وجه الموت ( مشاركتي في المسابقه

[آيہلا]

انتي محد فرشك
@رضا التركي كفو لا تديها تقييم
عشان تعرف مره ثانية تخلينا على نار
نطالب بالفصل الخامس نطالب بالفصل الخامس


صدمة عمر الصراحة بس ما احب خليل
تتوقعون يكون هو منجد ولا شبيه له

عندك يوم لو ما نزلتي الفصل الخامس
بتعاون مع جليلة ونجي ندوسك

شو يعني فرشك نحنا عندنا الفراش بطانيه ههههههه

رح يكون الفصل الخامس صاعقه كله اكشن على مصاصين دماء هههههههه ورح دخل رضا فيه ان مابعت تقييم

 

[آيہلا]

الفصل الخاامس



في حين كانت ميس ووسيم يراودها الخوف من تلك الأسئلة التي تراودهما حول عودة خليل
المفاجأة وما الذي حدث في ماضيه

دقّ الباب بوحشية ليبدو على ملامح خليل أنه خائف حدّ الذرع

هنا دقائق قليلة حتى كسر الباب ودخل للبيت عصابة التاكوندو برئاسة فتاه تخفي ملامح وجهها

خليل في هلع يصرخ قلت لكم لا أريد أن أموت لا أريد أن أموت ....

وسيم في ذهول
ميس : ترتجف خوفا


تقترب العصابه من خليل والتي تتكون من فتاه وأربعة شبان
ميس تعود للوراء بذكرياتها

انه هو نعم هو ذاك الشاب الأسود .. وسيم انه هو ذاك الشاب الأسود الذي يعمل لدى تلك
السيدة المخيفه في الماضي التي تدعى جليله ياولدي نعم هو تذكرته

وسيم ينظر بغضب وشجاعه لهم مقتربا يخفي والده وراء ظهره


من أنتم ؟؟؟
ماذا تريدون ؟؟؟

لماذا نقش على أيديكم تاكوندوا وأنا من ذاك المركز الذي يعلمنا كيف تكون القيم والشجاعه
لكن لم أشاهكم مسبقا ؟؟؟؟

نظر للفتاه الملثمه وحاول أن يكلمها لكنها أشارت للرجل الأسود
بأن يحضروا خليل لأنهم سيرحلون وأنهم سيكتفون بخليل ولن يقتربوا من الأم والأبن


هنا وسيم شاهد الرجل الأسود يقترب ليسحب خليل
فركله بقوة على الأرض مدافعا عن والده الذي أصيب بالخوف والهلع

أندفع الشبان الى وسيم ووالده كي يمسكان بهما
لكن كان وسيم يقاوم بشراسه فهو المميز الحاصل على الدرجة الأولى في التاكوندوا

لتمسك بوالدة وسيم تلك الشابه وتضع على رقبتها سكين دون أن تتكلم

هنا أصيب وسيم بالهلع

لكن تعجب من عدم كلام الفتاه معه فحاول أن يعرف السبب في عدم حديثها

الشاب الأسود يقول لغضب أن أردت أن تفقد والدتك تقاوم

نحن نريد هذا الرجل وكفى

فجأة وبدون سابق أنذار دخل ثلاثة شبان منهم ما يدعى شاكي ذاك الذي حاول في البدايه
الدخول للمنزل وكان يسبب للعائله الذعر

أجتمعوا في منزل وسيم وميس مع بعضهما

شاكي : هههههه يضحك بسخريه من سفيان
ليقترب الشاب الأسود من شاكي بغضب يضع رأسه عند رأسه قائلا له : جاءت اللحظة الحاسمه
وأخيرا ألتقيتك

مازالت ميس بين يدي الفتاه والسكين على رقبتها
وشاكي بوجه سفيان الشاب الأسود
والشبان يحاوطون خليل

العصابة التي دخلت للبيت لانعلم ماذا يريدون
ولكن كأنهم على معرفة بعصابة التاكوندوا وبينهم غضب شديد


وسيم كل الذي يراوده كيف ينقذ والدته من الفتاه المتلثمه
ولماذا صامته تلك الفتاه


وفجأة لفت نظره تلك الأسواره التي كانت ترتيدها حنين كل لقاء والتي كانت تتميز بها
ليصاب بذهول

قائلا بصوت مرتفع ماذا
الأسواره نعم الأسواره

كيف ؟؟؟؟
ينظر بتمعن لعيناي الفتاه وعيناها تشعان غضبا يحاول التمعن بها

قائلا هل هل
لا لا ماذا أهذي تشابه تشابه


في هذه الأثناء سمعوا صوت سيارات الشرطة قادمه ليتركوا كل شيء حتى خليل وميس
كل شيء ويهربوا


وهم خارجين

سفيان الشاب الأسود .. سنعود ياخليل
لاتقلق لن نتركك

شاكي يضحك لن تجده لأنه سيكن بحوزتي

تفرق الجميع خوفا من الشرطه

ميس : على الارض مذعوره
وسيم يهدأ بوالدته ويحتضنها ناظرا الى خليل بقسوة وغضب تملؤه التساؤلات

خليل يجلس بتنهد ويداه على رأسه


ياترى هل تفاقمت الأمور في منزل ميس ووسيم أم سيكن هناك مخرج
وماقصة عصابة شاكي
من هي الفتاه
وما القصة من وراء خليل والكل يطالبه

تاااابعوني

​

 

[روفي]

اخر شي يطلع انهم يبون كليته
صدقوني السوسة ذي هي نفسها حنين
حموت لو طلعت اخته اخر شيلالا صدقوني
مش اخته والا حرمي عذراء من برج خليفة
بس واضح الشر بدمها يمكن تقرب لي

لو عندي عصابة كان أول شخص استهدفته هو انتي
بإنتظار الفصل السادس

 

[آيہلا]

الفصل السادس


بعد أن سمعت عصابة شاكي صوت سيارات الشرطة ومثلهم عصابة التاكوندوا

فروا من البيت وكل منهم يحمل الحقد للآخر تاااركين خليل وزوجته وأبنه وسيم في رعب شديد

تملىء وسيم التساؤلات حول تلك الأسواره التي لاترتديها الا حبيبته التي قد ميزها من نقش حرف
اسمه عليها

خليل في حرج من عائلته

ميس : أغمي عليها ونقلها خليل ووسيم الى السرير ليغضب وسيم على والده قائلا : أخرج من
هنا أنت من ؟؟؟

لماذا عدت وجلبت لنا كل هذا الكم الهائل من الهلع ؟؟

خليل في حسرة مضطر لكشف الحقائق : حسنا وسيم سأخبرك بالحقيقه كامله ..لم يعد بأمكاني

التهرب أكثر بأخفائها . لكن دعنا الآن نهتم بوالدتك وصحتها

ونغلق باب البيت لكي تكف نظرات الجيران عنا ويرحلوا لبيوتهم

بالأضافه أن الشرطه باب المنزل تنتظر منا الخروج وأخبارهم بما يحدث

وسيم : ماذا سنخبرهم غير الحقيقه
خليل : لا لا أرجوك أنتظر لتعلم الحقيقه وحينها افعل ماذا تريد الآن لا يمكنك اخبارهم بشيء


وسيم : لماذا لا أخبرهم

خليل : دعني أهتم بهم وستعلم كل شيء عند رحيلهم

الشرطي يصرخ : مابكم الا يوجد أحد نكلمه

خليل : حضرت الشرطي تفضل

الشرطي : جاءنا بلاغ من الجيران أن أناس هجموا عليكم وأنكم بخطر

خليل : لا لا الأمر ليس كذلك .. هو فقط سوء تفاهم وكانوا يحتاجون لمبلغ من المال كنا قد

أخذناه سابقا وأعدناه لهم ..

ينظر الشرطي لوسيم : وانت يبدوا أن هناك ماتقوله

ينظر خليل وتعابير القلق على وجهه الى وسيم

ليتمعن وسيم بوجه خليل القلق , ثم يقول كما قال والدي لايوجد شيء

استأذن الشرطي منهما وغادر ..قائلا أن احتجتما شيء فأطلبا الرقم الداخلي للمركز

0067435879090-

خليل : شكرا لك

وسيم بمجرد أن رحل الشرطي أقفل باب المنزل الذي بالكاد باب البيت أستطاعا اقفاله

من هول الدمار الذي بات يحويه ..

ليهاجم خليل .. هيا أخبرني ما الأمر كل شيء

حسنا تعال معي الى مكان في البيت تضمن أن لاتسمعنا فيه والدتك

لماذا لاتريد والدتي

خليل : ستفهم كل شيء .. فقط أستمع لي

ذهب وسيم مصطحبا خليل الى غرفة العصافير أعلى بيتهم والتي يشعر فيها بأمان

قائلا لخليل

حسنا هنا لا أحد يستطيع سماعنا تكلم

لماذا كنت مختفيا طول هذه الفتره وما الذي يربطك بالعصابه وماسر شاكي والتاكوندوا

هل تلك الفتاه تعرفها ...؟؟؟ أخبرني بكل شيء

خليل : دون أن يلفظ كلمه واحده وقف وجها لوجه أمام خليل ومسك بيده وجهه وبدأ يسحب

مايبدوا انه قناع حتى تختفي معالم خليل ليجد وجها فيه علامات حروق وغريبا عن وسيم لايعرفه

صدم وسيم لما يرى ولا يستطيع الا التحديق بخليل الذي يبدوا أن اسمه مزيفا كوجهه

خليل : متمعن بتفاصيل وجه وسيم الحائر مبتسم له

قائلا : لاتقلق سأخبرك بكل شيء ياصغير فقط أستمع لي

وسيم لايستطيع الكلام فقط مستمع


خليل : كنت قبل سنوات من الآن أنا ووالدك خليل من أعز الاصدقاء ,كنت اعمل في مجال

الأمن العام للدوله , وكان والدك هو الصديق الوحيد لي

كان يعمل على سيارة تاكسي كسائق وكل احلامه ان يراك من المتفوقين في الدراسه

يخطط لك ولوالدتك الى أن أتت تلك الليله المشؤومه

وسيم فقط يستمع بصمت .... كنت تعاني من حرارة مرتفعه حيث اتصل بي والدك أن سيارته

لاتحوي ما يكفيها من البنزين وانه لن يستطيع ايصالك للمشفى في الوقت المائم

فقلت له أني سأنتظرك في وسط الطريق لأعطيه سيارتي يكمل بها الى المشفى وفعلا جائني

مسرعا وكله خوف عليك وكانت معه والدتك

وفجأة كان الجو ماطر وبارد جدا كنت أقف بجانب الرصيف أنتظره حين رأيت سيارته قادمه

وفجأة وبدون سابق أنذار رأيت فتاه تدفع بنفسها امام سيارة والدك ..تعجبت لكن رأيت

ثلاثة شبان يختبئون وراء ذاك العامود حتى لايظهران فعلمت ان هناك مكيده .. أقفلت اضواء السيارة

ونظرت لأعلم ماذا يجري

فوجئت بوالدك يحاول مساعدتها وأذ بالشبان يصعدون للسيارة ويسرقونها

كنت لا أعلم هل الحق بهم ام أكمل سيري لأنقذ والدك والفتاه

فعلا ذهبت لوالدك وقبل أن أصله في بضع دقائق قامت الفتاه بطعنه والهرب بسرعه

لم استطع الأمساك بها

خليل لم يكن يريد الا أن ألحق بالسيارة وانقذك ذاكرا كلمة عصابه

وعندما طلبت منه الصمت كي لاينزف أكثر قال في الجبل الشمالي عصابة التاكوندوا

ولدي زوجتي .. ودخل في غيبوبه

لأرى الفتاه في سيارة لونها أحمر حاولت اللحاق بها على قدر المستطاع علي أستطيع أن أنقذكما

وفعلا لم تنتبه لي وذهبت الى الجبل الشمالي كما قال والدك


هناك لم أستطع ان اكمل في سيارتي خوف من أن أكشف فقررت أن أكمل سيرا على الأقدام

وصلت الى باب كبير أسود أختبئت خلف صخرة كبيره

فتلك الفتاه شاهدتها امام الباب وكأنها تنتظر


يااااترى ماذا يوجد في البارت الساااابع من أثاره في تفاصيل خليل وصديقه



تااابعوني

​

 

[روفي]

@رضا التركي حدد الوقت
والمكان ونقضي عليها

مقدر اتوقع شي بدي التكملة
انتظرككك

 

[آيہلا]

@روفي
@رضا التركي

رح ادخلكم بالجزء الأخير واطلعكم زومبي ههههه​

 

[آيہلا]

الفصل السااابع



الجو ماطر باردٌ حدّ ألم المفاصل
ملابسي مبتله وأنا أنتظر كيف ستدخل الفتاه الباب المؤصد بقوة

المكان مخيف والجو مرعب
فجأة صرخت ببضع كلمات ( حدد أنت موتٌ أم حياه
وفتح الباب فجأة

لم أرى جيدا وجوه من خلف الباب ..لكن المنظر لايوحي بأمان
دخلت الفتاه واغلق الباب خلفها بقوة

بتُ أفكر كيف لي بالدخول وانا لا اعلم ما يوجد هناك ..؟!

حاولت الاقتراب علي أجد إجابة لسؤالي .. وأنا أقترب من خلف
السور الكبير وجدت مدخلا صغيرا مغطى بأعشاب ومغلق بصخره

حاولت ان اكتشف ما هناك ..كنت متعبا جدا ..وملابسي مبلله
أشعر بالعجز لكن صورة والدك لاتفارق مخيلتي
تشعرني بالقوة وانه يجب أن أكمل ما اؤتمنت عليه ..

حاولت أن أبعد الصخره لكن للاسف كبيره ولم استطع
فجأة رأيت من بعيد ضوء قادم وكأنه ضوء سيارة ..اختبأت
مجداا وانا أراقب ما الذي يجري

فعلا سيارة فيها شبان وعلى اكتافهم شيء ما يتحرك وكأنه يحاول الفرار

لم اعلم لما شعرت بالخوف ..بدأت التساؤلات تملأ فكري
أين انا ومالذي يجري ..؟

فجأة تحركت الصخره بمجرد اقترابهم منها وكأنه فتحت بشيء
ودخلوا
لكن لم تغلق تلك الصخره

فركضت مسرعا بحذر علي استطيع الدخول

فعلا كأنه نفق نظرت لأجده ذوو سرداب طويل فيه الكثير
من الفتحات الدائريه المظلمه

دخلت وجازفت وكنت لا آبه الا أن اكتشف مايحدث
وانا احاول اللحاق بالشبان وكأنهم وضعوا شيئا وعادوا الى الوراء

لم أعرف حينها ما العمل حاولت ان اختبىء لأتوارى خلف
فتحة سوداء

مروا من بجانبي لكن الحمد لله لم ينتبه احدهم لي فكان الظلام
حالك ..
وفجأة اغلقت الصخره
سرت الى الامام في ظلمه وانا لا اعلم الى اين اذهب
لكن اتبع اصوات اسمعها في أذني

رويدا رويدا .. والرعب في قلبي
لحظة ماهذا يا العي قلت في نفسي من هول ما رأيت

كأنه مختبر مليء بالأجهزة لكن كاذا يفعلون بمحتبر كبير تحت
الارض بهكذا مكان

حاولت التقدم اكثر
لاشاهد ذاك الذي كان قد لفوه بقماش بأبيض ملقى على الارض
قدم رجلان حينها مخيفان

احدهما قال للآخر هذا هو خليل لم يقتلوه يحتاجون وجهه في
عملياتهم القادمه

طلبت منها المديره أن نضعه في زجاج الاختبار

لم افهم حينها ما الذي كان يجري فقط كل ما رأيت هو بضع شباب يصرخون كيف دخل الى هنا

لأجد نفسي مقيدا في سلاسل من حديد
وبجانبي والدك الذي كان يعاني من عدة كدمات في جسده

حاولت الصراخ السؤال اين انا ومن هم

لكن عبثا لم يستجب لي أحدا منهم لحين تلك الساعة التي قدمت
فيها ..

صمت خليل وتنهد بحسره
وسبم اكمل من التي قدمت

انها هي رئيسة العصابه او مديرة المختبر كيفما تحب اوصفها
لكن عندما جاءت بوجهها العابس المخيف
نظرت لي بعينان حادتان وتبسمت بسخريه


من هي اكمل من ما اسمها ماذا حدث لاتصمت اكمل
.
.

حسنا اعزائي ماذا سيحدث ومن هي تلك السيدة
وما ذاك المختبر ؟؟


تابعوووني​

 

[روفي]

مافي تقاييم عشان مره ثانية تعرفي كيف توقفي بالوسط اخذك الرادار الحين كعقاب؟

ما ينفع تنزلين بارت كل دقيقتين؟
بنصرع لو كانت حنين هي نفسها مديرة المختبر كل شي يدل على انها هي المديرة

انتظر جديدك

 

[آيہلا]

قصة جميلة
يعطيكي الف العافية

الله يعافيكي تسلمي

 

[آيہلا]

البارت الأخير



عندما وجد خليل نفسه مقيدا بسلاسل وبجانبه صديقه والد وسيم الذي تم أختطافه بعدما
سرقوا ولده وزوجته

شعر برهبه كبيره وخوف خاصه أن العصابه جميعها كانت في القبو بالأضافة الى رئيسة العصابه

جليله

جليله : ها ما تفعل هنا ياخليل ؟؟

خليل : أنتي التي يجب أن تخبرينا بكل مايجري هنا


ضاحكه بسخريه ... تريد أن تعلم مالذي يجري هنا

حسنا سأخبرك مادمت ستتحلل في ذاك الوعاء الكيميائي وتتحول جثتك الى
مهترئه ههههه


حنييين بصوت مرتفع ..

قدمت الفتاه ويبدو ملامح الخوف على وجهها نعم سيدتي

اقتربي

هاته حنين التي كانت حبيبة وسيم أتذكرها يا خليل

مكمله هاتي السوار وأخدت السوار الموجود في يدها والتي فيه كانت سماعة تكاد
ترى بالعين المجرده

متابعه حسنا هذه السوار من وسيم وأنا أضع فيها جهاز تنويم مغناطيسي بالأضافه الى جهاز
متابعه كل أفراد العصابه يرتدون في أعناقهم سلاسل أو أسوار كهاته

خليل : ما السبب لما لما كل هذا

حسنا ياخليل نحن منظمة تنظيميه من قبل شركة ( QAS) العالميه

هي في ظاهرها شركة طبيه لصناعة الأدويه .. لكن نحن في حقيقة الأمر نختار كادر من

الشبان ذوو كفاءه نجندهم في عصابتنا لنحتل من خلالهم العالم

نحن نعمل على تنويم الشبان ذهنيا لنلغي عمل وظائفهم الدماغيه ونسيطر على أفعالهم

حتى يكونوا فقط تحت أوامرنا ينفذوا كل مانريد


خليل تنويم ذهني
والمختبر والأشخاص المحجوزين دواخل تلك العلب


جليله : أستنساخ ..

خليل كيف ؟؟؟

جليله نعمل على أستنساخ بشري وسحب الطاقه من الأجسام وأيصالها بمسوخنا

حتى ننشأ جيل مستنسخ يقوم بتدمير العالم ويسهل علينا السيطره عليه هههههه ضاحكة بسخريه


خليل :
حنين ما مهتمها
عائلة وسيم ابوه وامه


والد وسيم قد كشف مقرنا السري عندما كان يوصل أحد افراد العصابه الهاربين من الشرطه

فكان علينا افتعال تمثيليه للسيطره عليه
وفي تلك الليله الماطره استطعنا أن نمسك به وأخذ زوجته وابنه أيضا

لكن استطاع سرقة المصل من مقرنا ولم نستطع أن نسترجعه منه فكان شرطه أن نعيد ابنه
وزوجته الى المنزل حتى يعطينا المصل الذي من خلاله نستطيع أن نسلب العقل البشري وظائفه

لكن عندما أعدناهم الى منزلهم لم يعطينا شيء لذلك أضطرنا الى تعذيبه بشده

ومازال في حوزتنا الى الآن ضاحكه وقد صنعنا من وجهه عدة وجوه على آلاتنا ليبدو كما الانسان البشري
لايميزه الا من يملك دهاء كبير

ضاحكه كما صنعنا من وجهك أيضا ياخليل عدة وجوه لتساعدنا في السطو الليله على البنوك المركزيه
فتصور الكاميرات الداخليه وجهك لتكن مطالبا أيضا لأمن الدوله هههههه


خليل تبا لكم تبا

أما حنين متابعه جليله فهي أبنة زوجي من امرأة أخرى وقد كانت سيئة الطباع معي بالأضافه الى
سماعها لمكالمتي مع الشركة الأم وكشف ما لم يجب عليها التدخل به

فقمنا بتنوميها ذهنيا لتسطتع فعل كل مانريد
لكن حبيبها وسيم الغبي يسيطر على قلبها فكان صعبا علينا السيطره التامه عليها فكان هناك نقاط ضعف

خليل : هذه جريمه خارجه عن العقل البشري وتصديقها أنتي مجرمه جليله سيعاقبك القانون

هههه تضحك جليله القانون ههههه
الآن شاكي بأتجاه منزل وسيم سيقتل الأم والأبن ويحضر المصل الذي اكتشفنا ان والدته تحتفظ به
في غرفة ابنها على السطح

لتهجم حنين على جليله وتحاول الأمساك بها والسيطره عليها
مصوبه الى رأس جليله مسدس تهدد كل من يقترب أنها ستقوم بقتلها



الكل يعود للخلف بحذر
تطلب حنين من العصابه فك قيد خليل ووالد وسيم المنهك بشده ليستجيبو لطلبها مرغمين

جليله تبا لك ماذا تفعلين

حنين : أنا لم أنم مغناطيسيا ولا ذهنيا يا جليله أنا كنت فقط أمثل ماذا تريدين مضطره كي أستطيع
أن أتعاون مع امن الدوله


ففي تلك الليله التي كنتي تحاولين التحكم في ذهني
قابلت وسيم صدفه وكنت عدائيه معه وهجمت عليه بقسوه ..كنت غريبه جدا وكان يملك من القوة مايجعله
يتغلب علي ليسقط الأسوار من يدي ونكتشف جهاز التسنط والتحكم الذهني بعد اخذه للممختبر


ومنذ ذاك اليوم ونحن مع رجال الأمن نحاول العثور على رأس الحيه ياجليله

وبما أنك تتابعين كل شيء من خلال الأسوار قررنا أن نتقن التمثيليه والتظاهر أننا اعداء وأننا لانفهم شيء


والآن رجال الشرطه في كل مكان

وسيحاسبك القانون بأسم الحق
فجأة دخل رجل الشرطه وحاصروا العصابه وأطلقوا سراح الشبان المساكين بعد خضوعهم لعلاج أستشفائي


ليعود وسيم الى بيته وحبيبته ووالده بعد غياب أعوام وصديقه خليل

تتفاجىء والدة وسيم بكل ماعلمت به لتعانق زوجها وولدها وهي تبكي بشدة فرحا


تعود رويدا الحياة الى طبيعتها وكل الى عمله
وينضم كل من حنين ووسيم الى أمن الدوله لحماية الأفراد


يبتدأ والد وسيم وزوجته التي عادت الى أهلها بعدما أعطوها حقها في الميراث بالسفر وقضاء
أجازات ممتعه حول العالم


هنا أحبائي دوما بعد الظلام نور



دمتم كما تحبون​

 

[آيہلا]

@روفي
@رضا التركي

هون خلصت الحكايه اتمنى تعجبكم وبالتوفيق للجميع ​

 

[روفي]

جميلة جدا الرواية وحبيت النهاية بس انصدمت الصراحة لأني حسيتها بتكون اكشن زيادة ومضاربة وقتل خيالي واسع

ابغى انضم معهم لأمن الدولة ممكن!

ما ينفع تسوين لها جزء ثاني ما أحب النهايات

أتمنى لكِ كل التوفيق عزيزتي
روايتك جميلة جدا

 

[آيہلا]

جميلة جدا الرواية وحبيت النهاية بس انصدمت الصراحة لأني حسيتها بتكون اكشن زيادة ومضاربة وقتل خيالي واسع

ابغى انضم معهم لأمن الدولة ممكن!

ما ينفع تسوين لها جزء ثاني ما أحب النهايات

أتمنى لكِ كل التوفيق عزيزتي
روايتك جميلة جدا

اضطريت انهيها لانه ضايل يومين ماكنت بعرف اتمددت اسبوع وماعندي كان وقت بسبب الشغل
رح اخنقك ياروفي ههههه