف أخضر..،

 

[ود.]

هذول أحنة
مشت دنيانة بالمگلوب والتمت علينة حروب
وأنسدت دروب وبوب لاچن أبد ما طحنة
هذول أحنة
سُمر سحنة ورد جوري إذا فحنة

 

[هدوء]

وما حسبت اني حين اشتاق .. يخجلني البوح..
وحين اضع نفسي في مكان كان يوما
موعد لقاء لم يكتمل .. رغم اننا التقينا ..!
في مثل هذا الوقت :
كنت هنا نفس المكان نفس المنضدة ،،
اختلفتالوجوه /
واكواب القهوة /
وأنا ./
علمني رحيلك أن السكوت لم يصنع من ذهب .. ..
فالهدوء المصطنع

قد يكون يوما ما
بوح قاتل .؟​

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..


ايتها الصباحات ( الأنيقة )
احتضنيني ... وقبليني ... وطوقيني
وعلى الاريكة هنا قابليني ...
حاكيني ... طبطبيني .. وبلسميني
واخبريني ... راشقيني فكراً ...
وبالأحاديث جاذبيني... جاوبيني...
لنبتسم .. انا وانا ونحنُ نحتسي قهوة
بمذاق ( بــحة )

واغني لك ...

صبي يا قهوتي من حنيني صبي
وفي ضواحي روحي يا فتنه اطربي


اتدرين يا قهوتي ماذا جرى ..؟
سلب روحي شوقي الداخلي المختبي

غادرني النعاس باكراً وودعني ...!
وجعلني في السماء كالطائر الازغبي

راشقيني يا قهوتي فكراً وشعوراً
كوني لي مؤنستي وانيستي لا تغربي


..

..

 

[رضا التركي]

أيها النادل
استدعاني الحنين
وتعرف نوع القهوة التي أريد
ولكن هذه المرة
لا تضع بها حبة سكر
أما يكفي مرورها بين يدي القمر!!!؟؟

 

[بحــ عاشقه ـــة]

.

سكون عارم في صدري
كان جوابًا مقنعًا
بأنك ما عدت صالحًا لمجاراة
كل شيء يحدث.
فقط اجلس وارتشف ( قهوتك )
كنا مع الحنين احترق
ودعهم يقولون مابال البن
رائحته احترق

.

.

 

[جنون عآبثهة]

-

وعندما وعيت..

عاهدت نفسي!
‏
لا معارك بلا جدوى

‏لا خصوم لا يستحقون

‏لا صداقات مرهقة

‏ولا شيء غير السلام و اقل الكلام

مع التعساء والبليدين

‏وعندها وجدت..

‏سِعة في الروح والحب والحياة،

و بَسطة في القلب والوقت والأيام

 

[هدوء]

أكبر خيبة قد تجعل القلب يهرم مبكرًا من الوجع ،
أن يُغتاال الحب في أرض من لا ينبض بك ولاتنبض به.
مازال القدر أعمى ،،
يحرمني منك في عتمة اللياالي ،
ويلقي بي وحيد ،​

في مقهى عتيق يوما ماكان يزهو
بوجود الحاضرين،،
واليوم كساحل ذكريات ممتلئ بالأرق ..